أبوظبي: «الخليج»
وفرت جامعة أبوظبي، فرصاً تعليمية دولية لما يزيد على 455 طالباً من كلية الهندسة بالتعاون مع نخبة المؤسسات التعليمية في العالم، وتواصل كلية الهندسة في الجامعة العمل عن كثب مع كليات من جامعات دولية رائدة.
وتعمل كلية الهندسة في جامعة أبوظبي حالياً على نيل الاعتماد المبدئي لدرجة البكالوريوس الجديدة في تكنولوجيا المعلومات الرسومية من جامعة ولاية أريزونا، وهو برنامج 3 + 1، يتيح للطلبة فرصة إكمال عام واحد في جامعة ولاية أريزونا خلال دراستهم في جامعة أبوظبي، ورحبت الكلية في خريف 2021 بالطلاب الدوليين الإندونيسيين لدراسة عدد من المساقات كجزء من «جوائز التنقل للطلاب الدوليين الإندونيسيين».
وقال الدكتور حمدي الشيباني، عميد كلية الهندسة في جامعة أبوظبي: «جامعة أبوظبي تولي جل اهتمامها لمنح طلبتها رحلة أكاديمية شاملة، وتزويدهم بالمعارف والخبرات المعاصرة التي تعدهم إعداداً متميزاً لسوق العمل في المستقبل».
وأصدرت الكلية حتى الآن 4,940 شهادة، وتخرج منها 4,770 مهندساً، من بينهم 32% من الإناث و36% من الإماراتيين، وأفاد 94% من خريجيها بأنهم راضون عن تجربتهم التعليمية في جامعة أبوظبي، وأشار 86% منهم إلى أنهم يعملون حالياً أو يتابعون دراستهم في مجال ذي صلة باختصاصهم.
وفرت جامعة أبوظبي، فرصاً تعليمية دولية لما يزيد على 455 طالباً من كلية الهندسة بالتعاون مع نخبة المؤسسات التعليمية في العالم، وتواصل كلية الهندسة في الجامعة العمل عن كثب مع كليات من جامعات دولية رائدة.
وتعمل كلية الهندسة في جامعة أبوظبي حالياً على نيل الاعتماد المبدئي لدرجة البكالوريوس الجديدة في تكنولوجيا المعلومات الرسومية من جامعة ولاية أريزونا، وهو برنامج 3 + 1، يتيح للطلبة فرصة إكمال عام واحد في جامعة ولاية أريزونا خلال دراستهم في جامعة أبوظبي، ورحبت الكلية في خريف 2021 بالطلاب الدوليين الإندونيسيين لدراسة عدد من المساقات كجزء من «جوائز التنقل للطلاب الدوليين الإندونيسيين».
وقال الدكتور حمدي الشيباني، عميد كلية الهندسة في جامعة أبوظبي: «جامعة أبوظبي تولي جل اهتمامها لمنح طلبتها رحلة أكاديمية شاملة، وتزويدهم بالمعارف والخبرات المعاصرة التي تعدهم إعداداً متميزاً لسوق العمل في المستقبل».
وأصدرت الكلية حتى الآن 4,940 شهادة، وتخرج منها 4,770 مهندساً، من بينهم 32% من الإناث و36% من الإماراتيين، وأفاد 94% من خريجيها بأنهم راضون عن تجربتهم التعليمية في جامعة أبوظبي، وأشار 86% منهم إلى أنهم يعملون حالياً أو يتابعون دراستهم في مجال ذي صلة باختصاصهم.
