دبي - «الخليج»
استقبلت شركة «الإمارات العالمية للألمنيوم» 30 طالباً إماراتياً من طلاب المدارس الثانوية والجامعات، للحصول على الخبرات العملية عبر برنامج التدريب الصيفي السنوي.
وتتألف مجموعة الطلاب الجدد لهذا العام من طلاب المدارس الثانوية من الصفوف 10 و11 و12 وطلاب الجامعات الذين أكملوا السنة الأولى من دراساتهم الجامعية في مجالات العلوم أو التكنولوجيا أو الهندسة أو الرياضيات.
وتمثل الإناث نصف المشاركين في البرنامج، ما يعكس النسبة العالية من النساء اللاتي يدرسن مواد العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في جامعات الدولة، إضافة إلى حرص شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على تعزيز دور المرأة في الشركة.
وسيقضي كل طالب نحو شهر في العمل ضمن موقعي الشركة في جبل علي في دبي أو الطويلة في أبوظبي، تحت إشراف مدربين من الشركة.
وقالت إيمان القاسم، نائب الرئيس التنفيذي للموارد البشرية في «الإمارات العالمية للألمنيوم»: «نحرص كشركة صناعية على تشجيع الشباب الموهوبين على الانخراط في وظائف ضمن القطاع الصناعي، وخاصة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات».
ويوفر البرنامج فرصة لصقل المهارات المهنية، واكتساب خبرة عن الدور الذي تؤديه هذه الوظائف في اقتصاد الدولة. كما نتطلع إلى انضمام هؤلاء الشباب إلى الشركة أو الشركات الصناعية الأخرى بشكل دائم في المستقبل، والمساهمة في تحقيق استراتيجية النمو الصناعي «مشروع 300 مليار» لدولة الإمارات العربية المتحدة.
وشارك في برنامج التدريب الصيفي التابع لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم منذ إطلاقه في عام 2002 أكثر من 600 طالب إماراتي.
وإلى جانب برنامج التدريب الصيفي، يتواصل موظفو الشركة بانتظام مع الطلاب في الإمارات، لتحفيزهم على الالتحاق بمجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، والتعرف إلى أهمية الصناعة في اقتصاد دولة الإمارات العربية المتحدة.
ويتضمن برنامج «سفراء شركة الإمارات العالمية للألمنيوم» زيارة المهندسين الشباب من الشركة للجامعات، فيما يعمل برنامج «هندسة المستقبل» على تنظيم زيارات للمدارس الثانوية، بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي.
تعد شركة الإمارات العالمية للألمنيوم من أكبر الشركات التي تضم وظائف في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات؛ حيث توظف الشركة اليوم أكثر من 1500 متخصص في هذه المجالات.
استقبلت شركة «الإمارات العالمية للألمنيوم» 30 طالباً إماراتياً من طلاب المدارس الثانوية والجامعات، للحصول على الخبرات العملية عبر برنامج التدريب الصيفي السنوي.
وتتألف مجموعة الطلاب الجدد لهذا العام من طلاب المدارس الثانوية من الصفوف 10 و11 و12 وطلاب الجامعات الذين أكملوا السنة الأولى من دراساتهم الجامعية في مجالات العلوم أو التكنولوجيا أو الهندسة أو الرياضيات.
وتمثل الإناث نصف المشاركين في البرنامج، ما يعكس النسبة العالية من النساء اللاتي يدرسن مواد العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في جامعات الدولة، إضافة إلى حرص شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على تعزيز دور المرأة في الشركة.
وسيقضي كل طالب نحو شهر في العمل ضمن موقعي الشركة في جبل علي في دبي أو الطويلة في أبوظبي، تحت إشراف مدربين من الشركة.
وقالت إيمان القاسم، نائب الرئيس التنفيذي للموارد البشرية في «الإمارات العالمية للألمنيوم»: «نحرص كشركة صناعية على تشجيع الشباب الموهوبين على الانخراط في وظائف ضمن القطاع الصناعي، وخاصة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات».
ويوفر البرنامج فرصة لصقل المهارات المهنية، واكتساب خبرة عن الدور الذي تؤديه هذه الوظائف في اقتصاد الدولة. كما نتطلع إلى انضمام هؤلاء الشباب إلى الشركة أو الشركات الصناعية الأخرى بشكل دائم في المستقبل، والمساهمة في تحقيق استراتيجية النمو الصناعي «مشروع 300 مليار» لدولة الإمارات العربية المتحدة.
وشارك في برنامج التدريب الصيفي التابع لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم منذ إطلاقه في عام 2002 أكثر من 600 طالب إماراتي.
وإلى جانب برنامج التدريب الصيفي، يتواصل موظفو الشركة بانتظام مع الطلاب في الإمارات، لتحفيزهم على الالتحاق بمجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، والتعرف إلى أهمية الصناعة في اقتصاد دولة الإمارات العربية المتحدة.
ويتضمن برنامج «سفراء شركة الإمارات العالمية للألمنيوم» زيارة المهندسين الشباب من الشركة للجامعات، فيما يعمل برنامج «هندسة المستقبل» على تنظيم زيارات للمدارس الثانوية، بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي.
تعد شركة الإمارات العالمية للألمنيوم من أكبر الشركات التي تضم وظائف في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات؛ حيث توظف الشركة اليوم أكثر من 1500 متخصص في هذه المجالات.
