هددت وصلات الرموش «اكستنشن رموش» عروساً بالإصابة بالعمى بعد إصابتها بمقلة عينها ونقلت على الفور إلى المستشفى، ما أصابها بالعمى المؤقت، وترجيح تعرضها لخطر الإصابة بالعمى الدائم في عينها اليمنى، وفقاً لموقع «ديلي ميل» البريطاني.
قررت الفتاة الأمريكية أليكسيس ثيريوت، 33 عاماً، من مقاطعة إلكارت بولاية إنديانا، تحسين رموشها قبل يومها الكبير لتحقيق مظهر جميل وتسريع عملية الاستعداد قبل حفل زفافها، وذهبت إلى فني رموش كان قد قام بعمل رموشها من قبل، قبل يومين فقط من موعد زفافها على خطيبها كاميرون ثيريوت، 33 عاماً، في 2 سبتمبر.
وقالت العروس: «فكرت بدلاً من وضع الرموش كل يوم في يوم زفافي، سأقوم فقط بتجميل رموشي، وستكون هناك طوال أسبوع زفافي وبعده، لكنني ندمت بشدة على ذلك»، حيث وضعت خبيرة التجميل شريطاً لاصقاً على خط الرموش السفلي لأليكسيس لمنع الجفون والرموش من الالتصاق معاً في بداية الموعد الذي يستغرق لساعتين.
وتتذكر قائلة: «قد وضعت الشريط وشعرت بعدم الارتياح الشديد»، قلت لفني الرموش ذلك، ورد: «ربما تكون عيناك حساستين، لكن شعرت بألم شديد في عيني، لدرجة أنها أصبحت لا تطاق»، وواصلت أليكسيس، لكن ألم عينيها استمر في الزيادة.
وأوضحت: «عندما انتهيت من ذلك، سحبت الشريط، وكان ذلك بمثابة ارتياح فوري، لكن في الطريق إلى المنزل كانت عيني تتألم أكثر فأكثر، وحاولت أن أنام، لكني لم أحصل على قسط جيد من النوم بسبب عيني، لقد كانت تزعجني واستمرت في إيقاظي، وفي صباح اليوم التالي شعرت وكأنها مشتعلة».
وأرسلت أليكسيس، رسالة إلى فني الرموش، الذي طلب منها شراء مسكن للآلام وقطرات للعين بدون وصفة طبية، لكنهما فشلا في تهدئة «مقل العيون المحترقة». بعد أن وصلت أخيراً إلى المكان الجبلي عشية زفافها، طلبت النصيحة من صديقة تعمل في مجال البصريات وقيل لها أن ترى طبيباً، وفي الصباح قادت سيارتها إلى مستشفى قريب وهناك علمت بمدى إصابات عينيها.
وأوضحت: «كان لدي بعض نزيف الدم من عيني اليمنى، لذلك كان عليهم محاولة تنظيف الكثير من ذلك لأنه كان متقشراً من النوم». كان مؤلماً جداً بالنسبة لهم حتى لمس الجلد على الجانب الأيمن من عيني وكان لمس عيني أكثر إيلاماً.
بدأت في البكاء بسبب الألم وكانت دموعي في الواقع تؤرق عيني بشكل أسوأ. كان الألم لا يطاق. ووضع الطبيب صبغة في كلتا عيني ونظر إليهما تحت ضوء خاص وأخبرني أنهما مصابان بجرح وكدمات - وأن إصابة إحداهما «شديدة».
وتابعت: «قالوا إنني أصبت بنزيف في عيني اليمنى كان الضغط مرتفعاً جداً». تم تحذير أليكسيس من أنه إذا لم ينخفض الضغط، فقد تواجه فقدان البصر وحتى العمى.
وأوضحت: «قال الأطباء إن فرك الشريط تسبب بقطع بطول عيني بالكامل، لأن هذا هو الموضع الدقيق لمكان خط الرموش السفلي والإصابة في عيني».
وأخبرني الطبيب أنه إذا لم أحصل على قطرات العين قريباً وحدثت عدوى سيئة بدرجة كافية، فقد يأخذ الأمر بصري، وكنت بحاجة إلى أخذ الأمر على محمل الجد. وقام أطباء المستشفى بإعطاء قطرات مخدرة لعيون أليكسيس، لكنها قالت إن تأثيرها تلاشى بعد ساعة، وظهر الألم الشديد مرة أخرى.
شعرت أليكسيس أن يوم زفافها قد دمر بالفعل وأرادت تأجيل الحفل، لأنها كانت تعاني ألماً شديداً، لكن هذا لم يكن خياراً، لأن المكان محجوز بالفعل ولن تستعيد أموالها.
وقالت أليكسيس إن الأطباء أكدوا أن عينها اليسرى تتعافى بشكل جيد، لكن الضغط في عينها اليمنى لا يزال مرتفعاً بسبب الجرح الأعمق والنزيف الناتج.
إذا لم تبدأ عينها بالشفاء في الأسبوعين المقبلين، فقد تصاب بالزرق - وهي حالة يتضرر فيها العصب البصري بسبب الضغط الناتج عن التورم. يمكن أن يسبب فقدان البصر والعمى.
قررت الفتاة الأمريكية أليكسيس ثيريوت، 33 عاماً، من مقاطعة إلكارت بولاية إنديانا، تحسين رموشها قبل يومها الكبير لتحقيق مظهر جميل وتسريع عملية الاستعداد قبل حفل زفافها، وذهبت إلى فني رموش كان قد قام بعمل رموشها من قبل، قبل يومين فقط من موعد زفافها على خطيبها كاميرون ثيريوت، 33 عاماً، في 2 سبتمبر.
وقالت العروس: «فكرت بدلاً من وضع الرموش كل يوم في يوم زفافي، سأقوم فقط بتجميل رموشي، وستكون هناك طوال أسبوع زفافي وبعده، لكنني ندمت بشدة على ذلك»، حيث وضعت خبيرة التجميل شريطاً لاصقاً على خط الرموش السفلي لأليكسيس لمنع الجفون والرموش من الالتصاق معاً في بداية الموعد الذي يستغرق لساعتين.
وتتذكر قائلة: «قد وضعت الشريط وشعرت بعدم الارتياح الشديد»، قلت لفني الرموش ذلك، ورد: «ربما تكون عيناك حساستين، لكن شعرت بألم شديد في عيني، لدرجة أنها أصبحت لا تطاق»، وواصلت أليكسيس، لكن ألم عينيها استمر في الزيادة.
وأوضحت: «عندما انتهيت من ذلك، سحبت الشريط، وكان ذلك بمثابة ارتياح فوري، لكن في الطريق إلى المنزل كانت عيني تتألم أكثر فأكثر، وحاولت أن أنام، لكني لم أحصل على قسط جيد من النوم بسبب عيني، لقد كانت تزعجني واستمرت في إيقاظي، وفي صباح اليوم التالي شعرت وكأنها مشتعلة».
وأرسلت أليكسيس، رسالة إلى فني الرموش، الذي طلب منها شراء مسكن للآلام وقطرات للعين بدون وصفة طبية، لكنهما فشلا في تهدئة «مقل العيون المحترقة». بعد أن وصلت أخيراً إلى المكان الجبلي عشية زفافها، طلبت النصيحة من صديقة تعمل في مجال البصريات وقيل لها أن ترى طبيباً، وفي الصباح قادت سيارتها إلى مستشفى قريب وهناك علمت بمدى إصابات عينيها.
وأوضحت: «كان لدي بعض نزيف الدم من عيني اليمنى، لذلك كان عليهم محاولة تنظيف الكثير من ذلك لأنه كان متقشراً من النوم». كان مؤلماً جداً بالنسبة لهم حتى لمس الجلد على الجانب الأيمن من عيني وكان لمس عيني أكثر إيلاماً.
بدأت في البكاء بسبب الألم وكانت دموعي في الواقع تؤرق عيني بشكل أسوأ. كان الألم لا يطاق. ووضع الطبيب صبغة في كلتا عيني ونظر إليهما تحت ضوء خاص وأخبرني أنهما مصابان بجرح وكدمات - وأن إصابة إحداهما «شديدة».
وتابعت: «قالوا إنني أصبت بنزيف في عيني اليمنى كان الضغط مرتفعاً جداً». تم تحذير أليكسيس من أنه إذا لم ينخفض الضغط، فقد تواجه فقدان البصر وحتى العمى.
وأوضحت: «قال الأطباء إن فرك الشريط تسبب بقطع بطول عيني بالكامل، لأن هذا هو الموضع الدقيق لمكان خط الرموش السفلي والإصابة في عيني».
وأخبرني الطبيب أنه إذا لم أحصل على قطرات العين قريباً وحدثت عدوى سيئة بدرجة كافية، فقد يأخذ الأمر بصري، وكنت بحاجة إلى أخذ الأمر على محمل الجد. وقام أطباء المستشفى بإعطاء قطرات مخدرة لعيون أليكسيس، لكنها قالت إن تأثيرها تلاشى بعد ساعة، وظهر الألم الشديد مرة أخرى.
شعرت أليكسيس أن يوم زفافها قد دمر بالفعل وأرادت تأجيل الحفل، لأنها كانت تعاني ألماً شديداً، لكن هذا لم يكن خياراً، لأن المكان محجوز بالفعل ولن تستعيد أموالها.
وقالت أليكسيس إن الأطباء أكدوا أن عينها اليسرى تتعافى بشكل جيد، لكن الضغط في عينها اليمنى لا يزال مرتفعاً بسبب الجرح الأعمق والنزيف الناتج.
إذا لم تبدأ عينها بالشفاء في الأسبوعين المقبلين، فقد تصاب بالزرق - وهي حالة يتضرر فيها العصب البصري بسبب الضغط الناتج عن التورم. يمكن أن يسبب فقدان البصر والعمى.
