القاهرة:«الخليج»
أكدت دار الإفتاء المصرية ضرورة التعامل الطيب والحسن مع «ذوي الهمم»، لأن ذلك من صميم أخلاق الإسلام.
وقالت دار الإفتاء، أن مظاهر تعامل الإسلام مع ذوي الهمم متعددة، ومن ذلك أنه خصهم بمزيد من العناية والرعاية.
وطالبت دار الإفتاء، على صفحتها الرسمية، جميع فئات المجتمع التعامل مع ذوي الهمم بكامل التقدير.
ودعت كافة المؤسسات التعليمية والدعوية والإعلامية إلى تحمّل دورها في هذا المجال، من خلال بيان خطورة الانتقاص من ذوي الهمم، وإرساء ثقافة مراعاة حقوقهم وآداب التعامل معهم.
أكدت دار الإفتاء المصرية ضرورة التعامل الطيب والحسن مع «ذوي الهمم»، لأن ذلك من صميم أخلاق الإسلام.
وقالت دار الإفتاء، أن مظاهر تعامل الإسلام مع ذوي الهمم متعددة، ومن ذلك أنه خصهم بمزيد من العناية والرعاية.
وطالبت دار الإفتاء، على صفحتها الرسمية، جميع فئات المجتمع التعامل مع ذوي الهمم بكامل التقدير.
ودعت كافة المؤسسات التعليمية والدعوية والإعلامية إلى تحمّل دورها في هذا المجال، من خلال بيان خطورة الانتقاص من ذوي الهمم، وإرساء ثقافة مراعاة حقوقهم وآداب التعامل معهم.