عادي

محمد بن زايد يضيء طريق المستقبل المشرق

03:02 صباحا
قراءة دقيقتين
1
  • الإمارات وشعبها هدفنا الأول والأخير

النهج

  • مستمرون على طريق زايد والمؤسسين
  • حكام الإمارات إخواني وسندي
  • خليفة حمل أمانة الوطن بإخلاص
  • تعاوننا والتفاف شعبنا مصدر قوتنا

الوطن والأهل

  • تمكين شعبنا على قمة أولوياتنا
  • راحة المواطن وسعادته أساس الخطط
  • فخرنا بالإماراتي بلا حدود
  • نثمن دور المقيمين وإسهاماتهم

نحن والعالم

  • لا تنازل عن سيادة الإمارات وأمنها
  • نمد يد الصداقة إلى كل الدول
  • سياستنا ستظل داعمة للسلام
  • تعزيز دورنا بتقديم المساعدات

القدرات

  • نمتلك منظومة تنموية متطورة
  • تنويع اقتصادنا ضرورة استراتيجية
  • يجب زيادة مساهمة القطاع الخاص
  • ترسيخ مكانتنا مزوداً موثوقاً للطاقة

أضاء صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، طريق المستقبل المشرق للإمارات وشعبها الذي أثبت أصالته وصلابته في كل المواقف، مؤكداً أنه «محور اهتمام دولتنا المباركة وعلى قمة أولوياتها منذ نشأتها، وأن منهج سعادة المواطن ورعايته سيظل الأساس في كل خططنا نحو المستقبل».

وقال سموه: إن هدف القيادة الإماراتية الأول والأخير هو الإمارات وشعبها، شاكراً أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، الإخوان والسند والعون.

وأكد سموه أن «تعاوننا، وتآلف قلوبنا، والتفاف شعبنا حول قيادته، كما كان على الدوام، سيكون مصدر قوتنا وعزة دولتنا».

وأكد صاحب السمو رئيس الدولة في كلمة متلفزة، أمس، أن سياسة دولة الإمارات ستظل داعمة للسلام والاستقرار في منطقتنا والعالم، وعوناً للشقيق والصديق، وداعية إلى الحكمة والتعاون من أجل خير البشرية وتقدمها.

وذكر سموه أن الدولة ستستمر في نهجها الراسخ في تعزيز جسور الشراكة والحوار والعلاقات الفاعلة والمتوازنة القائمة على الثقة والمصداقية والاحترام المتبادل مع دول العالم لتحقيق الاستقرار والازدهار للجميع.

وقال سموه: إن سيادة دولة الإمارات وأمنها مبدأ أساسي لا يمكن التنازل عنه، أو التهاون فيه. ونمدّ يد الصداقة إلى كل دول المنطقة والعالم التي تشاركنا قيم التعايش والاحترام المتبادل لتحقيق التقدم والازدهار للجميع.

وأشار صاحب السمو رئيس الدولة إلى أن «شعب الإمارات أثبت، قبل الاتحاد وبعده، وفي كل المراحل الصعبة التي مرت بنا، أصالته وصلابته وإرادته القوية، وقدرته على تجاوز التحديات. اعتزازنا وفخرنا بالإنسان الإماراتي لا حدود له».

وثمّن سموه الدور الذي يقوم به المقيمون على أرض الإمارات الذين يعتبرون الدولة بلدهم الثاني، وإسهاماتهم المستمرة في البناء والتطوير منذ قيامها.

واستذكر صاحب السمو رئيس الدولة في كلمته مآثر المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ورفاقه في البناء، والمغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله، مؤكداً الاستمرار على نهجهم وحكمتهم ورؤيتهم، نستلهم منهم الدروس والعِبر في القيادة والإرادة.

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"