صعدت عملة «بيتكوين» بنسبة 9%، صباح الخميس، لتتجاوز حاجز 23 ألف دولار، ومثلها «إيثر» بنحو 13% عند 1645 دولاراً، إثر قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي رفع أسعار الفائدة 0.75% إضافية، حيث يتطلع إلى محاربة التضخم المتفشي وإبعاد الاقتصاد عن حافة الركود.
وكان رئيس البنك المركزي جيروم باول، قد أشار إلى أن وتيرة رفع أسعار الفائدة قد تتباطأ، مما أدى إلى ارتفاع مؤشرات الأسهم الأمريكية، الأربعاء، وعلى وجه الخصوص مؤشر ناسداك الذي قفز بنسبة 4%، تلا ذلك ارتفاع التعاملات الأوروبية والآسيوية يوم الخميس.
وقال أنطوني ترينشيف، المؤسس المشارك لمحفظة العملة المشفرة «نيكسو»: «ستكون الساعات القادمة اختباراً حقيقياً لمرونة بيتكوين المعاد اكتشافها بعد بيانات التضخم الأخيرة، وإعلان تيسلا بيع 75% من مقتنياتها من العملة المشفرة».
وتحاول بيتكوين تحقيق قفزات متواصلة بعد عدة محاولات فاشلة هذا الشهر، حيث تم تداول أكبر عملة مشفرة في العالم في نطاق يراوح بين 20 ألف دولار، وما يزيد قليلاً على 24 ألفاً منذ منتصف يونيو/حزيران بعد انهيار كارثي هذا العام قضى على 50% من قيمتها.
يُذكر أن سوق العملات المشفرة تعرض لضربة قوية خلال الأشهر الماضية وسط نزيف تريليونات الدولارات بسبب مشاكل الاقتصاد الكلي التي أثرت فيه، وانهيار بعض الشركات مثل منصة إقراض العملات المشفرة (سلسيوس)، وصندوق التحوط «ثري أروز كابيتال» اللذين تقدما بطلب للإفلاس وأسقطا معهما العديد من المستثمرين أيضاً. (وكالات)
وكان رئيس البنك المركزي جيروم باول، قد أشار إلى أن وتيرة رفع أسعار الفائدة قد تتباطأ، مما أدى إلى ارتفاع مؤشرات الأسهم الأمريكية، الأربعاء، وعلى وجه الخصوص مؤشر ناسداك الذي قفز بنسبة 4%، تلا ذلك ارتفاع التعاملات الأوروبية والآسيوية يوم الخميس.
وقال أنطوني ترينشيف، المؤسس المشارك لمحفظة العملة المشفرة «نيكسو»: «ستكون الساعات القادمة اختباراً حقيقياً لمرونة بيتكوين المعاد اكتشافها بعد بيانات التضخم الأخيرة، وإعلان تيسلا بيع 75% من مقتنياتها من العملة المشفرة».
وتحاول بيتكوين تحقيق قفزات متواصلة بعد عدة محاولات فاشلة هذا الشهر، حيث تم تداول أكبر عملة مشفرة في العالم في نطاق يراوح بين 20 ألف دولار، وما يزيد قليلاً على 24 ألفاً منذ منتصف يونيو/حزيران بعد انهيار كارثي هذا العام قضى على 50% من قيمتها.
يُذكر أن سوق العملات المشفرة تعرض لضربة قوية خلال الأشهر الماضية وسط نزيف تريليونات الدولارات بسبب مشاكل الاقتصاد الكلي التي أثرت فيه، وانهيار بعض الشركات مثل منصة إقراض العملات المشفرة (سلسيوس)، وصندوق التحوط «ثري أروز كابيتال» اللذين تقدما بطلب للإفلاس وأسقطا معهما العديد من المستثمرين أيضاً. (وكالات)
