اختتمت الأسهم الأمريكية تعاملات الأسبوع على تراجع، إذ توارت المكاسب المبكرة من تقرير الوظائف الذي أظهر أن الشح الذي تشهده سوق العمل ربما بدأ في الانحسار أمام المخاوف بشأن أزمة الغاز الأوروبية.
وعلى صعيد الأسبوع، كانت جميع المؤشرات الرئيسية منخفضة ، مما يجعلها ثالث أسبوع سلبي على التوالي بعد التراجع في الأيام الأخيرة من شهر أغسطس. وخسر مؤشر داو جونز وستاندرد آند بورز ما يقرب من 3% و3.3% على التوالي ، بينما انخفض مؤشر ناسداك بنسبة 4.2%.
وبدأت «وول ستريت» التداول، الجمعة، على ارتفاع حاد بعد أن أظهر تقرير الوظائف الأمريكية لشهر أغسطس/ آب أن أرباب العمل وظفوا عمالاً أكثر من المتوقع، لكن ارتفاع معدل البطالة إلى 3.7% حد من المخاوف من أن يرفع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة على نحو مبالغ فيه في إطار سعيه إلى خفض معدلات التضخم المرتفعة.
ومع ذلك، تلاشت المكاسب بعد أن قالت شركة «جازبروم»، التي تسيطر عليها الدولة في روسيا، وتحتكر صادرات غازها إلى أوروبا عبر خط الأنابيب الذي كان من المقرر استئناف تشغيله، السبت، إنها لا تستطيع استئناف عمليات التسليم بأمان إلا بعد إصلاح تسرب النفط الذي تم اكتشافه في توربين حيوي، ولم تعط إطاراً زمنياً جديداً.
الأسهم الأوروبية
وارتفعت الأسهم الأوروبية 2% عند الإغلاق، الجمعة، محققة مكاسب للمرة الأولى في ستة أيام بعد أن خففت بيانات الوظائف الأمريكية من الرهانات على تشديد مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سياسته النقدية بصورة أكبر، لكنها تراجعت للأسبوع الثالث على التوالي بفعل مخاوف من ارتفاع أسعار الطاقة.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 2%، لكنه سجل انخفاضا أسبوعيا بالنسبة نفسها 2%.
وأظهرت البيانات أن أرباب العمل في الولايات المتحدة وظفوا عمالا أكثر مما كان متوقعا في أغسطس آب، لكن نمو الأجور المعتدل وارتفاع معدل البطالة يمكن أن يخفف الضغط على مجلس الاحتياطي الاتحادي لرفع سعر الفائدة 75 نقطة أساس هذا الشهر.
وعلى صعيد أسهم الشركات، ارتفع سهم كريدي سويس 6.1 في المئة بعد التقارير التي أفادت بأن ثاني أكبر بنك في سويسرا يفكر في إلغاء نحو 5000 وظيفة في حملة لخفض التكاليف.
واستقر سهم رايان إير عند اثنين في المئة في ظل ما شهدته شركة الطيران الاقتصادي الأيرلندية من عدد قياسي من الركاب في أغسطس آب للشهر الرابع على التوالي.
ودفعت مبيعات فولفو للسيارات الضعيفة في أغسطس آب أسهم الشركة السويدية للهبوط 1.9 في المئة.
وانخفض سهم قطاع التعدين بأكثر من ستة في المئة هذا الأسبوع مع انخفاض أسعار المعادن على خلفية تجدد المخاوف من أن سياسة الإغلاق التي تتبعها الصين لمكافحة كوفيد-19 ورفع أسعار الفائدة سيؤثران على الطلب على السلع.
وعلى صعيد الأسبوع، كانت جميع المؤشرات الرئيسية منخفضة ، مما يجعلها ثالث أسبوع سلبي على التوالي بعد التراجع في الأيام الأخيرة من شهر أغسطس. وخسر مؤشر داو جونز وستاندرد آند بورز ما يقرب من 3% و3.3% على التوالي ، بينما انخفض مؤشر ناسداك بنسبة 4.2%.
وبدأت «وول ستريت» التداول، الجمعة، على ارتفاع حاد بعد أن أظهر تقرير الوظائف الأمريكية لشهر أغسطس/ آب أن أرباب العمل وظفوا عمالاً أكثر من المتوقع، لكن ارتفاع معدل البطالة إلى 3.7% حد من المخاوف من أن يرفع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة على نحو مبالغ فيه في إطار سعيه إلى خفض معدلات التضخم المرتفعة.
ومع ذلك، تلاشت المكاسب بعد أن قالت شركة «جازبروم»، التي تسيطر عليها الدولة في روسيا، وتحتكر صادرات غازها إلى أوروبا عبر خط الأنابيب الذي كان من المقرر استئناف تشغيله، السبت، إنها لا تستطيع استئناف عمليات التسليم بأمان إلا بعد إصلاح تسرب النفط الذي تم اكتشافه في توربين حيوي، ولم تعط إطاراً زمنياً جديداً.
الأسهم الأوروبية
وارتفعت الأسهم الأوروبية 2% عند الإغلاق، الجمعة، محققة مكاسب للمرة الأولى في ستة أيام بعد أن خففت بيانات الوظائف الأمريكية من الرهانات على تشديد مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سياسته النقدية بصورة أكبر، لكنها تراجعت للأسبوع الثالث على التوالي بفعل مخاوف من ارتفاع أسعار الطاقة.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 2%، لكنه سجل انخفاضا أسبوعيا بالنسبة نفسها 2%.
وأظهرت البيانات أن أرباب العمل في الولايات المتحدة وظفوا عمالا أكثر مما كان متوقعا في أغسطس آب، لكن نمو الأجور المعتدل وارتفاع معدل البطالة يمكن أن يخفف الضغط على مجلس الاحتياطي الاتحادي لرفع سعر الفائدة 75 نقطة أساس هذا الشهر.
وعلى صعيد أسهم الشركات، ارتفع سهم كريدي سويس 6.1 في المئة بعد التقارير التي أفادت بأن ثاني أكبر بنك في سويسرا يفكر في إلغاء نحو 5000 وظيفة في حملة لخفض التكاليف.
واستقر سهم رايان إير عند اثنين في المئة في ظل ما شهدته شركة الطيران الاقتصادي الأيرلندية من عدد قياسي من الركاب في أغسطس آب للشهر الرابع على التوالي.
ودفعت مبيعات فولفو للسيارات الضعيفة في أغسطس آب أسهم الشركة السويدية للهبوط 1.9 في المئة.
وانخفض سهم قطاع التعدين بأكثر من ستة في المئة هذا الأسبوع مع انخفاض أسعار المعادن على خلفية تجدد المخاوف من أن سياسة الإغلاق التي تتبعها الصين لمكافحة كوفيد-19 ورفع أسعار الفائدة سيؤثران على الطلب على السلع.
