بغداد: زيدان الربيعي
من الأمور الغريبة التي شهدها الوسط الرياضي في العراق خلال الأيام القليلة الماضية، هو ما قام به، جليل حنون، رئيس الهيئة الإدارية السابق لنادي الميناء الرياضي؛ إذ قدّم شكويين، الأولى على ناديه الذي هبط فريقه الكروي الأول إلى دوري الدرجة الأولى في زمنه، لأن نجله اللاعب أحمد جليل حنون لديه مستحقات مالية في ذمة النادي تبلغ 95 مليون دينار عراقي «نحو 60 ألف دولار أمريكي».
وقدّم حنون الشكوى الثانية ضد لجنة التراخيص بسبب منحها نادي الميناء الرخصة الآسيوية، في حين أن مستحقات نجله التي في ذمة النادي لم تسدد بعد.
ما قام به جليل حنون، حصل على استنكار كبير من قبل نادي الميناء، لأن حنون هو ابن فريق الميناء لاعباً ومدرباً وإدارياً.
وقام بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي باستنكار تصرف حنون ضد ناديه السابق، مؤكدين، أن حنون وبسبب قراراته الخطأ في اختيار المدربين في الموسم الماضي قد تسبب بهبوط فريق الميناء الأول لكرة القدم إلى دوري الدرجة الأولى، والآن يسعى إلى إعاقة الفريق من العودة إلى الدوري الممتاز في الموسم المقبل الذي من المؤمل أن ينطلق في الأول من الشهر المقبل.
من الأمور الغريبة التي شهدها الوسط الرياضي في العراق خلال الأيام القليلة الماضية، هو ما قام به، جليل حنون، رئيس الهيئة الإدارية السابق لنادي الميناء الرياضي؛ إذ قدّم شكويين، الأولى على ناديه الذي هبط فريقه الكروي الأول إلى دوري الدرجة الأولى في زمنه، لأن نجله اللاعب أحمد جليل حنون لديه مستحقات مالية في ذمة النادي تبلغ 95 مليون دينار عراقي «نحو 60 ألف دولار أمريكي».
وقدّم حنون الشكوى الثانية ضد لجنة التراخيص بسبب منحها نادي الميناء الرخصة الآسيوية، في حين أن مستحقات نجله التي في ذمة النادي لم تسدد بعد.
ما قام به جليل حنون، حصل على استنكار كبير من قبل نادي الميناء، لأن حنون هو ابن فريق الميناء لاعباً ومدرباً وإدارياً.
وقام بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي باستنكار تصرف حنون ضد ناديه السابق، مؤكدين، أن حنون وبسبب قراراته الخطأ في اختيار المدربين في الموسم الماضي قد تسبب بهبوط فريق الميناء الأول لكرة القدم إلى دوري الدرجة الأولى، والآن يسعى إلى إعاقة الفريق من العودة إلى الدوري الممتاز في الموسم المقبل الذي من المؤمل أن ينطلق في الأول من الشهر المقبل.
