دبي: «الخليج»
قالت «نايت فرانك» أن دولة الإمارات، تشهد 48 ألف غرفة فندقية قيد التطوير في الوقت الحالي، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن تصل كلفة تسليم الغرف الفندقية قيد التطوير إلى حوالي 32 مليار دولار ( 117.4 مليار درهم).
وقال فيصل دوراني، شريك ورئيس أبحاث الشرق الأوسط في «نايت فرانك»: «من المقرر أن يتوسع سوق الضيافة في الإمارات الذي يعتبر من القطاعات الرائدة عالمياً، بنسبة 25% بحلول عام 2030، وذلك مع إضافة 48 ألف غرفة، تنضم إلى المحفظة الفندقية في الدولة والتي تبلغ 200 ألف غرفة».
وأضاف: ليس من المستغرب أن تستحوذ دبي على نصيب الأسد من هذا الإجمالي، وخاصة أن الإمارة تستحوذ على 76% من جميع الغرف الجديدة. ويعتبر المعروض من غرف الفنادق في دبي الأعلى من مدن مثل لندن أو نيويورك.
وأوضح: «عززت الإمارة مكانتها كمدينة ذات جاذبية عالمية، ويأتي ذلك إلى حد كبير من استجابة الحكومة الرائدة للوباء، إلى جانب بعض مناطق الجذب الأكثر زيارة في العالم.
وتابع أن الجوائز التي تحظى بها دبي ما زالت مستمرة، فهي الوجهة الأكثر شعبية حسب «تريب أدفايزر» لعام 2022، كما أنها أكثر المطارات الدولية ازدحاماً في العالم وسجلت أعلى نسبة إشغال فندقي في العالم، وكلها تشير بقوة إلى مزيد من النمو والتوسع في هذا الركيزة بالغة الأهمية في الاقتصاد.
وكشفت أبحاث «نايت فرانك» عن تزايد نسبة المشغلين الدوليين الذين يسارعون ليكونوا جزءاً من سوق دولة الإمارات الذي يعتبر أحد أسواق الضيافة الأكثر نجاحاً في العالم.
وأضاف دوراني: إن نجاح سوق الضيافة في الإمارات يعني أن المشغلين الدوليين حريصون على مواصلة ترسيخ وجودهم. في الواقع، ومن المقرر أن ترتفع نسبة المشغلين الدوليين إلى المشغلين المحليين إلى 60% من 56%. وبحسب تقديرات «نايت فرانك» فإنه بحلول عام 2030، ستعزز مجموعة «أكور» مكانتها كأكبر مشغل للغرف الفندقية في الإمارات.
وأوضح تراب سليم، الشريك -رئيس السياحة والضيافة في «نايت فرانك»: «يستمر سوق الضيافة النابض بالحياة في الإمارات بالتوسع، مع التركيز بشكل واضح على الجانب الفاخر من نطاق الأسعار. ويوضح تحليلنا أن 70% من جميع الغرف المخطط لها تعتبر ضمن فئات 4 نجوم و5 نجوم».
وأضاف: «تواصل أكبر ثلاث مدن في الإمارات وهي دبي وأبوظبي والشارقة، قيادة المنطقة من حيث أداء الفنادق، لكن المدن السعودية الحالية تستعد لتجربة تغيير جذري في الطلب».
قالت «نايت فرانك» أن دولة الإمارات، تشهد 48 ألف غرفة فندقية قيد التطوير في الوقت الحالي، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن تصل كلفة تسليم الغرف الفندقية قيد التطوير إلى حوالي 32 مليار دولار ( 117.4 مليار درهم).
وقال فيصل دوراني، شريك ورئيس أبحاث الشرق الأوسط في «نايت فرانك»: «من المقرر أن يتوسع سوق الضيافة في الإمارات الذي يعتبر من القطاعات الرائدة عالمياً، بنسبة 25% بحلول عام 2030، وذلك مع إضافة 48 ألف غرفة، تنضم إلى المحفظة الفندقية في الدولة والتي تبلغ 200 ألف غرفة».
وأضاف: ليس من المستغرب أن تستحوذ دبي على نصيب الأسد من هذا الإجمالي، وخاصة أن الإمارة تستحوذ على 76% من جميع الغرف الجديدة. ويعتبر المعروض من غرف الفنادق في دبي الأعلى من مدن مثل لندن أو نيويورك.
وأوضح: «عززت الإمارة مكانتها كمدينة ذات جاذبية عالمية، ويأتي ذلك إلى حد كبير من استجابة الحكومة الرائدة للوباء، إلى جانب بعض مناطق الجذب الأكثر زيارة في العالم.
وتابع أن الجوائز التي تحظى بها دبي ما زالت مستمرة، فهي الوجهة الأكثر شعبية حسب «تريب أدفايزر» لعام 2022، كما أنها أكثر المطارات الدولية ازدحاماً في العالم وسجلت أعلى نسبة إشغال فندقي في العالم، وكلها تشير بقوة إلى مزيد من النمو والتوسع في هذا الركيزة بالغة الأهمية في الاقتصاد.
وكشفت أبحاث «نايت فرانك» عن تزايد نسبة المشغلين الدوليين الذين يسارعون ليكونوا جزءاً من سوق دولة الإمارات الذي يعتبر أحد أسواق الضيافة الأكثر نجاحاً في العالم.
وأضاف دوراني: إن نجاح سوق الضيافة في الإمارات يعني أن المشغلين الدوليين حريصون على مواصلة ترسيخ وجودهم. في الواقع، ومن المقرر أن ترتفع نسبة المشغلين الدوليين إلى المشغلين المحليين إلى 60% من 56%. وبحسب تقديرات «نايت فرانك» فإنه بحلول عام 2030، ستعزز مجموعة «أكور» مكانتها كأكبر مشغل للغرف الفندقية في الإمارات.
وأوضح تراب سليم، الشريك -رئيس السياحة والضيافة في «نايت فرانك»: «يستمر سوق الضيافة النابض بالحياة في الإمارات بالتوسع، مع التركيز بشكل واضح على الجانب الفاخر من نطاق الأسعار. ويوضح تحليلنا أن 70% من جميع الغرف المخطط لها تعتبر ضمن فئات 4 نجوم و5 نجوم».
وأضاف: «تواصل أكبر ثلاث مدن في الإمارات وهي دبي وأبوظبي والشارقة، قيادة المنطقة من حيث أداء الفنادق، لكن المدن السعودية الحالية تستعد لتجربة تغيير جذري في الطلب».
