القاهرة - «الخليج»
أصدر الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، قراراً بتعيين الدكتور شريف محمد صلاح الدين صدقي، رئيساً تنفيذياً لوكالة الفضاء المصرية، بدرجة وزير لمدة عام، اعتباراً من 19 أغسطس الجاري، وفق ما نشرته صحيفة "الأهرام" المصرية، الاثنين.
والتحق الدكتور شريف صدقي عام 1999 بجامعة القاهرة كمدرس، ثم دُعي كباحث زائر بجامعة كاليفورنيا، في ربيع 2002.
وتم تعيينه كمدرس في الجامعة الأمريكية بالقاهرة خريف 2002، وترقى إلى درجة أستاذ مساعد في 2004، ثم أستاذ جامعي في 2008، وفي صيف 2001، حتى 2008 تم دعوته كأستاذ زائر بالجامعة الكاثوليكية بلوفان.
كما تم دعوته أيضاً كأستاذ زائر بجامعة ستافورد في صيف 2009، 2010، 2011 وفي ربيع 2010 تم تعينه مديراً لمركز يوسف جميل للعلوم والتكنولوجيا.
كما عين في خريف 2011 عميداً مشاركاً لشئون الدراسات العليا والبحث العلمي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، كما شغل منصب أول رئيس لجامعة زويل للعلوم والتكنولوجيا من عام 2013 وحتى ربيع عام 2015 حينما ترك منصبه، ليصبح الرئيس الاكاديمي للجامعة الأمريكية بالقاهرة.
كما عاد إلى مدينه زويل مرة أخرى ليصبح الرئيس الاكاديمي لها للمره الثانية عام 2017.
إنجازاته
أَسَس الدكتور صدقي مركزاً لتصميم وتصنيع النظم الكهروميكانيكة الدقيقة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة في 2003.
وحصل الدكتور صدقى في 2007 على جائزة التميز في مجال البحث والأعمال الإبداعية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، إضافة إلى جائزة الدولة التشجيعية في العلوم والتكنولوجيا في 2002، والتي تمنحها أكاديمية البحث العلمي، وجائزة الدراسات العليا من جامعة القاهرة عام 1996.
كما حصد الدكتور صدقي تسع براءات اختراع تتعلق بتقديم تقنيات جديدة للتحكم في الخصائص الفيزيائية للأغشية الرقيقة، إما بمزج مواد مختلفة معاً أو بواسطة المعالجة بالتركيز الحرارى باستخدام نبضات الليزر القصيرة.
كماً تمكن من اختراع أجهزة مصغرة تستطيع تحويل الظواهر الفيزيائية كالأشعة تحت الحمراء، التسارع الخطي، سرعة الزاوية، ودرجة الحرارة إلى إشارات كهربائية.
أصدر الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، قراراً بتعيين الدكتور شريف محمد صلاح الدين صدقي، رئيساً تنفيذياً لوكالة الفضاء المصرية، بدرجة وزير لمدة عام، اعتباراً من 19 أغسطس الجاري، وفق ما نشرته صحيفة "الأهرام" المصرية، الاثنين.
والتحق الدكتور شريف صدقي عام 1999 بجامعة القاهرة كمدرس، ثم دُعي كباحث زائر بجامعة كاليفورنيا، في ربيع 2002.
وتم تعيينه كمدرس في الجامعة الأمريكية بالقاهرة خريف 2002، وترقى إلى درجة أستاذ مساعد في 2004، ثم أستاذ جامعي في 2008، وفي صيف 2001، حتى 2008 تم دعوته كأستاذ زائر بالجامعة الكاثوليكية بلوفان.
كما تم دعوته أيضاً كأستاذ زائر بجامعة ستافورد في صيف 2009، 2010، 2011 وفي ربيع 2010 تم تعينه مديراً لمركز يوسف جميل للعلوم والتكنولوجيا.
كما عين في خريف 2011 عميداً مشاركاً لشئون الدراسات العليا والبحث العلمي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، كما شغل منصب أول رئيس لجامعة زويل للعلوم والتكنولوجيا من عام 2013 وحتى ربيع عام 2015 حينما ترك منصبه، ليصبح الرئيس الاكاديمي للجامعة الأمريكية بالقاهرة.
كما عاد إلى مدينه زويل مرة أخرى ليصبح الرئيس الاكاديمي لها للمره الثانية عام 2017.
إنجازاته
أَسَس الدكتور صدقي مركزاً لتصميم وتصنيع النظم الكهروميكانيكة الدقيقة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة في 2003.
وحصل الدكتور صدقى في 2007 على جائزة التميز في مجال البحث والأعمال الإبداعية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، إضافة إلى جائزة الدولة التشجيعية في العلوم والتكنولوجيا في 2002، والتي تمنحها أكاديمية البحث العلمي، وجائزة الدراسات العليا من جامعة القاهرة عام 1996.
كما حصد الدكتور صدقي تسع براءات اختراع تتعلق بتقديم تقنيات جديدة للتحكم في الخصائص الفيزيائية للأغشية الرقيقة، إما بمزج مواد مختلفة معاً أو بواسطة المعالجة بالتركيز الحرارى باستخدام نبضات الليزر القصيرة.
كماً تمكن من اختراع أجهزة مصغرة تستطيع تحويل الظواهر الفيزيائية كالأشعة تحت الحمراء، التسارع الخطي، سرعة الزاوية، ودرجة الحرارة إلى إشارات كهربائية.
