القاهرة: «الخليج»
أشعلت شائعة تأجيل الدراسة في مدارس وجامعات مصر عن موعدها المحدد سابقاً، ضجة واسعة استدعت خروج بيانات رسمية للنفي والتوضيح.
وتصدّر خبر تأجيل موعد الدراسة محركات البحث خلال الساعات الماضية، وسط جدل كبير أثاره أولياء أمور الطلبة حول القضية.
وخرج وزير التربية والتعليم والتعليم الفني رضا حجازي، ونفى هذه الشائعة وأكد عدم تأجيل الدراسة مبيناً أن كل ما تردد حول تأجيل الدراسة بالمدارس بالعام الدراسي الجديد غير صحيح وفق ما نشره موقع «المصري اليوم».
كما أكد بدء العام الدراسي الجديد 2022/2023 في موعده المعلن في الأول من شهر أكتوبر المقبل.
وتضمن المنشور: «عاجل.. قرر الدكتور رضا حجازي تأجيل الدراسة ليوم 10 أكتوبر 2022».
ووجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المصرية، مناشدة لكل مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي الذين تداولوا شائعة تأجيل الدراسة تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار لعدم إحداث البلبلة.
ودخل الإعلامي المصري عمرو أديب، على خط القضية المثارة وعلق على الأخبار المتداولة عن تأجيل الدراسة.
وقال أديب: «لاحظت أن هناك حملة لعدم العودة للمدارس، نحن متأخرون جداً، لماذا نريد من الطلاب الجلوس في البيت أكثر من ذلك؟ لا أفهم سبب ذلك!، هاشتاج وأخبار عن التأجيل».
وتابع حديثه بصيغة الاستنكار قائلاً: «عن أي إجازة تتحدثون؟! يجب أن نتعلم، متى سنتعلم؟، نواجه صعوبات كبيرة بتوجيه الطلبة للتعليم وبعد ذلك تسألون أين التعليم؟ أين الأولويات؟».
أشعلت شائعة تأجيل الدراسة في مدارس وجامعات مصر عن موعدها المحدد سابقاً، ضجة واسعة استدعت خروج بيانات رسمية للنفي والتوضيح.
وتصدّر خبر تأجيل موعد الدراسة محركات البحث خلال الساعات الماضية، وسط جدل كبير أثاره أولياء أمور الطلبة حول القضية.
وخرج وزير التربية والتعليم والتعليم الفني رضا حجازي، ونفى هذه الشائعة وأكد عدم تأجيل الدراسة مبيناً أن كل ما تردد حول تأجيل الدراسة بالمدارس بالعام الدراسي الجديد غير صحيح وفق ما نشره موقع «المصري اليوم».
كما أكد بدء العام الدراسي الجديد 2022/2023 في موعده المعلن في الأول من شهر أكتوبر المقبل.
منشور فيسبوك
وتبين أن الشائعة التي سببت الضجة الواسعة انطلقت من منشور عبر موقع فيسبوك تحدث عن تأجيل بدء العام الدراسي.وتضمن المنشور: «عاجل.. قرر الدكتور رضا حجازي تأجيل الدراسة ليوم 10 أكتوبر 2022».
ووجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المصرية، مناشدة لكل مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي الذين تداولوا شائعة تأجيل الدراسة تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار لعدم إحداث البلبلة.
ودخل الإعلامي المصري عمرو أديب، على خط القضية المثارة وعلق على الأخبار المتداولة عن تأجيل الدراسة.
وقال أديب: «لاحظت أن هناك حملة لعدم العودة للمدارس، نحن متأخرون جداً، لماذا نريد من الطلاب الجلوس في البيت أكثر من ذلك؟ لا أفهم سبب ذلك!، هاشتاج وأخبار عن التأجيل».
وتابع حديثه بصيغة الاستنكار قائلاً: «عن أي إجازة تتحدثون؟! يجب أن نتعلم، متى سنتعلم؟، نواجه صعوبات كبيرة بتوجيه الطلبة للتعليم وبعد ذلك تسألون أين التعليم؟ أين الأولويات؟».
