بغداد- زيدان الربيعي:
أعلنت اللجنة المنظمة لتظاهرات «الإطار التنسيقي»، الثلاثاء، إنهاء الاعتصام قرب الجسر المعلَّق وسط بغداد، بالتزامن مع إشادة شخصيات سياسية عراقية، الثلاثاء، بموقف زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الداعي إلى التهدئة، وحفظ دماء العراقيين، والسلم المجتمعي.
وذكرت لجنة «الإطار»، في بيان، «شعبنا العراقي الأبي، عشائرنا العراقية الأصيلة، النخب والمثقفون والشعراء وأصوات الحق، جماهير الدفاع عن الدولة والمؤسسات، نُحيي صبركم وشجاعتكم وثباتكم في ساحة اعتصام الدفاع عن الدولة والشرعية طيلة الأسابيع الماضية على الرغم من كل التهديدات التي تعرضتم لها لاسيما خلال اليومين الماضيين». وأضاف أن «موقفكم الوطني الشجاع هذا يضاف إلى سجل مواقفكم المشرقة التي وقفتموها بالدفاع عن الوطن والدولة أمام كل هجمات الإرهاب والفوضى، فعودوا إلى منازلكم سالمين غانمين وكونوا دوماً على أتمّ الجهوزية لنلبي نداء الوطن حال استصراخه لنا».
وأضاف العبادي: «على العقلاء وضع الحلول لمنع العودة إلى الاحتراب العبثي، وتعريض أرواح المواطنين للخطر، وتقويض الدولة ومصالح أبنائها».
وأكد عضو مجلس النواب العراقي باسم خشان، في تغريدة له، أن «قراراً حكيماً من مقتدى الصدر، وضع حداً لفتنة لم يعد الخوض في أسبابها مجدياً، نتمنى أن يدوم السلم، وأن يتحقق الإصلاح والتغيير تحت مظلة الدستور والقانون».
أعلنت اللجنة المنظمة لتظاهرات «الإطار التنسيقي»، الثلاثاء، إنهاء الاعتصام قرب الجسر المعلَّق وسط بغداد، بالتزامن مع إشادة شخصيات سياسية عراقية، الثلاثاء، بموقف زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الداعي إلى التهدئة، وحفظ دماء العراقيين، والسلم المجتمعي.
وذكرت لجنة «الإطار»، في بيان، «شعبنا العراقي الأبي، عشائرنا العراقية الأصيلة، النخب والمثقفون والشعراء وأصوات الحق، جماهير الدفاع عن الدولة والمؤسسات، نُحيي صبركم وشجاعتكم وثباتكم في ساحة اعتصام الدفاع عن الدولة والشرعية طيلة الأسابيع الماضية على الرغم من كل التهديدات التي تعرضتم لها لاسيما خلال اليومين الماضيين». وأضاف أن «موقفكم الوطني الشجاع هذا يضاف إلى سجل مواقفكم المشرقة التي وقفتموها بالدفاع عن الوطن والدولة أمام كل هجمات الإرهاب والفوضى، فعودوا إلى منازلكم سالمين غانمين وكونوا دوماً على أتمّ الجهوزية لنلبي نداء الوطن حال استصراخه لنا».
- إشادات بقرار الصدر
وأضاف العبادي: «على العقلاء وضع الحلول لمنع العودة إلى الاحتراب العبثي، وتعريض أرواح المواطنين للخطر، وتقويض الدولة ومصالح أبنائها».
وأكد عضو مجلس النواب العراقي باسم خشان، في تغريدة له، أن «قراراً حكيماً من مقتدى الصدر، وضع حداً لفتنة لم يعد الخوض في أسبابها مجدياً، نتمنى أن يدوم السلم، وأن يتحقق الإصلاح والتغيير تحت مظلة الدستور والقانون».