أقامت جمعية الإمارات للفنون التشكيلية، الثلاثاء، حفل إصدار العدد الـ 30 من مجلة «التشكيل»، وهي مجلة ثقافية تعنى بالشأن الفني والإبداعي، بحضور حشد كبير من الفنانين والشخصيات المرموقة، ومن بينهم د.رفيعة غباش، ود.نجاة مكي، والفنان محمد القصاب، والفنانة منى الخاجة، والفنان علي العبدان، والفنان خالد البنا، والفنان أحمد حيلوز، والفنان إحسان الخطيب.
ودشنت مجلة التشكيل موقعها الإلكتروني، حيث تضمن الموقع نافذة تعريفية بالمجلة والباحثين والفقرات، حيث شمل الموقع تبويبات لكل مواضيع المجلة حتى يستطيع القارئ الاطلاع على البحوث والمقالات والأخبار الواردة بسلاسة.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية سالم الجنيبي: «مجلة التشكيل في الإصدار الـ30 تطورت في بنيتها الاستراتيجية، والموضوعات التي تضمنتها»، وشكر دائرة الثقافة في الشارقة وعبدالله العويس، رئيس الدائرة، لتقديمهم الدعم والرعاية الكريمة لإصدار المجلة.
وأكد الجنيبي حرص جمعية الإمارات للفنون التشكيلية على نشر ثقافة الفنون التشكيلية، ورفد المكتبة العربية بالإصدارات التي من شأنها إغناء تطلعات الباحثين والدارسين.
وشكرت رئيسة التحرير د.نهى فران بدورها دائرة الثقافة، وعبدالله العويس، وعمران القطري على تقديمهم الدعم والترحيب والتشجيع لإصدار المجلة وتأمين استمراريتها. معربة عن امتنانها لوجود المؤسسات التي ترعى الفن والفكر والثقافة في الشارقة وبشكل خاص جمعية الإمارات للفنون التشكيلة، وتوجهت بالشكر إلى د.عبدالعزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث، لتقديمه الدعم لإصدار كتابه الجديد «ذاكرة وفن»، الذي يؤرخ ويوثق الحركة الفنية في الإمارات من التأسيس إلى المعاصرة، وقالت في كلمتها: «إن هذا التكاتف والتعاون بين المؤسسات في دولة الإمارات هو ثمرة مفهوم الاتحاد الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد بن نهيان، طيب الله ثراه، وتعاليم الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، راعي الفن والفكر والثقافة والمؤسسات وجمعية الإمارات للفنون التشكيلية منذ تأسيسها عام 1984.
وألقت د.رفيعة غباش كلمة شكرت فيها د.نهى فران على جهودها، ودعت بأن تكون مجلة التشكيل مصدراً للدارسين من الطلبة والباحثين في جامعات الدولة، كونها تشكل مرجعاً عن الفن ودعت أيضاً إلى تعاون بين جمعية الإمارات للفنون التشكيلية، وبين بيت الإبداع والمؤسسات الثقافية والفنية الأخرى في استصدار كتب ومنشورات تُعرّف الناشئة والأطفال برواد الفن، مُؤكدة حرصها على أن تشمل هذه الإصدارات الرموز الفنية في الوطن العربي، ورموز الحركة الفنية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتعميم هذه الإصدارات على المؤسسات التعليمية بدءاً من وزارة التربية والتعليم، ومدارس الأطفال والجامعات.
وأعربت د.نجاة مكي عن سعادتها بإعادة إصدار مجلة التشكيل بحلتها الجديدة، وشكرت د.نهى فران رئيسة التحرير، ورئيس الجمعية سعادة سالم الجنيبي على جهودهم المبذولة في إصدار المجلة.
وقال علي العبدان: «واجهت مجلة التشكيل الكثير من الصعوبات منذ إصدارها، وعانت خلال السنوات الماضية التوقف»، مؤكداً أهمية المجلة والحاجة إلى مثل هذه الدراسات والأبحاث الأكاديمية التي تعنى بالشأن الفني، معرباً عن سعادته بإعادة إصدار المجلة بشكلها الحالي.
ودشنت مجلة التشكيل موقعها الإلكتروني، حيث تضمن الموقع نافذة تعريفية بالمجلة والباحثين والفقرات، حيث شمل الموقع تبويبات لكل مواضيع المجلة حتى يستطيع القارئ الاطلاع على البحوث والمقالات والأخبار الواردة بسلاسة.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية سالم الجنيبي: «مجلة التشكيل في الإصدار الـ30 تطورت في بنيتها الاستراتيجية، والموضوعات التي تضمنتها»، وشكر دائرة الثقافة في الشارقة وعبدالله العويس، رئيس الدائرة، لتقديمهم الدعم والرعاية الكريمة لإصدار المجلة.
وأكد الجنيبي حرص جمعية الإمارات للفنون التشكيلية على نشر ثقافة الفنون التشكيلية، ورفد المكتبة العربية بالإصدارات التي من شأنها إغناء تطلعات الباحثين والدارسين.
وشكرت رئيسة التحرير د.نهى فران بدورها دائرة الثقافة، وعبدالله العويس، وعمران القطري على تقديمهم الدعم والترحيب والتشجيع لإصدار المجلة وتأمين استمراريتها. معربة عن امتنانها لوجود المؤسسات التي ترعى الفن والفكر والثقافة في الشارقة وبشكل خاص جمعية الإمارات للفنون التشكيلة، وتوجهت بالشكر إلى د.عبدالعزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث، لتقديمه الدعم لإصدار كتابه الجديد «ذاكرة وفن»، الذي يؤرخ ويوثق الحركة الفنية في الإمارات من التأسيس إلى المعاصرة، وقالت في كلمتها: «إن هذا التكاتف والتعاون بين المؤسسات في دولة الإمارات هو ثمرة مفهوم الاتحاد الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد بن نهيان، طيب الله ثراه، وتعاليم الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، راعي الفن والفكر والثقافة والمؤسسات وجمعية الإمارات للفنون التشكيلية منذ تأسيسها عام 1984.
وألقت د.رفيعة غباش كلمة شكرت فيها د.نهى فران على جهودها، ودعت بأن تكون مجلة التشكيل مصدراً للدارسين من الطلبة والباحثين في جامعات الدولة، كونها تشكل مرجعاً عن الفن ودعت أيضاً إلى تعاون بين جمعية الإمارات للفنون التشكيلية، وبين بيت الإبداع والمؤسسات الثقافية والفنية الأخرى في استصدار كتب ومنشورات تُعرّف الناشئة والأطفال برواد الفن، مُؤكدة حرصها على أن تشمل هذه الإصدارات الرموز الفنية في الوطن العربي، ورموز الحركة الفنية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتعميم هذه الإصدارات على المؤسسات التعليمية بدءاً من وزارة التربية والتعليم، ومدارس الأطفال والجامعات.
وأعربت د.نجاة مكي عن سعادتها بإعادة إصدار مجلة التشكيل بحلتها الجديدة، وشكرت د.نهى فران رئيسة التحرير، ورئيس الجمعية سعادة سالم الجنيبي على جهودهم المبذولة في إصدار المجلة.
وقال علي العبدان: «واجهت مجلة التشكيل الكثير من الصعوبات منذ إصدارها، وعانت خلال السنوات الماضية التوقف»، مؤكداً أهمية المجلة والحاجة إلى مثل هذه الدراسات والأبحاث الأكاديمية التي تعنى بالشأن الفني، معرباً عن سعادته بإعادة إصدار المجلة بشكلها الحالي.
