أبوظبي - «الخليج»
قالت نورة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام، أن الكلمة التي وجهها صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، مثلت بداية انطلاقة مرحلة جديدة في تاريخ دولتنا نحو مجد جديد.
وأكدت أن دولة الإمارات، منذ تأسيسها، انتهجت الاستثمار في بناء الإنسان دون تمييز بين الرجل والمرأة، وإعداد الكوادر القادرة على ريادة مسيرة التطوير، ما مثل الحاضنة الأساسية في توفير البيئة التشريعية والاقتصادية، والاجتماعية والثقافية الداعمة لإنجازات الإماراتية وإبداعاتها، بفضل دعم المؤسس المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، ومن بعده المغفور له الشيخ خليفة بن زايد، رحمه الله، في ظل الرعاية السامية والتوجيهات السديدة لسموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، التي وضعت خطة طريق محددة وواضحةً لعمل الاتحاد النسائي العام، بأن تكون البداية حيث انتهى الآخرون، باتباع أفضل الممارسات والمعايير والمواصفات العالمية في دعم المرأة.
وأضافت «مع قيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، تبدأ دولة الإمارات، مرحلة جديدة في تاريخها، فهو قائد عظيم، عهدنا حبه الكبير لشعبه، ويواصل معه أبناء الوطن مساعيهم لاستكمال مسيرة التنمية المباركة التي بدأت قبل خمسين عاماً، بمداد لا ينفد من الانتماء إلى الوطن والولاء لقيادته الرشيدة، مجددين العهد والوعد بأن يواصل الاتحاد النسائي العام، العمل المخلص والجاد للحافظ على المكتسبات والإنجازات الوطنية».
قالت نورة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام، أن الكلمة التي وجهها صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، مثلت بداية انطلاقة مرحلة جديدة في تاريخ دولتنا نحو مجد جديد.
وأكدت أن دولة الإمارات، منذ تأسيسها، انتهجت الاستثمار في بناء الإنسان دون تمييز بين الرجل والمرأة، وإعداد الكوادر القادرة على ريادة مسيرة التطوير، ما مثل الحاضنة الأساسية في توفير البيئة التشريعية والاقتصادية، والاجتماعية والثقافية الداعمة لإنجازات الإماراتية وإبداعاتها، بفضل دعم المؤسس المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، ومن بعده المغفور له الشيخ خليفة بن زايد، رحمه الله، في ظل الرعاية السامية والتوجيهات السديدة لسموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، التي وضعت خطة طريق محددة وواضحةً لعمل الاتحاد النسائي العام، بأن تكون البداية حيث انتهى الآخرون، باتباع أفضل الممارسات والمعايير والمواصفات العالمية في دعم المرأة.
وأضافت «مع قيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، تبدأ دولة الإمارات، مرحلة جديدة في تاريخها، فهو قائد عظيم، عهدنا حبه الكبير لشعبه، ويواصل معه أبناء الوطن مساعيهم لاستكمال مسيرة التنمية المباركة التي بدأت قبل خمسين عاماً، بمداد لا ينفد من الانتماء إلى الوطن والولاء لقيادته الرشيدة، مجددين العهد والوعد بأن يواصل الاتحاد النسائي العام، العمل المخلص والجاد للحافظ على المكتسبات والإنجازات الوطنية».
