أضافت شركة «رويال جت»، طائرة «بوينج بيزنس جت» إلى أسطولها، حيث يصل إجمالي عدد طائراتها من هذا النوع إلى طائرة 12، ما يجعل شركة «رويال جت» أكبر مشغل لطائرات «بوينج بيزنس جت» في العالم. وقد استحوذت شركة «رويال جت» على الطائرة في أوائل عام 2022 وأصبحت الآن جاهزة للتأجير بعد خضوعها للتطوير وبعض التحسينات التقنية في بازل - سويسرا خلال الأشهر الماضية.
تتسع طائرة «بوينج بيزنس جت» لـ 23 راكباً مع منطقة استراحة أمامية للطاقم وغرفة نوم رئيسية مع مرحاض خاص ومنطقة استحمام وصالة ذات ردهة مفتوحة في منتصف المقصورة. وتم تحديثها بمواد مصنوعة ومفصلة خصيصاً للطائرة وتصميمها على أحدث طراز لضمان أفضل أداء وأقصى درجات الراحة. ويمكن أن تتسع مقصورة كبار الشخصيات أيضاً لما يصل إلى 12 مقعداً للاستلقاء بحجم سرير مزدوج (كوين).
كما تم تحديث الطائرة بعازل صوت خاص لتقليل مستويات الضوضاء أثناء الطيران بالإضافة إلى تعديل ارتفاع المقصورة المنخفض ووحدات ترطيب خاصة لهواء الطائرة ونظام تنقية عالي الكفاءة.
وأعرب محمد حسين أحمد -الرئيس التنفيذي لشركة «رويال جت» عن سعادته بهذه المناسبة قائلاً: «كانت فترة الوباء فترة حرجة بالنسبة لمعظم القطاعات بما في ذلك قطاع الطيران الخاص الذي واجه أيضاً العديد من العقبات. ومع ذلك، منذ بدء فترة الانتعاش العام الماضي، الطلب تجاوز العرض في قطاع الطيران الخاص عبر المنطقة. إن سوق الطائرات الخاصة العالمية بدأ بالنمو والتعافي بسرعة ومن المتوقع أن يصل هذا النمو إلى مستويات أعلى في الأشهر المقبلة».
وأضاف: «كانت الإمارات من أوائل الدول التي خففت القيود المفروضة على انتشار الوباء واتخذت التدابير اللازمة لضمان سلامة مواطنيها وضمان الحركة وتدفق الأعمال».
تتسع طائرة «بوينج بيزنس جت» لـ 23 راكباً مع منطقة استراحة أمامية للطاقم وغرفة نوم رئيسية مع مرحاض خاص ومنطقة استحمام وصالة ذات ردهة مفتوحة في منتصف المقصورة. وتم تحديثها بمواد مصنوعة ومفصلة خصيصاً للطائرة وتصميمها على أحدث طراز لضمان أفضل أداء وأقصى درجات الراحة. ويمكن أن تتسع مقصورة كبار الشخصيات أيضاً لما يصل إلى 12 مقعداً للاستلقاء بحجم سرير مزدوج (كوين).
كما تم تحديث الطائرة بعازل صوت خاص لتقليل مستويات الضوضاء أثناء الطيران بالإضافة إلى تعديل ارتفاع المقصورة المنخفض ووحدات ترطيب خاصة لهواء الطائرة ونظام تنقية عالي الكفاءة.
وأعرب محمد حسين أحمد -الرئيس التنفيذي لشركة «رويال جت» عن سعادته بهذه المناسبة قائلاً: «كانت فترة الوباء فترة حرجة بالنسبة لمعظم القطاعات بما في ذلك قطاع الطيران الخاص الذي واجه أيضاً العديد من العقبات. ومع ذلك، منذ بدء فترة الانتعاش العام الماضي، الطلب تجاوز العرض في قطاع الطيران الخاص عبر المنطقة. إن سوق الطائرات الخاصة العالمية بدأ بالنمو والتعافي بسرعة ومن المتوقع أن يصل هذا النمو إلى مستويات أعلى في الأشهر المقبلة».
وأضاف: «كانت الإمارات من أوائل الدول التي خففت القيود المفروضة على انتشار الوباء واتخذت التدابير اللازمة لضمان سلامة مواطنيها وضمان الحركة وتدفق الأعمال».
