دبي: «الخليج»
انخفض متوسط مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار الحبوب بمقدار 19.1 نقطة (أو 11.5 في المئة) في يوليو/ تموز، عقب انخفاض قدره 19.1 نقطة (أو 11.5 في المئة) عن مستواه المسجّل في يونيو/ حزيران، ولكنه بقي أعلى بـ21.0 نقطة (أو 16.6 في المئة) من قيمته المسجلة في يوليو/ تموز 2021.
وانخفضت الأسعار الدولية لجميع الحبوب التي يشملها المؤشر، وهبطت الأسعار العالمية للقمح التي دفعت هذا التراجع بنسبة كبيرة بلغت 14.5 في المئة في يوليو/ تموز، ويعزى السبب بجزء منه إلى الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين أوكرانيا والاتحاد الروسي لتحرير حركة موانئ البحر الأسود الرئيسية في أوكرانيا، الأمر الذي يشير إلى استئناف تصدير الحبوب من أوكرانيا في موعد وشيك.
كما أن توافر الكميات خلال هذا الموسم بفضل الحصاد الجاري في النصف الشمالي للكرة الأرضية قد أثر أيضاً في تراجع الأسعار، ومع ذلك، فإن الأسعار الدولية للقمح لا تزال أعلى بنسبة 24.8 في المئة من قيمتها المسجلة في يوليو/ تموز من العام الماضي.
وانخفضت الأسعار الدولية للحبوب الخشنة للشهر الرابع على التوالي، بتراجع نسبته 11.2 في المئة، مع أنها ظلت أعلى بنسبة 12.1 في المئة من قيمتها قبل عام.
وكان الاتفاق بشأن تحرير حركة موانئ أوكرانيا أيضاً العامل الرئيسي خلف انخفاض الأسعار العالمية للذرة بنسبة 10.7 في المئة. كما أن ارتفاع الكميات المتاحة خلال هذا الموسم في الأرجنتين والبرازيل، حيث تخطت عمليات حصاد الذرة وتيرتها في العام الماضي قد ساعد أيضاً على تخفيف الضغط على الأسعار.
وكان الأثر غير المباشر لضعف سوقي القمح والذرة كفيلاً هو أيضاً بخفض أسعار الذرة الرفيعة والشعير، وذلك بنسبة 12.8 في المئة للذرة الرفيعة و12.6 في المئة للشعير.
وفي يوليو/ تموز، انخفضت الأسعار الدولية للأرز للمرة الأولى منذ بداية عام 2022، متأثرة بعدم استقرار الطلب وأسعار الصرف لدى الجهات المصدّرة الرئيسية.
وانخفض مؤشر الأسعار العالمية لمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو) التابعة للأمم المتحدة مرة أخرى في يوليو/ تموز، مبتعداً عن أعلى مستوى له على الإطلاق الذي بلغه في مارس/ آذار.
وبلغ متوسط المؤشر، الذي يقيس السلع الغذائية الأكثر تداولاً عالمياً، 140.9 نقطة الشهر الماضي مقابل 154.3 في يونيو/ حزيران.
وتم تحديد رقم يونيو سابقاً عند 154.2.
انخفض متوسط مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار الحبوب بمقدار 19.1 نقطة (أو 11.5 في المئة) في يوليو/ تموز، عقب انخفاض قدره 19.1 نقطة (أو 11.5 في المئة) عن مستواه المسجّل في يونيو/ حزيران، ولكنه بقي أعلى بـ21.0 نقطة (أو 16.6 في المئة) من قيمته المسجلة في يوليو/ تموز 2021.
وانخفضت الأسعار الدولية لجميع الحبوب التي يشملها المؤشر، وهبطت الأسعار العالمية للقمح التي دفعت هذا التراجع بنسبة كبيرة بلغت 14.5 في المئة في يوليو/ تموز، ويعزى السبب بجزء منه إلى الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين أوكرانيا والاتحاد الروسي لتحرير حركة موانئ البحر الأسود الرئيسية في أوكرانيا، الأمر الذي يشير إلى استئناف تصدير الحبوب من أوكرانيا في موعد وشيك.
كما أن توافر الكميات خلال هذا الموسم بفضل الحصاد الجاري في النصف الشمالي للكرة الأرضية قد أثر أيضاً في تراجع الأسعار، ومع ذلك، فإن الأسعار الدولية للقمح لا تزال أعلى بنسبة 24.8 في المئة من قيمتها المسجلة في يوليو/ تموز من العام الماضي.
وانخفضت الأسعار الدولية للحبوب الخشنة للشهر الرابع على التوالي، بتراجع نسبته 11.2 في المئة، مع أنها ظلت أعلى بنسبة 12.1 في المئة من قيمتها قبل عام.
وكان الاتفاق بشأن تحرير حركة موانئ أوكرانيا أيضاً العامل الرئيسي خلف انخفاض الأسعار العالمية للذرة بنسبة 10.7 في المئة. كما أن ارتفاع الكميات المتاحة خلال هذا الموسم في الأرجنتين والبرازيل، حيث تخطت عمليات حصاد الذرة وتيرتها في العام الماضي قد ساعد أيضاً على تخفيف الضغط على الأسعار.
وكان الأثر غير المباشر لضعف سوقي القمح والذرة كفيلاً هو أيضاً بخفض أسعار الذرة الرفيعة والشعير، وذلك بنسبة 12.8 في المئة للذرة الرفيعة و12.6 في المئة للشعير.
وفي يوليو/ تموز، انخفضت الأسعار الدولية للأرز للمرة الأولى منذ بداية عام 2022، متأثرة بعدم استقرار الطلب وأسعار الصرف لدى الجهات المصدّرة الرئيسية.
وانخفض مؤشر الأسعار العالمية لمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو) التابعة للأمم المتحدة مرة أخرى في يوليو/ تموز، مبتعداً عن أعلى مستوى له على الإطلاق الذي بلغه في مارس/ آذار.
وبلغ متوسط المؤشر، الذي يقيس السلع الغذائية الأكثر تداولاً عالمياً، 140.9 نقطة الشهر الماضي مقابل 154.3 في يونيو/ حزيران.
وتم تحديد رقم يونيو سابقاً عند 154.2.
