كوبنهاغن- أ.ف.ب
قالت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، إنها لحظت علامات «مشجعة» على تباطؤ وباء جدري القرود في أوروبا، تفيد بأنها تسير «في الاتجاه الصحيح»، داعية إلى تعزيز الجهود المبذولة.
وأوضح المدير الإقليمي لأوروبا في منظمة الصحة العالمية، هانز كلوغه: «هناك بعض العلامات المبكرة المشجعة مثل تلك التي لاحظناها في فرنسا وألمانيا والبرتغال وإسبانيا والمملكة المتحدة، ودول أخرى، على أن الوباء يتباطأ على الأرجح».
وأضاف خلال مؤتمر صحفي: «الأمور تسير في الاتجاه الصحيح ولكن لإحراز تقدم نحو القضاء على المرض في منطقتنا، يجب أن نضاعف جهودنا بشكل عاجل». وسُجلت في 53 دولة في المنطقة، بما في ذلك روسيا وبعض دول آسيا الوسطى، أكثر من 22 ألف إصابة في 43 دولة، ما يمثل أكثر من ثلث عدد الإصابات المسجلة عالمياً.
وفي الأسبوع الماضي، أبلغت منظمة الصحة العالمية عن انخفاض بنسبة 21% في الحالات الجديدة في جميع أنحاء العالم بعد أربعة أسابيع متتالية من الارتفاع.
وللقضاء على انتشار الفيروس في أوروبا، توصي منظمة الصحة العالمية بالحفاظ على تدابير المراقبة، وتطعيم فئات مستهدفة. واستشهد كلوغه بالبرتغال حيث «في غياب حملة تلقيح كاملة، تمكنّا من الحد من الزيادة في عدد الحالات من خلال تغيير السلوك ومتابعة المجتمعات المحلية».
قالت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، إنها لحظت علامات «مشجعة» على تباطؤ وباء جدري القرود في أوروبا، تفيد بأنها تسير «في الاتجاه الصحيح»، داعية إلى تعزيز الجهود المبذولة.
وأوضح المدير الإقليمي لأوروبا في منظمة الصحة العالمية، هانز كلوغه: «هناك بعض العلامات المبكرة المشجعة مثل تلك التي لاحظناها في فرنسا وألمانيا والبرتغال وإسبانيا والمملكة المتحدة، ودول أخرى، على أن الوباء يتباطأ على الأرجح».
وأضاف خلال مؤتمر صحفي: «الأمور تسير في الاتجاه الصحيح ولكن لإحراز تقدم نحو القضاء على المرض في منطقتنا، يجب أن نضاعف جهودنا بشكل عاجل». وسُجلت في 53 دولة في المنطقة، بما في ذلك روسيا وبعض دول آسيا الوسطى، أكثر من 22 ألف إصابة في 43 دولة، ما يمثل أكثر من ثلث عدد الإصابات المسجلة عالمياً.
وفي الأسبوع الماضي، أبلغت منظمة الصحة العالمية عن انخفاض بنسبة 21% في الحالات الجديدة في جميع أنحاء العالم بعد أربعة أسابيع متتالية من الارتفاع.
وللقضاء على انتشار الفيروس في أوروبا، توصي منظمة الصحة العالمية بالحفاظ على تدابير المراقبة، وتطعيم فئات مستهدفة. واستشهد كلوغه بالبرتغال حيث «في غياب حملة تلقيح كاملة، تمكنّا من الحد من الزيادة في عدد الحالات من خلال تغيير السلوك ومتابعة المجتمعات المحلية».
