تستعد وزارة الصحة ووقاية المجتمع، لإطلاق حملتها الوطنية السنوية للتوعية بمرض الإنفلونزا الموسمية تحت شعار «حَصّن نفسك... اِحمِ مجتمعك»، بعقد مؤتمر صحفي يوم 26 سبتمبر، وتستمر الحملة لغاية ديسمبر المقبل، بالتعاون مع مركز أبوظبي للصحة العامة، وهيئة الصحة بدبي، ودائرة الصحة أبوظبي، بما ينسجم مع استراتيجية الدولة في توفير تغطية صحية شاملة، تحمي أفراد المجتمع من الأمـراض المعدية.
وتهدف الحملة إلى رفع الوعي الصحي بأهمية التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية، إلى جانب زيادة الوعي لدى العاملين في القطاع الصحي، وتدريبهم على أفضل الممارسات العالمية للوقاية من الإنفلونزا ومخاطرها، وتوفير اللقاحات لتطعيم الفئات المستهدفة ورفع نسبة التغطية باللقاح، مع التركيز على الفئات الأكثر عرضة لمضاعفات الإنفلونزا بمن فيهم كبار السن والحوامل والمصابون بالأمراض المزمنة.
وأكد الدكتور حسين الرند، الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة، أن الحملة تعكس حرص الوزارة، بالتعاون مع الجهات الصحية في الدولة، على تحصين جميع أفراد المجتمع من الأمراض المعدية، ومنها الإنفلونزا، وتوعيتهم بطرائق الوقاية منها وتزويدهم بالمعلومات التي تشجعهم على المشاركة بحملات التطعيم السنوية لرفع نسبة التغطية باللقاح. مشيراً إلى أن تعزيز مثل هذه الحملات يحدّ من انتقال العدوى ويرفع مستوى وعي المجتمع، ويسهم في تطوير مهارات وخبرات العاملين في القطاع الصحي وإطلاعهم على أفضل الممارسات فيما يتعلق بالإجراءات الوقائية الموصى بها من منظمة الصحة العالمية.
وتهدف الحملة إلى رفع الوعي الصحي بأهمية التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية، إلى جانب زيادة الوعي لدى العاملين في القطاع الصحي، وتدريبهم على أفضل الممارسات العالمية للوقاية من الإنفلونزا ومخاطرها، وتوفير اللقاحات لتطعيم الفئات المستهدفة ورفع نسبة التغطية باللقاح، مع التركيز على الفئات الأكثر عرضة لمضاعفات الإنفلونزا بمن فيهم كبار السن والحوامل والمصابون بالأمراض المزمنة.
وأكد الدكتور حسين الرند، الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة، أن الحملة تعكس حرص الوزارة، بالتعاون مع الجهات الصحية في الدولة، على تحصين جميع أفراد المجتمع من الأمراض المعدية، ومنها الإنفلونزا، وتوعيتهم بطرائق الوقاية منها وتزويدهم بالمعلومات التي تشجعهم على المشاركة بحملات التطعيم السنوية لرفع نسبة التغطية باللقاح. مشيراً إلى أن تعزيز مثل هذه الحملات يحدّ من انتقال العدوى ويرفع مستوى وعي المجتمع، ويسهم في تطوير مهارات وخبرات العاملين في القطاع الصحي وإطلاعهم على أفضل الممارسات فيما يتعلق بالإجراءات الوقائية الموصى بها من منظمة الصحة العالمية.
