دعا الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، إلى تفعيل الإدارة المتكاملة لمشكلات الأمن الغذائي والمياه، إضافة إلى الطاقة التي تمثل المنطقة العربية مصدراً مهماً لها على مستوى العالم.
وقال المتحدث الرسمي باسم الأمين العام جمال رشدي، إن أبو الغيط أكد خلال مشاركته في افتتاح أعمال منتدى «البيئة والتنمية 2022» في القاهرة الأحد، أهمية المنتدى في إثراء النقاش العربي حول موضوعات المياه والتغير المناخي والطاقة والغذاء، مشيراً إلى أنها ستكون ملفات أساسية خلال قمة المناخ (كوب 27) التي تستضيفها مصر في شرم الشيخ في غضون أشهر.
وقال أبو الغيط، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط (أ ش أ)، إن القمة تمثل فرصة فريدة تسلط الضوء على أهمية المنطقة العربية وكونها مصدراً عالمياً مهماً في مجال الطاقة، على الرغم من أنها تعاني الفقر المائي الحاد.
وحذر أبو الغيط من تراجع الأمن الغذائي العربي بسبب التطورات الخطرة التي تحدث على مستوى العالم، مشيراً إلى أن هذا الأمر يستدعي إعادة طرح هذا الملف ومناقشته على مستوى وزراء الخارجية العرب، مضيفاً أن الجامعة العربية قد قدمت مؤخراً دراسة استراتيجية تكاملية حول سبل تعزيز الأمن الغذائي بصفته جزءاً لا يتجزأ من الأمن القومي العربي، تمهيداً لرفعها للقمة العربية المقبلة في الجزائر للنظر في اعتمادها. وأضاف المتحدث الرسمي أن أبو الغيط اختتم كلمته بالقول، إن موضوع الأمن الغذائي العربي سيتصدر أولويات العمل العربي المشترك لفترة قادمة.
وسيتم خلال فعاليات المنتدى مناقشة 8 محاور رئيسية، تتناول جميعها تحديات تغير المناخ المدرجة على جداول الأعمال لمعظم البلدان في العالم، والتركيز على الأمن الغذائي والمائي في ظل تغير المناخ، والطاقة النظيفة والمتجددة، والتنمية المستدامة، وسبل الحفاظ على البيئة، وحماية التنوع البيولوجي، والتحكم في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، فضلاً عن وسائل النقل المستدام والمرن.
وقال المتحدث الرسمي باسم الأمين العام جمال رشدي، إن أبو الغيط أكد خلال مشاركته في افتتاح أعمال منتدى «البيئة والتنمية 2022» في القاهرة الأحد، أهمية المنتدى في إثراء النقاش العربي حول موضوعات المياه والتغير المناخي والطاقة والغذاء، مشيراً إلى أنها ستكون ملفات أساسية خلال قمة المناخ (كوب 27) التي تستضيفها مصر في شرم الشيخ في غضون أشهر.
وقال أبو الغيط، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط (أ ش أ)، إن القمة تمثل فرصة فريدة تسلط الضوء على أهمية المنطقة العربية وكونها مصدراً عالمياً مهماً في مجال الطاقة، على الرغم من أنها تعاني الفقر المائي الحاد.
- مشكلات متداخلة
وحذر أبو الغيط من تراجع الأمن الغذائي العربي بسبب التطورات الخطرة التي تحدث على مستوى العالم، مشيراً إلى أن هذا الأمر يستدعي إعادة طرح هذا الملف ومناقشته على مستوى وزراء الخارجية العرب، مضيفاً أن الجامعة العربية قد قدمت مؤخراً دراسة استراتيجية تكاملية حول سبل تعزيز الأمن الغذائي بصفته جزءاً لا يتجزأ من الأمن القومي العربي، تمهيداً لرفعها للقمة العربية المقبلة في الجزائر للنظر في اعتمادها. وأضاف المتحدث الرسمي أن أبو الغيط اختتم كلمته بالقول، إن موضوع الأمن الغذائي العربي سيتصدر أولويات العمل العربي المشترك لفترة قادمة.
- كوب 27
وسيتم خلال فعاليات المنتدى مناقشة 8 محاور رئيسية، تتناول جميعها تحديات تغير المناخ المدرجة على جداول الأعمال لمعظم البلدان في العالم، والتركيز على الأمن الغذائي والمائي في ظل تغير المناخ، والطاقة النظيفة والمتجددة، والتنمية المستدامة، وسبل الحفاظ على البيئة، وحماية التنوع البيولوجي، والتحكم في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، فضلاً عن وسائل النقل المستدام والمرن.