كان كريس فروم يتعرض لصيحات استهجان في الأغلب خلال سنوات هيمنته على سباق فرنسا للدراجات، لكن البطل أربع مرات نال تحية حارة الخميس في الطريق إلى ألب دي أويز أثناء الاستمتاع بأفضل أيامه بالسباقات منذ حادث هدد بالقضاء على مسيرته قبل ثلاث سنوات.
واحتل المتسابق البريطاني المركز الثالث الخميس في المرحلة الـ12 ليصعد للمنصة لأول مرة خلال أربع سنوات تقريباً.
واتضح سريعاً أنه لن يحقق أول انتصار بمرحلة منذ فوزه في سباق إيطاليا قبل 1509 أيام، مع تفوق مواطنه توم بيدكوك بمرحلة، لكن فروم (37 عاماً) سعيد بالتمسك بالمنافسة ويفتخر بأدائه.
وقال: «بذلت كل جهد ولا أندم على أي شيء، بعدما حدث لي قبل ثلاث سنوات أحقق المركز الثالث في واحدة من أصعب مراحل السباق؛ لذا يمكنني الشعور بالسعادة».
وأضاف: «بالطبع كنت أحب رفع يدي احتفالاً بالفوز بالمرحلة، لكن لا أشعر بأسف ولم يكن بوسعي تقديم المزيد في المرتفع الأخير، توم (بيدكوك) ولويس (مينتس صاحب المركز الثاني) كانت لديهما طاقة أكبر مني».
وأشار فروم إلى أنه يمكنه تحقيق مركز متقدم مجدداً مع تبقي أربع مراحل حتى نهاية السباق في باريس يوم 24 يوليو/ تموز الجاري.
وتابع: «سأواصل الضغط ولا أعرف أين حدودي، سأستمر في العمل على التحسن وأتمنى العودة للانتصارات مجدداً».
واحتل المتسابق البريطاني المركز الثالث الخميس في المرحلة الـ12 ليصعد للمنصة لأول مرة خلال أربع سنوات تقريباً.
واتضح سريعاً أنه لن يحقق أول انتصار بمرحلة منذ فوزه في سباق إيطاليا قبل 1509 أيام، مع تفوق مواطنه توم بيدكوك بمرحلة، لكن فروم (37 عاماً) سعيد بالتمسك بالمنافسة ويفتخر بأدائه.
وقال: «بذلت كل جهد ولا أندم على أي شيء، بعدما حدث لي قبل ثلاث سنوات أحقق المركز الثالث في واحدة من أصعب مراحل السباق؛ لذا يمكنني الشعور بالسعادة».
وأضاف: «بالطبع كنت أحب رفع يدي احتفالاً بالفوز بالمرحلة، لكن لا أشعر بأسف ولم يكن بوسعي تقديم المزيد في المرتفع الأخير، توم (بيدكوك) ولويس (مينتس صاحب المركز الثاني) كانت لديهما طاقة أكبر مني».
وأشار فروم إلى أنه يمكنه تحقيق مركز متقدم مجدداً مع تبقي أربع مراحل حتى نهاية السباق في باريس يوم 24 يوليو/ تموز الجاري.
وتابع: «سأواصل الضغط ولا أعرف أين حدودي، سأستمر في العمل على التحسن وأتمنى العودة للانتصارات مجدداً».
