الشارقة: ضمياء فالح
كشف أسطورة الرجبي السابق النيوزيلندي سوني بل ويليامز، عن إقدام زوجته، ألانا، على ارتداء الحجاب. وتحولت حياة ويليامز (37 عاماً) الذي اتجه للملاكمة فئة الوزن الثقيل بعد اعتزاله، تماماً بعد اعتناقه الدين الإسلامي، والتقى بزوجته ألانا في متجر عام 2013 وتزوجها بعد ذلك بأسابيع قليلة ولديهما الآن 4 بنات.
ونشر ويليامز صورة عائلية على حسابه في تويتر لمتابعيه الـ914 ألفاً، وكتب تحتها: «زوجتي بالحجاب، الحمد لله زوجتي قررت ارتداء الحجاب وهذه من أكبر اللحظات فخراً في حياتي. ما يجعل الخطوة أكثر تميزاً هو أنها فعلت ذلك من أجل رضى الله وليس لإرضاء أي شخص. فليباركك العلي الأعلى في الصحة والرضى والسعادة».
وكان ويليامز كشف في مقابلة سابقة عن حياته قبل إسلامه، وقال: «كنت أعيش حياة يحلم بها الشباب من نجاح وشهرة ومال، لكن في داخلي لم أكن سعيداً. تماماً كما يحصل في اللقطات المثالية على «إنستغرام»، كم من الجهد والمحاولات الفاشلة قبلها. أشعر بأنني ما زلت بحاجة لمزيد من التطوير الذاتي. لم أقل لا، قبل ارتكاب الهفوات، كل ما كنت أفكر فيه أنني سأظهر على شاشة التلفاز وسأشتري لأمي منزلاً على جدرانه ورق حائط ثمين، وكنت أبدع في الملعب كي أعيش الحياة التي أتمناها بلا حدود من نساء ومخدرات.
مع تلك الحياة بلا حدود لم أشعر بالقوة النفسية، الآن استيقظ بدون صداع الكحول وكره الذات. أشعر الآن بحياة عنوانها القوة النفسية».
كشف أسطورة الرجبي السابق النيوزيلندي سوني بل ويليامز، عن إقدام زوجته، ألانا، على ارتداء الحجاب. وتحولت حياة ويليامز (37 عاماً) الذي اتجه للملاكمة فئة الوزن الثقيل بعد اعتزاله، تماماً بعد اعتناقه الدين الإسلامي، والتقى بزوجته ألانا في متجر عام 2013 وتزوجها بعد ذلك بأسابيع قليلة ولديهما الآن 4 بنات.
ونشر ويليامز صورة عائلية على حسابه في تويتر لمتابعيه الـ914 ألفاً، وكتب تحتها: «زوجتي بالحجاب، الحمد لله زوجتي قررت ارتداء الحجاب وهذه من أكبر اللحظات فخراً في حياتي. ما يجعل الخطوة أكثر تميزاً هو أنها فعلت ذلك من أجل رضى الله وليس لإرضاء أي شخص. فليباركك العلي الأعلى في الصحة والرضى والسعادة».
وكان ويليامز كشف في مقابلة سابقة عن حياته قبل إسلامه، وقال: «كنت أعيش حياة يحلم بها الشباب من نجاح وشهرة ومال، لكن في داخلي لم أكن سعيداً. تماماً كما يحصل في اللقطات المثالية على «إنستغرام»، كم من الجهد والمحاولات الفاشلة قبلها. أشعر بأنني ما زلت بحاجة لمزيد من التطوير الذاتي. لم أقل لا، قبل ارتكاب الهفوات، كل ما كنت أفكر فيه أنني سأظهر على شاشة التلفاز وسأشتري لأمي منزلاً على جدرانه ورق حائط ثمين، وكنت أبدع في الملعب كي أعيش الحياة التي أتمناها بلا حدود من نساء ومخدرات.
مع تلك الحياة بلا حدود لم أشعر بالقوة النفسية، الآن استيقظ بدون صداع الكحول وكره الذات. أشعر الآن بحياة عنوانها القوة النفسية».
