رصدت عدسات المصورين الحارس الشخصي للأميرة ديانا، تريفور ريس جونز، وهو يقود سيارته خلال انتظار زوجته وأطفاله خارج مركز تسوق، وهو الناجي الوحيد من الحادث، والعلامات التي بقيت على وجهه، تعد تذكيراً بالحادث الذي راح ضحيته الأميرة ديانا وصديقها دودي الفايد، في 31 أغسطس/ آب 1997.
وبعد الحادثة، عانى الجندي المظلي السابق فقدان ذاكرة، ولم يتمكن من التواصل إلا من خلال الهمس وكتابة الأشياء، لكنه الآن يتمتع بحياة أسرية هادئة، بعد أن عمل لفترة وجيزة في الأمم المتحدة قبل أن يكسب ثروة كمدير أمني لعملاق الخدمات النفطية هاليبرتون في هيوستن، تكساس.
وعاد إلى مسقط رأسه في مقاطعة شروبشاير قبل خمس سنوات، وبدأ بوظيفته الحالية في AstraZeneca، الشركة التي تقف وراء لقاح «كوفيد-19» التابعة لجامعة أكسفورد.
وتريفور ريس جونز (54 عاماً)، بنى حياة جديدة ناجحة لنفسه بعد ربع قرن من الحادث، ويعيش مع زوجته آن، وطفلين في منزل منفصل بقيمة 500 ألف جنيه إسترليني في أوسويستري شروبشاير، اشتراه منذ أربع سنوات.
وبعد الحادثة، عانى الجندي المظلي السابق فقدان ذاكرة، ولم يتمكن من التواصل إلا من خلال الهمس وكتابة الأشياء، لكنه الآن يتمتع بحياة أسرية هادئة، بعد أن عمل لفترة وجيزة في الأمم المتحدة قبل أن يكسب ثروة كمدير أمني لعملاق الخدمات النفطية هاليبرتون في هيوستن، تكساس.
وعاد إلى مسقط رأسه في مقاطعة شروبشاير قبل خمس سنوات، وبدأ بوظيفته الحالية في AstraZeneca، الشركة التي تقف وراء لقاح «كوفيد-19» التابعة لجامعة أكسفورد.
وتريفور ريس جونز (54 عاماً)، بنى حياة جديدة ناجحة لنفسه بعد ربع قرن من الحادث، ويعيش مع زوجته آن، وطفلين في منزل منفصل بقيمة 500 ألف جنيه إسترليني في أوسويستري شروبشاير، اشتراه منذ أربع سنوات.
