القاهرة: «الخليج»
كشفت دراسة متخصصة أن 56% من المصريين يحصلون على الأخبار من مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال مركز المعلومات ودعم القرار التابع لمجلس الوزراء المصري: إن شركة «يوجوف» المتخصصة في أبحاث السوق، أجرت استطلاع رأي في يوليو/تموز الماضي، في 28 دولة، لمعرفة أكثر الدول التي يتابع مواطنوها الأخبار عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضح المركز أن أبرز نتائج هذه الدراسة كشفت أن إندونيسيا وفيتنام من أكثر الدول متابعة للأخبار، عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي، بنسبة 67% لكل منهما، تليهما جنوب إفريقيا 64%، ثم الفلبين بنسبة 63%، وتايلاند 62%، ثم مصر بنسبة 56%.
وأرجع المركز ذلك إلى الدور الذي تلعبه وسائل التكنولوجيا الحديثة، التي اجتاحت العالم، وجعلت منه قرية صغيرة تنتقل فيه الأحداث بسرعة رهيبة.
وأشار إلى أن هذا التقدم التكنولوجي، جعل أي حدث يقع في أي مكان بالعالم، يصل إلى الناس سريعاً بالصوت والصورة في اللحظة نفسها، عبر الهاتف المحمول بشكل خاص، مما أسهم في تقوية تأثير وسائل الاتصال الجديدة في حساب الوسائل المعتادة من صحف ورقية وإذاعة وتلفزيون، والتي كان يعتمد عليها الفرد في تلقي ومعرفة الأحداث والأخبار، مما أسهم في تراجع الاعتماد على هذه الوسائل، خاصة لدى الأجيال الحديثة من الشباب، التي باتت تفضل الوسيلة الأحدث والأسرع والأوفر في المعرفة.
كشفت دراسة متخصصة أن 56% من المصريين يحصلون على الأخبار من مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال مركز المعلومات ودعم القرار التابع لمجلس الوزراء المصري: إن شركة «يوجوف» المتخصصة في أبحاث السوق، أجرت استطلاع رأي في يوليو/تموز الماضي، في 28 دولة، لمعرفة أكثر الدول التي يتابع مواطنوها الأخبار عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضح المركز أن أبرز نتائج هذه الدراسة كشفت أن إندونيسيا وفيتنام من أكثر الدول متابعة للأخبار، عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي، بنسبة 67% لكل منهما، تليهما جنوب إفريقيا 64%، ثم الفلبين بنسبة 63%، وتايلاند 62%، ثم مصر بنسبة 56%.
وأرجع المركز ذلك إلى الدور الذي تلعبه وسائل التكنولوجيا الحديثة، التي اجتاحت العالم، وجعلت منه قرية صغيرة تنتقل فيه الأحداث بسرعة رهيبة.
وأشار إلى أن هذا التقدم التكنولوجي، جعل أي حدث يقع في أي مكان بالعالم، يصل إلى الناس سريعاً بالصوت والصورة في اللحظة نفسها، عبر الهاتف المحمول بشكل خاص، مما أسهم في تقوية تأثير وسائل الاتصال الجديدة في حساب الوسائل المعتادة من صحف ورقية وإذاعة وتلفزيون، والتي كان يعتمد عليها الفرد في تلقي ومعرفة الأحداث والأخبار، مما أسهم في تراجع الاعتماد على هذه الوسائل، خاصة لدى الأجيال الحديثة من الشباب، التي باتت تفضل الوسيلة الأحدث والأسرع والأوفر في المعرفة.
