أبوظبي:«الخليج»
أعلنت «جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية»، فتح باب التقديم لوظائف تدريسية جديدة لعدد من التخصصات العلمية، بكليتي الدراسات الإسلامية والآداب والعلوم الإنسانية، لتعزيز مسار الجامعة العلمي وتميزها الأكاديمي، عبر استقطاب كفاءات تدريسية من مختلف أنحاء العالم.
وأشارت الجامعة إلى أن التخصصات المطلوبة تتضمن: القرآن والتفسير والقراءات، والفقه وأصوله، والسنّة النبوية، والفلسفة، وتاريخ الأديان، واللغة العربية وعلومها، واللسانيات وعلم الاجتماع، وعلم النفس، والتاريخ والآثار، على أن يكون للمتقدم خبرة سابقة في التدريس بالجامعات الحكومية والخاصة، داخل الدولة أو خرجها. ويتقن استراتيجيات التدريس وتقنيات التعليم الحديثة، ومهارات البحث العلمي والتواصل الفعّال والتقييم والتقويم، وربط الموضوعات بواقع حياة الطلاب، ولديه رصيد مميز من البحث العلمي، وخبرات متقدمة في البحث الإجرائي والبحوث العلمية، وخبرات المشاركة في الندوات العلمية والمناقشات البحثية.
وقال الدكتور خالد اليبهوني الظاهري، مدير الجامعة، إن من أولويات الجامعة، الحرص على استقطاب كفاءات أكاديمية عالية الجودة ومميزة، من مختلف دول العالم، لإثراء تجربتها العلمية ومسيرتها الأكاديمية، واتباع أفضل طرائق التدريس وأحدثها، لتخريج جيل موسوعي من الطلاب مسلّح بالعلم والمعرفة.
وأكد الدكتور خليفة الظاهري، نائب مدير الجامعة، لقطاع الشؤون الأكاديمية، أن الجامعة مقبلة على مرحلة جيدة من التنوع في مصادر العلم والمعرفة وطرائق التدريس، بجذب خبرات أكاديمية تسهم في تعزيز رسالتها العلمية، والحفاظ على إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه.
أعلنت «جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية»، فتح باب التقديم لوظائف تدريسية جديدة لعدد من التخصصات العلمية، بكليتي الدراسات الإسلامية والآداب والعلوم الإنسانية، لتعزيز مسار الجامعة العلمي وتميزها الأكاديمي، عبر استقطاب كفاءات تدريسية من مختلف أنحاء العالم.
وأشارت الجامعة إلى أن التخصصات المطلوبة تتضمن: القرآن والتفسير والقراءات، والفقه وأصوله، والسنّة النبوية، والفلسفة، وتاريخ الأديان، واللغة العربية وعلومها، واللسانيات وعلم الاجتماع، وعلم النفس، والتاريخ والآثار، على أن يكون للمتقدم خبرة سابقة في التدريس بالجامعات الحكومية والخاصة، داخل الدولة أو خرجها. ويتقن استراتيجيات التدريس وتقنيات التعليم الحديثة، ومهارات البحث العلمي والتواصل الفعّال والتقييم والتقويم، وربط الموضوعات بواقع حياة الطلاب، ولديه رصيد مميز من البحث العلمي، وخبرات متقدمة في البحث الإجرائي والبحوث العلمية، وخبرات المشاركة في الندوات العلمية والمناقشات البحثية.
وقال الدكتور خالد اليبهوني الظاهري، مدير الجامعة، إن من أولويات الجامعة، الحرص على استقطاب كفاءات أكاديمية عالية الجودة ومميزة، من مختلف دول العالم، لإثراء تجربتها العلمية ومسيرتها الأكاديمية، واتباع أفضل طرائق التدريس وأحدثها، لتخريج جيل موسوعي من الطلاب مسلّح بالعلم والمعرفة.
وأكد الدكتور خليفة الظاهري، نائب مدير الجامعة، لقطاع الشؤون الأكاديمية، أن الجامعة مقبلة على مرحلة جيدة من التنوع في مصادر العلم والمعرفة وطرائق التدريس، بجذب خبرات أكاديمية تسهم في تعزيز رسالتها العلمية، والحفاظ على إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه.
