مسقط - راشد النعيمي
أظهرت النتائج الأولية لمشروع مسح الثدييات الكبيرة في محمية جبل سمحان بمحافظة ظفار العمانية، رصد صور نادرة لأنثى النمر العربي وصغيرها الذي لم يتجاوز بضعة أسابيع؛ ما يعد مؤشراً إيجابياً لبقاء هذا النوع وتكاثره في بيئته الطبيعية.
كما رصد مكتب حفظ البيئة بمحافظة ظفار أنواعاً أخرى للوعل النوبي والذئب العربي في محمية جبل سمحان، حيث تنفذ هيئة البيئة بمحافظة ظفار مشروعاً لمسح الثدييات الكبيرة على طول المنحدر الجنوبي لمحمية جبل سمحان الطبيعية، ويستمر حتى نهاية العام.
ويقدم المشروع بيانات عن نوع المفترسات التي تعيش بالمنطقة وعددها، بواسطة الصور التي يتم تجميعها عبر الكاميرات الفخية، والمسوحات الميدانية لفريق البحث؛ بسبب رصد زيادة عمليات الافتراس لمواشي المواطنين في محمية جبل سمحان.
ويأتي المشروع استكمالاً للجهود التي تبذلها الهيئة لتوسيع نطاقات المعرفة البيئية في بيئات الثدييات الكبيرة، وخاصة المدرجة بقائمة التهديد بخطر الانقراض، مثل حيوان النمر العربي، بالإضافة إلى إعادة تقييم سلوك تلك الأنواع مع المتغيرات البشرية والطبيعية.
أظهرت النتائج الأولية لمشروع مسح الثدييات الكبيرة في محمية جبل سمحان بمحافظة ظفار العمانية، رصد صور نادرة لأنثى النمر العربي وصغيرها الذي لم يتجاوز بضعة أسابيع؛ ما يعد مؤشراً إيجابياً لبقاء هذا النوع وتكاثره في بيئته الطبيعية.
كما رصد مكتب حفظ البيئة بمحافظة ظفار أنواعاً أخرى للوعل النوبي والذئب العربي في محمية جبل سمحان، حيث تنفذ هيئة البيئة بمحافظة ظفار مشروعاً لمسح الثدييات الكبيرة على طول المنحدر الجنوبي لمحمية جبل سمحان الطبيعية، ويستمر حتى نهاية العام.
ويقدم المشروع بيانات عن نوع المفترسات التي تعيش بالمنطقة وعددها، بواسطة الصور التي يتم تجميعها عبر الكاميرات الفخية، والمسوحات الميدانية لفريق البحث؛ بسبب رصد زيادة عمليات الافتراس لمواشي المواطنين في محمية جبل سمحان.
ويأتي المشروع استكمالاً للجهود التي تبذلها الهيئة لتوسيع نطاقات المعرفة البيئية في بيئات الثدييات الكبيرة، وخاصة المدرجة بقائمة التهديد بخطر الانقراض، مثل حيوان النمر العربي، بالإضافة إلى إعادة تقييم سلوك تلك الأنواع مع المتغيرات البشرية والطبيعية.
