دبي:محمد ياسين
دخل آسيوي وآخرون هاربون، فيلا تقطنها سيدة، وسرقوا بالإكراه، ثلاثة هواتف منها، فاستغاثت، فهبّ إلى نجدتها الجيران، وقبضوا على أحدهم وسلّموه للشرطة، فدانته المحكمة وقضت بحبسه 3 أشهر وإبعاده عن الدولة.
تعود تفاصيل القضية إلى مارس الماضي، حين تقدمت سيدة آسيوية ببلاغ يفيد بتعرضها للسرقة بالإكراه من 5 اشخاص، وبحسب إفادتها، فإنها فوجئت بخمسة أشخاص يدخلون فيلا تقطنها في ساعات الصباح الأولى، حيث اعتدى عليها المشتبه فيه بالضرب، فيما سرق الآخرون الهاربون هواتفها.
وتابعت أنها صرخت مستغيثة، فأسرع الجيران إلى الفيلا لنجدتها، وبمجرد وصولهم، لاذ أربعة بالفرار، وقبضوا على الخامس، ثم سلّموه للشرطة.
وأفاد شرطي في التحقيقات، بأنه شاهد مجموعة من الأشخاص أمام فيلا المجني عليها في منطقة أبوهيل، فاستفسر منهم عن سبب وجودهم، فأخبروه بأنهم متحفظون على لص دخل فيلا إحدى جيرانهم، حيث اعتدى على سيدة وسرق بالاشتراك مع آخرين هواتفها الثلاثة.
وفي التحقيقات ادّعى المشتبه فيه، أنه يعمل مخبراً لدى الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، وأن سبب وجوده في الفيلا، أن قاطينها من مروّجي المخدرات. وأثبتت التحقيقات كذب روايته؛ فوجهت له النيابة العامة بدبي تهمة السرقة بالإكراه، فدانته المحكمة وقضت بحكمها المتقدم، وأيدت محكمة الاستئناف الحكم.
دخل آسيوي وآخرون هاربون، فيلا تقطنها سيدة، وسرقوا بالإكراه، ثلاثة هواتف منها، فاستغاثت، فهبّ إلى نجدتها الجيران، وقبضوا على أحدهم وسلّموه للشرطة، فدانته المحكمة وقضت بحبسه 3 أشهر وإبعاده عن الدولة.
تعود تفاصيل القضية إلى مارس الماضي، حين تقدمت سيدة آسيوية ببلاغ يفيد بتعرضها للسرقة بالإكراه من 5 اشخاص، وبحسب إفادتها، فإنها فوجئت بخمسة أشخاص يدخلون فيلا تقطنها في ساعات الصباح الأولى، حيث اعتدى عليها المشتبه فيه بالضرب، فيما سرق الآخرون الهاربون هواتفها.
وتابعت أنها صرخت مستغيثة، فأسرع الجيران إلى الفيلا لنجدتها، وبمجرد وصولهم، لاذ أربعة بالفرار، وقبضوا على الخامس، ثم سلّموه للشرطة.
وأفاد شرطي في التحقيقات، بأنه شاهد مجموعة من الأشخاص أمام فيلا المجني عليها في منطقة أبوهيل، فاستفسر منهم عن سبب وجودهم، فأخبروه بأنهم متحفظون على لص دخل فيلا إحدى جيرانهم، حيث اعتدى على سيدة وسرق بالاشتراك مع آخرين هواتفها الثلاثة.
وفي التحقيقات ادّعى المشتبه فيه، أنه يعمل مخبراً لدى الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، وأن سبب وجوده في الفيلا، أن قاطينها من مروّجي المخدرات. وأثبتت التحقيقات كذب روايته؛ فوجهت له النيابة العامة بدبي تهمة السرقة بالإكراه، فدانته المحكمة وقضت بحكمها المتقدم، وأيدت محكمة الاستئناف الحكم.
