أشاد سموّ الشيخ محمد بن خليفة آل نهيان، عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، بكلمة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد.
وقال: «الكلمة الجامعة لصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عبرت عن فيض مشاعر سموّه التي تنبض بالصدق والحب لشعبه الذي يبادله حبا بحب».
وشدد سموّه على أن الكلمة كانت خارطة طريق واضحة المعالم تعبر عن فكر قيادي فذّ يسعى بكل جد وإخلاص، لسعادة شعبه والتعاون مع العالم كله ليحيا الجميع في سعادة وأمن وأمان، في إطار نهج التعايش والأخوة الإنسانية الذي تنتهجه دولة الإمارات تحت قيادة سموّه، لتبقى إماراتنا موئل خير ومنارة رائدة ونموذجاً يحتذى في التنمية المستدامة والبناء تحتضن تحت ظلها الوارف الجميع، في تسامح وحب.
و قال سموه في ختام كلمته «نثمن مضامين الكلمة التاريخية التي برهنت بكل صدق على عمق أواصر المحبة بين قائد الوطن وشعبه، ونعاهد سموّه على السير قدما في الطريق الذي رسمه، وأن نتحمل مسؤولياتنا في ظل قيادته الحكيمة بكل صدق وتجرد والتزام. داعين الله تعالى أن يسدد على درب الخير خطاه، لتحقيق مزيد من النماء والتقدم والازدهار لشعب الإمارات والمقيمين على أرضها».
(وام)
وقال: «الكلمة الجامعة لصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عبرت عن فيض مشاعر سموّه التي تنبض بالصدق والحب لشعبه الذي يبادله حبا بحب».
وشدد سموّه على أن الكلمة كانت خارطة طريق واضحة المعالم تعبر عن فكر قيادي فذّ يسعى بكل جد وإخلاص، لسعادة شعبه والتعاون مع العالم كله ليحيا الجميع في سعادة وأمن وأمان، في إطار نهج التعايش والأخوة الإنسانية الذي تنتهجه دولة الإمارات تحت قيادة سموّه، لتبقى إماراتنا موئل خير ومنارة رائدة ونموذجاً يحتذى في التنمية المستدامة والبناء تحتضن تحت ظلها الوارف الجميع، في تسامح وحب.
و قال سموه في ختام كلمته «نثمن مضامين الكلمة التاريخية التي برهنت بكل صدق على عمق أواصر المحبة بين قائد الوطن وشعبه، ونعاهد سموّه على السير قدما في الطريق الذي رسمه، وأن نتحمل مسؤولياتنا في ظل قيادته الحكيمة بكل صدق وتجرد والتزام. داعين الله تعالى أن يسدد على درب الخير خطاه، لتحقيق مزيد من النماء والتقدم والازدهار لشعب الإمارات والمقيمين على أرضها».
(وام)
