إسكتلندا - «الخليج»
أفسد عدد من مشجعي فريق «سلتيك» الاسكتلندي، أمس الأحد، دقيقة صمت لأجل الملكة إليزابيث الثانية رافعين شعارات تحض على كراهية العائلة الملكية في بريطانيا.
ورفع مشجعون في المدرجات شعاراً مكتوباً يقول: «إذا كنت تكره الأسرة المالكة، فصفق»، بحسب ما نقله موقع سكاي نيوز العربية عن صحيفة «مترو» البريطانية.
في السياق نفسه، ردد مشجعو فريق «دوندي يونايتد» الاسكتلندي شعارات ضد الملكة الراحلة، خلال مباراة من الدوري المحلي ضد فريق رينجرز.
وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا»، اتخذ إجراءات ضد فريق «سيلتيك» بسبب الشعارات التي سخرت من رحيل الملكة إليزابيث، قبل مباراة في إطار دوري أبطال أوروبا أمام شاختار دونيتسك الأوكراني في بولندا.
وأثارت الشعارات استياء واسعاً من عدم مراعاة لحظة إنسانية متعلقة بالموت.
وقال المستاؤون إن الخلاف إزاء رموز السياسة أمر مفهوم، لكن الموت يستوجب قدراً من التوقير.
ووانتقد الصحفي الإنجليزي، بييرز مورغان، ما صدر عن الجمهور، فيما اضطر المعلق الرياضي، يان كروكر، إلى تقديم اعتذار بسبب ما صدر عن الجمهور.
وقال كروكر «عذراً، إذا كنتم قد أصبتم بأذى ما، من جراء ما سمعتموه، فأغلب الناس أبدوا احترامهم (للملكة)، لكن بعضهم لم يفعلوا».
أفسد عدد من مشجعي فريق «سلتيك» الاسكتلندي، أمس الأحد، دقيقة صمت لأجل الملكة إليزابيث الثانية رافعين شعارات تحض على كراهية العائلة الملكية في بريطانيا.
ورفع مشجعون في المدرجات شعاراً مكتوباً يقول: «إذا كنت تكره الأسرة المالكة، فصفق»، بحسب ما نقله موقع سكاي نيوز العربية عن صحيفة «مترو» البريطانية.
في السياق نفسه، ردد مشجعو فريق «دوندي يونايتد» الاسكتلندي شعارات ضد الملكة الراحلة، خلال مباراة من الدوري المحلي ضد فريق رينجرز.
وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا»، اتخذ إجراءات ضد فريق «سيلتيك» بسبب الشعارات التي سخرت من رحيل الملكة إليزابيث، قبل مباراة في إطار دوري أبطال أوروبا أمام شاختار دونيتسك الأوكراني في بولندا.
وأثارت الشعارات استياء واسعاً من عدم مراعاة لحظة إنسانية متعلقة بالموت.
وقال المستاؤون إن الخلاف إزاء رموز السياسة أمر مفهوم، لكن الموت يستوجب قدراً من التوقير.
ووانتقد الصحفي الإنجليزي، بييرز مورغان، ما صدر عن الجمهور، فيما اضطر المعلق الرياضي، يان كروكر، إلى تقديم اعتذار بسبب ما صدر عن الجمهور.
وقال كروكر «عذراً، إذا كنتم قد أصبتم بأذى ما، من جراء ما سمعتموه، فأغلب الناس أبدوا احترامهم (للملكة)، لكن بعضهم لم يفعلوا».
