تنطلق السبت في مدينة كوبكيس في ليتوانيا منافسات وتحدي سباق السرعة والزمن الأفضل من الجولة الثانية من بطولة العالم لزوارق الفورمولا2 والتي تشهد مشاركة قوية لزوارق الإمارات ممثلة في فريق أبوظبي بزورق 1 لحامل اللقب راشد القمزي، وزورق 36 بقيادة منصور المنصوري، وأيضاً مشاركة زورق الشارقة بقيادة سامي سيليو بالإضافة للتسجيل الرسمي لـ19 زورقاً في المنافسة.
ويتواصل مشوار الفريق من أجل الظفر بلقب البطولة للموسم 2022 وهو يحمل طموحات كبيرة خاصة أنه حامل اللقب عن الموسم الماضي وأيضاً بطل هذه المسابقة في موسمي 2017 و2019.
وكانت الجولة الماضية الافتتاحية للمنافسة قد شهدت أحداثاً درامية بحلول زورق أبوظبي 36 بقيادة المنصوري وصيفاً، وتعرض زورق أبوظبي 1 بقيادة راشد القمزي للخروج من المنافسة بعد أن كان متصدراً حتى منتصف السباق الذي فاز من خلاله الألماني ستيفان هاجن بالمركز الأول.
وتعتبر تصفيات الزمن الأسرع هي الطريق الأمثل للمتسابقين للوصول للصدارة من خلال انطلاقة السباق الرئيسي لاحقاً، ولذلك فإن السعي نحو تحقيق أفضل زمن ضمن مسار السباق اليوم سيكون نصب أعين كافة المشاركين والهدف الرئيسي لضمان انطلاقة متقدمة في السباق الرئيسي لاحقاً.
وينطلق التحدي مع الاجتماع التنويري والإلزامي لكافة المتسابقين المشاركين في الجولة في تمام العاشرة صباحاً حيث سيتم من خلال الاجتماع تقديم تعليمات ولوائح سباق الزمن الذي سيقام على ثلاث فترات، ومع نهاية الاجتماع تنطلق فترة التجارب الحرة وجس نبض المسار بالنسبة للمتسابقين من أجل التعرف الى منحنيات المسار بشكل أفضل والتأقلم معه، ثم تنطلق الفترات الثلاث لسباق الزمن حيث يتم استبعاد مجموعة من الزوارق حتى الفترة الأخيرة والتي يشارك من خلالها ستة زوارق تنطلق معاً في مسار السباق لتحقيق الزمن الأفضل، حيث سيظفر صاحب المركز بأفضلية الانطلاقة في السباق الرئيسي يوم الأحد، وكان النظام السابق في البطولة يقتضي بتأهل 10 زوارق للمرحلة الأخيرة، تم اعتماد ستة زوارق فقط في مسار السباق مع بدء الموسم الحالي.
تميز متوقع
وكانت زوارق أبوظبي قد أنهت سباق الزمن الأفضل في الجولة الماضية في المركز الأول للقمزي والمركز الثالث للمنصوري مما يعطي مؤشراً بأن زوارق حامل اللقب ستكون الأفضل من ناحية السرعة في الجولة الحالية وستقدم المستوى المطلوب في المراحل الثلاث لسباق أفضل زمن.
وبنشوة الفوز وتحقيق أول منصة له في سباقات زوارق الفورمولا2 في الجولة الماضية يدخل منصور المنصوري قائد زورق أبوظبي 36 تحدي السرعة اليوم بمعنويات كبيرة وتفاؤل في الاستمرار بتقديم عطاء وتميز أفضل في السباق.
وكشف منصور عن رغبته في أن يستمر على نفس المستوى الذي ظهر به في الجولة الماضية ويستمر في المنافسة إلى جانب القمزي على المراكز الأولى في البطولة وقال: تحدي السرعة قوي والجميع يسعى لتحقيق أفضل زمن لضمان انطلاقة متقدمة لاحقاً في السباق الرئيسي، ولذلك سنواجه طموحات مختلفة وقوية لكل المشاركين خاصة الزوارق التي لم تحقق نتائج جيدة في الجولة الماضية والتي ستسعى للتعويض في الجولة الحالية.
وعن سيناريو السرعة قال المنصوري: المؤشر الأهم لتحديد الأسرع من خلال السباق هو الجرأة التي يجب أن يتحلى بها المتسابق في التعامل مع مجريات السباق والصبر أيضاً في كل المراحل والوصول للتصفية الأخيرة التي تشهد انطلاق ستة زوارق معاً لتحقيق أفضل زمن، التصفية الأخيرة هي الأهم والتي يجب أن يستفيد المتسابق منها في تحقيق رقم صعب في الدورة المناسبة والزمن المناسب للقيام بها، ومهما قدم المتسابق من عدد دورات في هذه التصفية فإن الذكاء هو في تقديم الدورة الأسرع وليس عدد الدورات والالتفاف.
نظام جديد
وعن نظام البطولة الحالي بانطلاق ستة زوارق معاً في المنافسة الأخيرة أكد المنصوري أنه مستعد للمشاركة من خلال أي نظام للتحدي وجاهز لكل التغييرات التي تتم من خلال المنافسة.
ويتواصل مشوار الفريق من أجل الظفر بلقب البطولة للموسم 2022 وهو يحمل طموحات كبيرة خاصة أنه حامل اللقب عن الموسم الماضي وأيضاً بطل هذه المسابقة في موسمي 2017 و2019.
وكانت الجولة الماضية الافتتاحية للمنافسة قد شهدت أحداثاً درامية بحلول زورق أبوظبي 36 بقيادة المنصوري وصيفاً، وتعرض زورق أبوظبي 1 بقيادة راشد القمزي للخروج من المنافسة بعد أن كان متصدراً حتى منتصف السباق الذي فاز من خلاله الألماني ستيفان هاجن بالمركز الأول.
وتعتبر تصفيات الزمن الأسرع هي الطريق الأمثل للمتسابقين للوصول للصدارة من خلال انطلاقة السباق الرئيسي لاحقاً، ولذلك فإن السعي نحو تحقيق أفضل زمن ضمن مسار السباق اليوم سيكون نصب أعين كافة المشاركين والهدف الرئيسي لضمان انطلاقة متقدمة في السباق الرئيسي لاحقاً.
وينطلق التحدي مع الاجتماع التنويري والإلزامي لكافة المتسابقين المشاركين في الجولة في تمام العاشرة صباحاً حيث سيتم من خلال الاجتماع تقديم تعليمات ولوائح سباق الزمن الذي سيقام على ثلاث فترات، ومع نهاية الاجتماع تنطلق فترة التجارب الحرة وجس نبض المسار بالنسبة للمتسابقين من أجل التعرف الى منحنيات المسار بشكل أفضل والتأقلم معه، ثم تنطلق الفترات الثلاث لسباق الزمن حيث يتم استبعاد مجموعة من الزوارق حتى الفترة الأخيرة والتي يشارك من خلالها ستة زوارق تنطلق معاً في مسار السباق لتحقيق الزمن الأفضل، حيث سيظفر صاحب المركز بأفضلية الانطلاقة في السباق الرئيسي يوم الأحد، وكان النظام السابق في البطولة يقتضي بتأهل 10 زوارق للمرحلة الأخيرة، تم اعتماد ستة زوارق فقط في مسار السباق مع بدء الموسم الحالي.
تميز متوقع
وكانت زوارق أبوظبي قد أنهت سباق الزمن الأفضل في الجولة الماضية في المركز الأول للقمزي والمركز الثالث للمنصوري مما يعطي مؤشراً بأن زوارق حامل اللقب ستكون الأفضل من ناحية السرعة في الجولة الحالية وستقدم المستوى المطلوب في المراحل الثلاث لسباق أفضل زمن.
وبنشوة الفوز وتحقيق أول منصة له في سباقات زوارق الفورمولا2 في الجولة الماضية يدخل منصور المنصوري قائد زورق أبوظبي 36 تحدي السرعة اليوم بمعنويات كبيرة وتفاؤل في الاستمرار بتقديم عطاء وتميز أفضل في السباق.
وكشف منصور عن رغبته في أن يستمر على نفس المستوى الذي ظهر به في الجولة الماضية ويستمر في المنافسة إلى جانب القمزي على المراكز الأولى في البطولة وقال: تحدي السرعة قوي والجميع يسعى لتحقيق أفضل زمن لضمان انطلاقة متقدمة لاحقاً في السباق الرئيسي، ولذلك سنواجه طموحات مختلفة وقوية لكل المشاركين خاصة الزوارق التي لم تحقق نتائج جيدة في الجولة الماضية والتي ستسعى للتعويض في الجولة الحالية.
وعن سيناريو السرعة قال المنصوري: المؤشر الأهم لتحديد الأسرع من خلال السباق هو الجرأة التي يجب أن يتحلى بها المتسابق في التعامل مع مجريات السباق والصبر أيضاً في كل المراحل والوصول للتصفية الأخيرة التي تشهد انطلاق ستة زوارق معاً لتحقيق أفضل زمن، التصفية الأخيرة هي الأهم والتي يجب أن يستفيد المتسابق منها في تحقيق رقم صعب في الدورة المناسبة والزمن المناسب للقيام بها، ومهما قدم المتسابق من عدد دورات في هذه التصفية فإن الذكاء هو في تقديم الدورة الأسرع وليس عدد الدورات والالتفاف.
نظام جديد
وعن نظام البطولة الحالي بانطلاق ستة زوارق معاً في المنافسة الأخيرة أكد المنصوري أنه مستعد للمشاركة من خلال أي نظام للتحدي وجاهز لكل التغييرات التي تتم من خلال المنافسة.
