نيروبي - (رويترز)
قال متحدث باسم برنامج الأغذية العالمي، الاثنين، إن حطاماً نتج عن غارة بطائرة مسيرة شمال إثيوبيا، ألحق أضراراً بشاحنة تابعة للبرنامج كانت تقل مساعدات إنسانية، وأدى إلى إصابة سائقها بجروح.
ويساعد برنامج الأغذية العالمي، وهو وكالة تابعة للأمم المتحدة، على تنسيق المساعدات الإنسانية لتيجراي، حيث أدى الصراع المستمر منذ ما يقرب من عامين إلى مقتل الآلاف وترتب عليه احتياج الملايين للمساعدة.
وقال متحدث باسم برنامج الأغذية العالمي لرويترز في رسالة نصية: إن البرنامج «تلقى تقريراً عن غارة بطائرة مسيرة وقعت بالقرب من منطقة زانا، صباح الأحد».
وأضاف المتحدث: تسبب الحطام المتطاير من الغارة في إصابة سائق متعاقد مع برنامج الأغذية العالمي وألحق أضراراً طفيفة بإحدى شاحنات أسطول برنامج الأغذية العالمي.
كانت الشاحنة تنقل الطعام إلى النازحين، حيث استؤنف القتال أواخر الشهر الماضي بعد وقف إطلاق النار لخمسة أشهر.
ويقول برنامج الأغذية العالمي: إن ما يقدر بنحو 13 مليون شخص في تيجراي والمناطق المجاورة في أمهرة وعفر في حاجة ماسة إلى المساعدات الغذائية.
قال متحدث باسم برنامج الأغذية العالمي، الاثنين، إن حطاماً نتج عن غارة بطائرة مسيرة شمال إثيوبيا، ألحق أضراراً بشاحنة تابعة للبرنامج كانت تقل مساعدات إنسانية، وأدى إلى إصابة سائقها بجروح.
ويساعد برنامج الأغذية العالمي، وهو وكالة تابعة للأمم المتحدة، على تنسيق المساعدات الإنسانية لتيجراي، حيث أدى الصراع المستمر منذ ما يقرب من عامين إلى مقتل الآلاف وترتب عليه احتياج الملايين للمساعدة.
وقال متحدث باسم برنامج الأغذية العالمي لرويترز في رسالة نصية: إن البرنامج «تلقى تقريراً عن غارة بطائرة مسيرة وقعت بالقرب من منطقة زانا، صباح الأحد».
وأضاف المتحدث: تسبب الحطام المتطاير من الغارة في إصابة سائق متعاقد مع برنامج الأغذية العالمي وألحق أضراراً طفيفة بإحدى شاحنات أسطول برنامج الأغذية العالمي.
كانت الشاحنة تنقل الطعام إلى النازحين، حيث استؤنف القتال أواخر الشهر الماضي بعد وقف إطلاق النار لخمسة أشهر.
ويقول برنامج الأغذية العالمي: إن ما يقدر بنحو 13 مليون شخص في تيجراي والمناطق المجاورة في أمهرة وعفر في حاجة ماسة إلى المساعدات الغذائية.
