الشارقة: ضمياء فالح
أمضى البريطاني لويس هاميلتون سائق فريق مرسيديس للفورمولا 1 الإجازة الصيفية في الموسم بتعقب جذوره في القارة الإفريقية.
وشارك بطل العالم 7 مرات الثلاثاء، مع متابعيه في إنستغرام صوراً مع قبيلة بوكوت في كينيا التي يتحدر منها والده وأجداده وكتب: «أمضيت وقتاً مع ناس بوكوت في كينيا وشعرت بترحيب كبير منهم وبفخر كبير لا يستهان به. الشعور الذي اختبرته معهم مثل شعوري وأنا في منزل العائلة. نحن جميعاً عائلة واحدة وستظل ذكريات هذه الرحلة في قلبي إلى الأبد».
ويوجد في كينيا 620 ألف شخص من قبيلة بوكوت وفق إحصائية أجريت عام 2009 ويعيش بعضهم في إقليم كارامويا في أوغندا المجاورة.
وقال هاميلتون لمتابعيه: «كنت أتمنى خوض الرحلة منذ سنوات، أنا أتعقب جذوري وأشعر بأنني نظرت لجانب مختلف عن الحياة وكبر حبي لإخواني في الرحلة وللحيوانات ولجمال الطبيعة. محطتي الأولى كانت ناميبيا، واحدة من أجمل ما رأت عيني والكلمات والصور لا تفيها حقها. ركبت البالون الهوائي وكان تجربة خيالية».
أمضى البريطاني لويس هاميلتون سائق فريق مرسيديس للفورمولا 1 الإجازة الصيفية في الموسم بتعقب جذوره في القارة الإفريقية.
وشارك بطل العالم 7 مرات الثلاثاء، مع متابعيه في إنستغرام صوراً مع قبيلة بوكوت في كينيا التي يتحدر منها والده وأجداده وكتب: «أمضيت وقتاً مع ناس بوكوت في كينيا وشعرت بترحيب كبير منهم وبفخر كبير لا يستهان به. الشعور الذي اختبرته معهم مثل شعوري وأنا في منزل العائلة. نحن جميعاً عائلة واحدة وستظل ذكريات هذه الرحلة في قلبي إلى الأبد».
ويوجد في كينيا 620 ألف شخص من قبيلة بوكوت وفق إحصائية أجريت عام 2009 ويعيش بعضهم في إقليم كارامويا في أوغندا المجاورة.
وقال هاميلتون لمتابعيه: «كنت أتمنى خوض الرحلة منذ سنوات، أنا أتعقب جذوري وأشعر بأنني نظرت لجانب مختلف عن الحياة وكبر حبي لإخواني في الرحلة وللحيوانات ولجمال الطبيعة. محطتي الأولى كانت ناميبيا، واحدة من أجمل ما رأت عيني والكلمات والصور لا تفيها حقها. ركبت البالون الهوائي وكان تجربة خيالية».
