بداية متقلبة للأسهم الأمريكية، عند بدء تداولات الجلسة الأخيرة من الشهر، فيما المتداولون يتطلعون إلى نهاية أسبوع رهيب أدى إلى وصول مؤشر ستاندرد آند بورز 500 إلى قاع جديد في عام 2022.
وخلال التداولات انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز بنسبة 0.27% وخسر داو جونز 142 نقطة أو 0.49%، بينما كان مؤشر ناسداك أعلى بنسبة 0.05%.
أظهر تقرير التضخم الذي تمت مراقبته عن كثب من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي صدر، الجمعة أن الأسعار استمرت في الارتفاع بوتيرة سريعة.
وشدد نائب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي لايل برينارد على الحاجة إلى خفض التضخم، قائلاً إن البنك المركزي «ملتزم بتجنب التراجع قبل الأوان» بشأن السياسة النقدية التقييدية.
وانخفضت أسهم «ناي كي» بشكل حاد في أسوأ يوم لها منذ عام 2001 بعد أن أعلنت الشركة أن المبيعات زادت، لكن سلسلة التوريد وقضايا المخزون أعاقت صافي الأرباح في الربع الأول من السنة المالية. وانخفض السهم 13%.
ويوم الخميس، فقد داو جونز أكثر من 1% وانخفض كل من ستاندرد آند بورز وناسداك بأكثر من 2% حيث كان المستثمرون يزنون مخاوفهم بشأن قرارات رفع أسعار الفائدة المستقبلية من مجلس الاحتياطي الفيدرالي والتأثير على السوق.
وخلال التداولات انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز بنسبة 0.27% وخسر داو جونز 142 نقطة أو 0.49%، بينما كان مؤشر ناسداك أعلى بنسبة 0.05%.
أظهر تقرير التضخم الذي تمت مراقبته عن كثب من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي صدر، الجمعة أن الأسعار استمرت في الارتفاع بوتيرة سريعة.
وشدد نائب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي لايل برينارد على الحاجة إلى خفض التضخم، قائلاً إن البنك المركزي «ملتزم بتجنب التراجع قبل الأوان» بشأن السياسة النقدية التقييدية.
وانخفضت أسهم «ناي كي» بشكل حاد في أسوأ يوم لها منذ عام 2001 بعد أن أعلنت الشركة أن المبيعات زادت، لكن سلسلة التوريد وقضايا المخزون أعاقت صافي الأرباح في الربع الأول من السنة المالية. وانخفض السهم 13%.
ويوم الخميس، فقد داو جونز أكثر من 1% وانخفض كل من ستاندرد آند بورز وناسداك بأكثر من 2% حيث كان المستثمرون يزنون مخاوفهم بشأن قرارات رفع أسعار الفائدة المستقبلية من مجلس الاحتياطي الفيدرالي والتأثير على السوق.
