الشارقة: «الخليج»
انطلقت، مساء الخميس، في المركز الثقافي لمدينة كلباء، فعاليات النسخة التاسعة من دورة «عناصر العرض المسرحي»، التي تنظمها دائرة الثقافة في الشارقة، تحضيراً لـ «مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة» الذي تقام دورته التاسعة في النصف الثاني من شهر سبتمبر/ أيلول.
واستهل برنامج الدورة التدريبيَّة بورشة «التمثيل» تحت إشراف الفنان الإماراتي إبراهيم سالم، وبحضور نحو 40 متدرباً.
وعلى مدى ثلاث ساعات قدم سالم للمشاركين الخطوط العامة لمنهجه التدريبي، وموضوعات الدروس التي سيقدمها خلال الأيام العشرة للدورة، متطرقاً إلى المحطات التاريخيَّة لفن التمثيل ومبادئه العامة، وأبرز مفاهيمه وتجاربه ومناهجه ومدارسه، لا سيما تلك التي تفاعل معها المسرح العربي منذ بداياته.
وفي هذا الإطار، أشار سالم إلى الفوائد المتعددة التي تعود على المشتغل بفن التمثيل، الملتزم والحريص على تطوير قدراته، لاسيما في الجوانب المعرفيَّة والوجدانيَّة والرياضيَّة؛ لافتاً إلى الدور المهم الذي تلعبه الدورة التي تنظمها الشارقة منذ نحو عقد من الزمان، في تمكين الهواة من المعارف الأساسيَّة للفنون المسرحيَّة، وإتاحة الفرصة لهم لإظهار واختبار إمكاناتهم ومهاراتهم الأدائية، عبر التنافس على جوائز المهرجان.
وشدد مشرف الدورة على أهميَّة التثقيف الذاتي للممثل، سواء الهاوي أم المحترف، ودعا المتدربين إلى توسيع آفاقهم من خلال القراءة ومتابعة العروض، حتى يلموا بالمعارف والأدوات اللازمة لممارسة هذه المهنة، أو فهمها وتذوقها.
انطلقت، مساء الخميس، في المركز الثقافي لمدينة كلباء، فعاليات النسخة التاسعة من دورة «عناصر العرض المسرحي»، التي تنظمها دائرة الثقافة في الشارقة، تحضيراً لـ «مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة» الذي تقام دورته التاسعة في النصف الثاني من شهر سبتمبر/ أيلول.
واستهل برنامج الدورة التدريبيَّة بورشة «التمثيل» تحت إشراف الفنان الإماراتي إبراهيم سالم، وبحضور نحو 40 متدرباً.
وعلى مدى ثلاث ساعات قدم سالم للمشاركين الخطوط العامة لمنهجه التدريبي، وموضوعات الدروس التي سيقدمها خلال الأيام العشرة للدورة، متطرقاً إلى المحطات التاريخيَّة لفن التمثيل ومبادئه العامة، وأبرز مفاهيمه وتجاربه ومناهجه ومدارسه، لا سيما تلك التي تفاعل معها المسرح العربي منذ بداياته.
وفي هذا الإطار، أشار سالم إلى الفوائد المتعددة التي تعود على المشتغل بفن التمثيل، الملتزم والحريص على تطوير قدراته، لاسيما في الجوانب المعرفيَّة والوجدانيَّة والرياضيَّة؛ لافتاً إلى الدور المهم الذي تلعبه الدورة التي تنظمها الشارقة منذ نحو عقد من الزمان، في تمكين الهواة من المعارف الأساسيَّة للفنون المسرحيَّة، وإتاحة الفرصة لهم لإظهار واختبار إمكاناتهم ومهاراتهم الأدائية، عبر التنافس على جوائز المهرجان.
وشدد مشرف الدورة على أهميَّة التثقيف الذاتي للممثل، سواء الهاوي أم المحترف، ودعا المتدربين إلى توسيع آفاقهم من خلال القراءة ومتابعة العروض، حتى يلموا بالمعارف والأدوات اللازمة لممارسة هذه المهنة، أو فهمها وتذوقها.
