بغداد - زيدان الربيعي
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الأحد، جميع الأطراف العراقية الفاعلة لاتخاذ خطوات فاعلة للتهدئة وتجنب العنف، مشدداً على أهمية الارتقاء فوق الخلافات وتشكيل حكومة وطنية فعالة.
كما دعت السفارة الأمريكية في بغداد القوى السياسية إلى الالتزام بضبط النفس والابتعاد عن العنف.
بدوره، حث رئيس مجلس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، الأطراف السياسية على تبنّي لغة الحوار لمعالجة النقاط الخلافية.
وقال غوتيريس، في بيان: «أتابع بقلق الاحتجاجات المستمرة في العراق، والتي أصيب خلالها العديد من الأشخاص».
وشدد على أن «حرية التعبير والتجمع السلمي من الحقوق الأساسية التي يجب احترامها في جميع الأوقات».
وناشد الجهات الفاعلة ذات الصلة، بـ«اتخاذ خطوات فورية لتهدئة الموقف، وتجنب المزيد من العنف، وضمان حماية المتظاهرين السلميين ومؤسسات الدولة».
وحث الأمين العام الأطراف والجهات الفاعلة، على «الارتقاء فوق خلافاتهم وتشكيل حكومة وطنية فعالة، عبر الحوار السلمي والشامل، تكون قادرة على تلبية مطالب الإصلاح القائمة منذ فترة طويلة، دون مزيد من التأخير»
بدورها، دعت السفارة الأمريكية في بغداد، القوى السياسية إلى الالتزام بضبط النفس والابتعاد عن العنف.
وقالت في بيان: «نراقب عن كثب الاضطرابات التي حصلت في بغداد ونشعر بالقلق حول التقارير التي تتحدث عن العنف».
وأضافت: «نضم صوتنا إلى دعوة الأطراف السياسية العراقية من مختلف الأطياف إلى الالتزام بضبط النفس والابتعاد عن العنف وحل خلافاتهم السياسية من خلال عملية سلمية وفقاً للدستور العراقي».
وفي ذات السياق، حث رئيس مجلس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، الأطراف السياسية على تبني لغة الحوار لمعالجة النقاط الخلافية.
وقال إعلام القضاء في بيان، إن زيدان بحث مع الكاظمي الإجراءات التي اتخذتها الحكومة في حماية مبنى مجلس القضاء الأعلى.
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الأحد، جميع الأطراف العراقية الفاعلة لاتخاذ خطوات فاعلة للتهدئة وتجنب العنف، مشدداً على أهمية الارتقاء فوق الخلافات وتشكيل حكومة وطنية فعالة.
كما دعت السفارة الأمريكية في بغداد القوى السياسية إلى الالتزام بضبط النفس والابتعاد عن العنف.
بدوره، حث رئيس مجلس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، الأطراف السياسية على تبنّي لغة الحوار لمعالجة النقاط الخلافية.
وقال غوتيريس، في بيان: «أتابع بقلق الاحتجاجات المستمرة في العراق، والتي أصيب خلالها العديد من الأشخاص».
وشدد على أن «حرية التعبير والتجمع السلمي من الحقوق الأساسية التي يجب احترامها في جميع الأوقات».
وناشد الجهات الفاعلة ذات الصلة، بـ«اتخاذ خطوات فورية لتهدئة الموقف، وتجنب المزيد من العنف، وضمان حماية المتظاهرين السلميين ومؤسسات الدولة».
وحث الأمين العام الأطراف والجهات الفاعلة، على «الارتقاء فوق خلافاتهم وتشكيل حكومة وطنية فعالة، عبر الحوار السلمي والشامل، تكون قادرة على تلبية مطالب الإصلاح القائمة منذ فترة طويلة، دون مزيد من التأخير»
بدورها، دعت السفارة الأمريكية في بغداد، القوى السياسية إلى الالتزام بضبط النفس والابتعاد عن العنف.
وقالت في بيان: «نراقب عن كثب الاضطرابات التي حصلت في بغداد ونشعر بالقلق حول التقارير التي تتحدث عن العنف».
وأضافت: «نضم صوتنا إلى دعوة الأطراف السياسية العراقية من مختلف الأطياف إلى الالتزام بضبط النفس والابتعاد عن العنف وحل خلافاتهم السياسية من خلال عملية سلمية وفقاً للدستور العراقي».
وفي ذات السياق، حث رئيس مجلس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، الأطراف السياسية على تبني لغة الحوار لمعالجة النقاط الخلافية.
وقال إعلام القضاء في بيان، إن زيدان بحث مع الكاظمي الإجراءات التي اتخذتها الحكومة في حماية مبنى مجلس القضاء الأعلى.
