وجد مسؤولو نادي الوصل أنفسهم في دوامة أزمة قانونية، بعد الشكوى التي تقدم بها البطائح بسبب مشاركة اللاعب الأرجنتيني توماس تشانكالاي في مباراة الفريقين.
سارع مسؤولو النادي إلى التحرك من أجل الوقوف على سلامة موقفهم، والرد على الشكوى التي تقدّم بها «الراقي» والتي وصفها عبيد سعيد الطنيجي رئيس شركة كرة القدم في نادي البطائح بـ«البحث عن الحقوق».
حالة من التفاؤل والثقة تسود أروقة النادي، بعدما تم دراسة الملف قانونياً، والوقوف على كل التفاصيل والإطلاع على شكوى «الراقي» وإعداد الردود القانونية التي تتعلق بهذه المسألة.
ويأمل النادي أن يتم تبرئة موقفهم، وتأكيد صوابية مشاركة اللاعب الذي غاب عن مباراة دبا الفجيرة «احتياطياً» حتى جلاء الموقف وصدور قرار الانضباط الرسمي.
وبعيداً عن ملف تشانكالاي الذي لبد الأجواء، وأوجد حالة من القلق لدى الجماهير، يبقى أن «شعب الوصل» لا يزال يثق بالفريق وبقدرات اللاعبين، بل ويراهن على قدرتهم على تعويض النقاط التي ضاعت منهم في ملعبهم في زعبيل، بعدما اكتفى بالتعادل في مواجهتي الوحدة والنواخذه.
وبرهن الوصل بلغة الأرقام، أنه فريق يجيد اللعب الهجومي، وإن عانى كثيراً الصعوبات والثغرات على المستوى الدفاعي، حيث جاء هدف ليما ليكمل سلسلة الفريق إلى رقم 13 على التوالي التي يهز بها شباك المنافسين، سواء على أرضه أو خارجها.
وكان الوصل قد صام عن التسجيل للمرة الأخيرة في الجولة الـ16 في الموسم الماضي، حين تعادل سلباً مع الشارقة في الثامن عشر من فبراير الماضي.
ولا يتفوق على الوصل في هذه السلسلة الإيجابية سوى العين الذي وصل بالهدف الذي سجل في مرمى الجزيرة إلى المباراة الـ16 التي زار بها شباك المنافسين.
سارع مسؤولو النادي إلى التحرك من أجل الوقوف على سلامة موقفهم، والرد على الشكوى التي تقدّم بها «الراقي» والتي وصفها عبيد سعيد الطنيجي رئيس شركة كرة القدم في نادي البطائح بـ«البحث عن الحقوق».
حالة من التفاؤل والثقة تسود أروقة النادي، بعدما تم دراسة الملف قانونياً، والوقوف على كل التفاصيل والإطلاع على شكوى «الراقي» وإعداد الردود القانونية التي تتعلق بهذه المسألة.
ويأمل النادي أن يتم تبرئة موقفهم، وتأكيد صوابية مشاركة اللاعب الذي غاب عن مباراة دبا الفجيرة «احتياطياً» حتى جلاء الموقف وصدور قرار الانضباط الرسمي.
وبعيداً عن ملف تشانكالاي الذي لبد الأجواء، وأوجد حالة من القلق لدى الجماهير، يبقى أن «شعب الوصل» لا يزال يثق بالفريق وبقدرات اللاعبين، بل ويراهن على قدرتهم على تعويض النقاط التي ضاعت منهم في ملعبهم في زعبيل، بعدما اكتفى بالتعادل في مواجهتي الوحدة والنواخذه.
وبرهن الوصل بلغة الأرقام، أنه فريق يجيد اللعب الهجومي، وإن عانى كثيراً الصعوبات والثغرات على المستوى الدفاعي، حيث جاء هدف ليما ليكمل سلسلة الفريق إلى رقم 13 على التوالي التي يهز بها شباك المنافسين، سواء على أرضه أو خارجها.
وكان الوصل قد صام عن التسجيل للمرة الأخيرة في الجولة الـ16 في الموسم الماضي، حين تعادل سلباً مع الشارقة في الثامن عشر من فبراير الماضي.
ولا يتفوق على الوصل في هذه السلسلة الإيجابية سوى العين الذي وصل بالهدف الذي سجل في مرمى الجزيرة إلى المباراة الـ16 التي زار بها شباك المنافسين.
