عمّان: «الخليج»
لخّصت 30 قطعة ولوحة فنية في معرض «حكايات من طين» الذي يتواصل ضمن احتفالات إربد عاصمة للثقافة العربية تفاصيل مجتمعية أردنية وعربية تُلامس البيئة والتراث والحاضر.
اشتمل المعرض على مجسمات بيوت قديمة بينها مسكن الشاعر الراحل مصطفى وهبي التل «عرار» وقطع مُصنَّعة يدوياً دمجت بين أدوات مستخدمة في مراحل تاريخية عربية وأردنية سابقة ورسوم ونقوش تحكي تعاملات بشرية معها إلى جانب لوحات تواكب تطورات حياتية إحداها حول الفروسية فيما تدل أخرى على مواقع فلسطينية لاسيما في مدينة القدس.
وقال هزاع البراري أمين وزارة الثقافة الأردنية خلال افتتاحه المعرض في قاعة التراث ضمن مركز إربد الثقافي: «نحن أمام رحلة فنية متميزة بمحطاتها وأشكالها تعد بمنزلة ذاكرة وطنية».
وذكرت الفنانة مها الطاهات أنها اعتمدت على مواد خزفية بشكل رئيسي إلى جانب «الأكريليك» ضمن 15 لوحة و15 قطعة معروضة انتهجت مدارس فنية مختلفة بين الواقعية والتكعيبية والسريالية والتجريدية.
لخّصت 30 قطعة ولوحة فنية في معرض «حكايات من طين» الذي يتواصل ضمن احتفالات إربد عاصمة للثقافة العربية تفاصيل مجتمعية أردنية وعربية تُلامس البيئة والتراث والحاضر.
اشتمل المعرض على مجسمات بيوت قديمة بينها مسكن الشاعر الراحل مصطفى وهبي التل «عرار» وقطع مُصنَّعة يدوياً دمجت بين أدوات مستخدمة في مراحل تاريخية عربية وأردنية سابقة ورسوم ونقوش تحكي تعاملات بشرية معها إلى جانب لوحات تواكب تطورات حياتية إحداها حول الفروسية فيما تدل أخرى على مواقع فلسطينية لاسيما في مدينة القدس.
وقال هزاع البراري أمين وزارة الثقافة الأردنية خلال افتتاحه المعرض في قاعة التراث ضمن مركز إربد الثقافي: «نحن أمام رحلة فنية متميزة بمحطاتها وأشكالها تعد بمنزلة ذاكرة وطنية».
وذكرت الفنانة مها الطاهات أنها اعتمدت على مواد خزفية بشكل رئيسي إلى جانب «الأكريليك» ضمن 15 لوحة و15 قطعة معروضة انتهجت مدارس فنية مختلفة بين الواقعية والتكعيبية والسريالية والتجريدية.
