بذل أبوان كنديان قصارى جهدهم لإمتاع أبنائهم الأربعة عن طريق اصطحابهم إلى مختلف دول العالم، لأجل السياحة والاستكشاف.
لكن الأمر الغريب في هذه العائلة أن هناك ثلاثة من الأبناء مهددون بفقدان البصر، إثر إصابتهم بمرض نادر وخطير في العيون، حسب ما نشرته شبكة التليفزيون الإخبارية الأمريكية «سي إن إن».
وقرر الأبوان التسابق مع الزمن وأخذ الأبناء في جولة سياحية، حتى يتمكنوا من رؤية أماكن كثيرة في العالم، ما داموا قادرين على الإبصار حتى الآن.
وقد تلقت الأسرة خبراً صادماً بأن ثلاثة من الأبناء، يعانون الأعراض نفسها، وهم الابنة ميا التي تبلغ 11 سنة، والأخوان ليو ولورنت.
وقالت الأم إنها أصيبت بالعجز ولم تعد قادرة على إيجاد علاج لمرض الأبناء، مؤكدة أن الاضطراب الصحي يتفاقم مع مرور الوقت، قائلة: «ليس ثمة علاج في الوقت الحالي لأجل القضاء على المرض بشكل كامل أو حتى كبح تفاقمه».
ولفتت إلى أن الأطباء لا يعرفون في الوقت الحالي متى سيفقد الأبناء البصر، ولكن وتيرة تراجع البصر لديهم تزداد، ومن المتوقع والمحتمل جداً هو أن يفقدوا البصر بشكل كامل في أواسط العمر.
وأكدت الأم أنها حريصة على إثراء ذاكرة الأبناء حتى يروا أكثر الأشياء الممكنة قبل فقدان البصر، فحين يقرؤون عن الفيل، تريد مثلا أن يروه مباشرة بالعين حتى يتذكروه عندما يفقدون البصر.
ووفق «سي إن إن» فقد زارت الأسرة كثبان الرمال في ناميبيا، ورأت الفيلة في بوتسوانا، وركبت المناطيد في تركيا، كما ذهبت إلى مغارات زنجبار في تنزانيا، إلى جانب زيارة أخرى إلى زاميبيا.
كما تنوي الأسرة زيارة بلدان أخرى مثل إندونيسيا ودول في جنوب شرق آسيا، لأجل الاطلاع على ثقافات مختلفة.
والجدير بالذكر أن هذا المرض الجيني المعروف بالتهاب الشبكية الصباغي يؤدي إلى تراجع أو فقدان البصر مع مرور الوقت، فيما لا يوجد علاج ناجع خاص به حتى الآن.
لكن الأمر الغريب في هذه العائلة أن هناك ثلاثة من الأبناء مهددون بفقدان البصر، إثر إصابتهم بمرض نادر وخطير في العيون، حسب ما نشرته شبكة التليفزيون الإخبارية الأمريكية «سي إن إن».
وقرر الأبوان التسابق مع الزمن وأخذ الأبناء في جولة سياحية، حتى يتمكنوا من رؤية أماكن كثيرة في العالم، ما داموا قادرين على الإبصار حتى الآن.
وقد تلقت الأسرة خبراً صادماً بأن ثلاثة من الأبناء، يعانون الأعراض نفسها، وهم الابنة ميا التي تبلغ 11 سنة، والأخوان ليو ولورنت.
وقالت الأم إنها أصيبت بالعجز ولم تعد قادرة على إيجاد علاج لمرض الأبناء، مؤكدة أن الاضطراب الصحي يتفاقم مع مرور الوقت، قائلة: «ليس ثمة علاج في الوقت الحالي لأجل القضاء على المرض بشكل كامل أو حتى كبح تفاقمه».
ولفتت إلى أن الأطباء لا يعرفون في الوقت الحالي متى سيفقد الأبناء البصر، ولكن وتيرة تراجع البصر لديهم تزداد، ومن المتوقع والمحتمل جداً هو أن يفقدوا البصر بشكل كامل في أواسط العمر.
وأكدت الأم أنها حريصة على إثراء ذاكرة الأبناء حتى يروا أكثر الأشياء الممكنة قبل فقدان البصر، فحين يقرؤون عن الفيل، تريد مثلا أن يروه مباشرة بالعين حتى يتذكروه عندما يفقدون البصر.
ووفق «سي إن إن» فقد زارت الأسرة كثبان الرمال في ناميبيا، ورأت الفيلة في بوتسوانا، وركبت المناطيد في تركيا، كما ذهبت إلى مغارات زنجبار في تنزانيا، إلى جانب زيارة أخرى إلى زاميبيا.
كما تنوي الأسرة زيارة بلدان أخرى مثل إندونيسيا ودول في جنوب شرق آسيا، لأجل الاطلاع على ثقافات مختلفة.
والجدير بالذكر أن هذا المرض الجيني المعروف بالتهاب الشبكية الصباغي يؤدي إلى تراجع أو فقدان البصر مع مرور الوقت، فيما لا يوجد علاج ناجع خاص به حتى الآن.
