أعادت منطقة مدارس كاسفيل، التي تخدم 3000 طالب في جنوب غرب ولاية ميسوري الأمريكية، الإجراءت التأديبية للطلاب «الضرب» بعد عقدين من التوقف عن ذلك، لمعالجة المشكلات الطلابية.
وأخطر المسؤولون في كاسفيل، هذا الأسبوع، الآباء بالسياسة الجديدة في اجتماع مفتوح، ووزعوا استمارات الموافقة للتوقيع، وفقاً لأحد الوالدين الذي حضر الاجتماع، ويدعى ديلان بيرنز.
وذكرت صحيفة «Springfield News-Leader» أن الآباء تسلموا نماذج لتحديد ما إذا كانوا يأذنون للمدرسة باستخدام الضرب لأطفالهم.
يُعرف الإجراء التأديبي رسمياً باسم العقاب البدني، وعادة ما يتضمن ضرب الطلاب على الأرداف بعصا خشبية، وذكرت المنطقة التعليمية أن ضرب الطالب على رأسه أو وجهه غير مسموح به.
وسيستخدم المدرسون «القوة الجسدية المقبولة من دون التسبب بإصابات جسدية بالغة»، ووفقاً للسياسة الجديدة، يجب على المعلم أو المدير أيضاً إرسال تقرير إلى المشرف يشرح السبب وراء العقوبة.
وقال ديلان بيرنز (28 عاماً)، وهو مزارع محلي يفضل خيار العقاب البدني: كان العقاب البدني وسيلة مقبولة على نطاق واسع للمحافظة على الانضباط في المدارس الأمريكية خلال القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، لكن هذه الممارسة تلاشت في العقود الأخيرة.
وأخطر المسؤولون في كاسفيل، هذا الأسبوع، الآباء بالسياسة الجديدة في اجتماع مفتوح، ووزعوا استمارات الموافقة للتوقيع، وفقاً لأحد الوالدين الذي حضر الاجتماع، ويدعى ديلان بيرنز.
وذكرت صحيفة «Springfield News-Leader» أن الآباء تسلموا نماذج لتحديد ما إذا كانوا يأذنون للمدرسة باستخدام الضرب لأطفالهم.
يُعرف الإجراء التأديبي رسمياً باسم العقاب البدني، وعادة ما يتضمن ضرب الطلاب على الأرداف بعصا خشبية، وذكرت المنطقة التعليمية أن ضرب الطالب على رأسه أو وجهه غير مسموح به.
وسيستخدم المدرسون «القوة الجسدية المقبولة من دون التسبب بإصابات جسدية بالغة»، ووفقاً للسياسة الجديدة، يجب على المعلم أو المدير أيضاً إرسال تقرير إلى المشرف يشرح السبب وراء العقوبة.
وقال ديلان بيرنز (28 عاماً)، وهو مزارع محلي يفضل خيار العقاب البدني: كان العقاب البدني وسيلة مقبولة على نطاق واسع للمحافظة على الانضباط في المدارس الأمريكية خلال القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، لكن هذه الممارسة تلاشت في العقود الأخيرة.
