متابعة: ضمياء فالح
أكد الغابوني بيير إيمريك أوباميانج مهاجم برشلونة بقاءه في النادي الكتالوني بصورة على حسابه في إنستجرام يظهر فيها وهو يرتدي شورت يحمل شعار النادي بالقرب من المسبح في منزله وكتب عليها «صباح الخير».
وجاءت الصورة رداً على تقارير ربطت بينه وبين الانضمام لمدربه السابق في بوروسيا دورتموند الألماني توماس توخيل، مدرب تشيلسي حالياً في مسعى للتخلص من أجره وتسجيل بقية اللاعبين. بيد أن الغابوني أكد بقاءه للمنافسة على الموقع مع الوافدين الجدد البولندي روبرت ليفاندوفسكي والبرازيلي رافينيا وإكمال عقده الممتد حتى 2025 والذي يتضمن شرط كسر العقد الذي أضيف له في 2023.
ويرى أوباميانج، نجم أرسنال السابق، أن عودته للدوري الإنجليزي الممتاز من بوابة الغريم اللندني تشيلسي ستكون القشة التي تقصم ظهر البعير كما يقول المثل في علاقته مع مشجعي فريق المدفعجية.
من جهتها، وصفت الصحافة البريطانية مدرب أرسنال الإسباني ميكيل أرتيتا بـ«الدكتاتور» في تعامله مع نجمه السابق وذلك بعد مشاهدة حلقات المسلسل الوثائقي «All Or Nothing».
وقال المحللون إنه كان بمقدور أرتيتا مسامحة أوباميانج وأضاف مارتن كيون: «هناك أفكار عن حياة مثالية ثم ترى أمامك، لاعبين يرتكبون هفوات بعيدة عن الفضائل والاستقامة. على المدربين السماح للاعبيهم الشباب بارتكاب أخطاء لأنهم يتعلمون منها».
وسلط الوثائقي الضوء على الخلاف الحاد الذي تطور بين المدرب ونجمه وتجريده من شارة الكابتن ودفع النادي المال للمهاجم لفض الشراكة، وتحدث أرتيتا عن «مبادئ لا يمكن المساومة عليها»، وسعادته لوجود «فوضى» كي يرتبها.
وقال أرتيتا في الوثائقي: «لا يمكن أن تعامل جميع اللاعبين سواسية، لكل واحد منهم احتياجاته ويطلقون طاقاتهم بطرق مختلفة ونحن هنا لنتفهمهم ومحاولة تسهيل ذلك عليهم لكن عليهم أن يعلموا أن هناك ضوابط ومواعيد يجب احترامها. هناك فوضى وإن كانت فوضى مرتبة فأنا سعيد لذلك لأنني كنت لاعباً. عندما تريد تضييع يومين في نزهة جبلية، اذهب. عندما تريد تمضية وقت مع العائلة، اذهب لا مشكلة عندي لكن على الأقل يكون لدينا علم إن كنت ستلحق بنا أو لا»، في إشارة لأوباميانج الذي عوقب بعد عودته المتأخرة من رحلة خارج إنجلترا.
أكد الغابوني بيير إيمريك أوباميانج مهاجم برشلونة بقاءه في النادي الكتالوني بصورة على حسابه في إنستجرام يظهر فيها وهو يرتدي شورت يحمل شعار النادي بالقرب من المسبح في منزله وكتب عليها «صباح الخير».
وجاءت الصورة رداً على تقارير ربطت بينه وبين الانضمام لمدربه السابق في بوروسيا دورتموند الألماني توماس توخيل، مدرب تشيلسي حالياً في مسعى للتخلص من أجره وتسجيل بقية اللاعبين. بيد أن الغابوني أكد بقاءه للمنافسة على الموقع مع الوافدين الجدد البولندي روبرت ليفاندوفسكي والبرازيلي رافينيا وإكمال عقده الممتد حتى 2025 والذي يتضمن شرط كسر العقد الذي أضيف له في 2023.
ويرى أوباميانج، نجم أرسنال السابق، أن عودته للدوري الإنجليزي الممتاز من بوابة الغريم اللندني تشيلسي ستكون القشة التي تقصم ظهر البعير كما يقول المثل في علاقته مع مشجعي فريق المدفعجية.
من جهتها، وصفت الصحافة البريطانية مدرب أرسنال الإسباني ميكيل أرتيتا بـ«الدكتاتور» في تعامله مع نجمه السابق وذلك بعد مشاهدة حلقات المسلسل الوثائقي «All Or Nothing».
وقال المحللون إنه كان بمقدور أرتيتا مسامحة أوباميانج وأضاف مارتن كيون: «هناك أفكار عن حياة مثالية ثم ترى أمامك، لاعبين يرتكبون هفوات بعيدة عن الفضائل والاستقامة. على المدربين السماح للاعبيهم الشباب بارتكاب أخطاء لأنهم يتعلمون منها».
وسلط الوثائقي الضوء على الخلاف الحاد الذي تطور بين المدرب ونجمه وتجريده من شارة الكابتن ودفع النادي المال للمهاجم لفض الشراكة، وتحدث أرتيتا عن «مبادئ لا يمكن المساومة عليها»، وسعادته لوجود «فوضى» كي يرتبها.
وقال أرتيتا في الوثائقي: «لا يمكن أن تعامل جميع اللاعبين سواسية، لكل واحد منهم احتياجاته ويطلقون طاقاتهم بطرق مختلفة ونحن هنا لنتفهمهم ومحاولة تسهيل ذلك عليهم لكن عليهم أن يعلموا أن هناك ضوابط ومواعيد يجب احترامها. هناك فوضى وإن كانت فوضى مرتبة فأنا سعيد لذلك لأنني كنت لاعباً. عندما تريد تضييع يومين في نزهة جبلية، اذهب. عندما تريد تمضية وقت مع العائلة، اذهب لا مشكلة عندي لكن على الأقل يكون لدينا علم إن كنت ستلحق بنا أو لا»، في إشارة لأوباميانج الذي عوقب بعد عودته المتأخرة من رحلة خارج إنجلترا.
