عمان - الخليج
أثار اليوتيوبر الأردني أحمد الخليلي جلبة واسعة خلال الليلة الماضية في الأردن، وتصدر اسمه محركات البحث على مختلف منصات مواقع التواصل الاجتماعي.
بداية القصة عندما نشر حساب الخليلي عبر انستغرام رسالة ذكرت خبر وفاته في مصر، بعد اختطافه من قبل مجهولين، وعلى الفور باشر مركز العمليات في وزارة الخارجية الأردنية اتصالاته المكثفة مع الجانب المصري لمعرفة تفاصيل الحادثة، حسب ما نشره موقع «رؤيا نيوز» الإخباري.
وتلقت الخارجية الأردنية اتصالات من أقرباء ومعارف الخليلي، تفيد بأن هناك أنباء متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي بأنه توفي في مصر مطالبين الجهات الرسمية بالبحث عن الحقيقة.
ونشرت الوزارة بياناً جاء فيه: «تقوم الوزارة بمتابعة هذه الأنباء من خلال السفارة الأردنية في القاهرة والتي بدورها تتواصل مع الجهات المصرية الرسمية للتأكد من حقيقة هذه الأنباء والوقوف على التفاصيل».
المفاجأة الكبرى ما حدث بعد ذلك بوقت قصير حيث أصدرت الخارجية الأردنية بياناً أكد ورود معلومات إلى مركز عملياتها من ذوي الناشط على وسائل التواصل الاجتماعي أحمد الخليلي تفيد بأنه تواصل مع ذويه، وهو بخير.
وقام بعدها الخليلي بوقت قصير بالظهور عبر حسابه الرسمي في تطبيق سناب شات، نافياً خبر وفاته من خلال مقطع فيديو.
وثارت عاصفة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي صاحبها حالة من السخط لما قام به الناشط خاصة أن بعض المعلقين أفادوا بأن متابعيه عبر إنستغرام زاد عددهم 300 ألف متابع خلال ساعات قليلة بعد إعلان خبر وفاته.
أثار اليوتيوبر الأردني أحمد الخليلي جلبة واسعة خلال الليلة الماضية في الأردن، وتصدر اسمه محركات البحث على مختلف منصات مواقع التواصل الاجتماعي.
بداية القصة عندما نشر حساب الخليلي عبر انستغرام رسالة ذكرت خبر وفاته في مصر، بعد اختطافه من قبل مجهولين، وعلى الفور باشر مركز العمليات في وزارة الخارجية الأردنية اتصالاته المكثفة مع الجانب المصري لمعرفة تفاصيل الحادثة، حسب ما نشره موقع «رؤيا نيوز» الإخباري.
وتلقت الخارجية الأردنية اتصالات من أقرباء ومعارف الخليلي، تفيد بأن هناك أنباء متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي بأنه توفي في مصر مطالبين الجهات الرسمية بالبحث عن الحقيقة.
ونشرت الوزارة بياناً جاء فيه: «تقوم الوزارة بمتابعة هذه الأنباء من خلال السفارة الأردنية في القاهرة والتي بدورها تتواصل مع الجهات المصرية الرسمية للتأكد من حقيقة هذه الأنباء والوقوف على التفاصيل».
المفاجأة الكبرى ما حدث بعد ذلك بوقت قصير حيث أصدرت الخارجية الأردنية بياناً أكد ورود معلومات إلى مركز عملياتها من ذوي الناشط على وسائل التواصل الاجتماعي أحمد الخليلي تفيد بأنه تواصل مع ذويه، وهو بخير.
وقام بعدها الخليلي بوقت قصير بالظهور عبر حسابه الرسمي في تطبيق سناب شات، نافياً خبر وفاته من خلال مقطع فيديو.
وثارت عاصفة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي صاحبها حالة من السخط لما قام به الناشط خاصة أن بعض المعلقين أفادوا بأن متابعيه عبر إنستغرام زاد عددهم 300 ألف متابع خلال ساعات قليلة بعد إعلان خبر وفاته.
