الرياض: «الخليج»
أعلنت وزارة الثقافة، اليوم الأحد، عن إطلاق منحة «أبحاث القهوة السعودية»، بالشراكة مع الشركة السعودية للقهوة التابعة لصندوق الاستثمارات العامة.
وتهدف المنحة إلى تشجيع الباحثين والباحثات على إعداد الأوراق والبحوث العلمية المتخصصة في هذا المجال، والتي تتناول البحث في طريقة نشأة القهوة السعودية، وطرق انتشارها، وسبل تعزيز وتطوير صناعتها.
وتغطي المنحة ثلاثة مسارات رئيسية، أولها مسار «القهوة في الجزيرة العربية» والذي تتناول أبحاثه الجذور التاريخية للقهوة في الجزيرة العربية، وطرق التجارة القديمة التي استُخدمت لنقلها، وتاريخ صناعتها وانتشارها في المملكة، وأبرز المواقف والأحداث التاريخية المرتبطة بها.
ويتناول المسار الثاني «التراث الثقافي غير المادي المرتبط بالقهوة السعودية» دراسة المعارف والمهارات المرتبطة بالتقاليد وأشكال التعبير الشفهي، وفنون الأداء والموسيقى، والممارسات الاجتماعية والطقوس والمناسبات الاحتفالية والحرف التقليدية الخاصة بالقهوة السعودية، والارتباط بين الإنسان والطبيعة ضمن المعارف والممارسات ذات العلاقة.
ويتناول المسار الثالث «تنمية المحتوى المحلي الثقافي» عبر أبحاث تهدف إلى تعزيز وتنمية القهوة السعودية المنتجة محلياً في المشتريات الحكومية، بما يحقق اقتصاداً سعودياً مستداماً ويحافظ على عناصر الموروث السعودي الأصيل.
وتأتي المنحة ضمن أنشطة وبرامج مبادرة «عام القهوة السعودية 2022» التي أطلقتها وزارة الثقافة بدعمٍ من برنامج جودة الحياة "أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وبالتعاون مع هيئة فنون الطهي، بهدف دراسة واقع السوق للقهوة السعودية، والحفاظ على الإرث الثقافي السعودي، والقيم الثقافية السعودية، وإبراز التراث غير المادي المرتبط بالقهوة السعودية، وتعزيز الهوية الوطنية، إلى جانب رعاية الإبداع والمبدعين في مجال القهوة السعودية، وتطوير صناعتها.
أعلنت وزارة الثقافة، اليوم الأحد، عن إطلاق منحة «أبحاث القهوة السعودية»، بالشراكة مع الشركة السعودية للقهوة التابعة لصندوق الاستثمارات العامة.
وتهدف المنحة إلى تشجيع الباحثين والباحثات على إعداد الأوراق والبحوث العلمية المتخصصة في هذا المجال، والتي تتناول البحث في طريقة نشأة القهوة السعودية، وطرق انتشارها، وسبل تعزيز وتطوير صناعتها.
وتغطي المنحة ثلاثة مسارات رئيسية، أولها مسار «القهوة في الجزيرة العربية» والذي تتناول أبحاثه الجذور التاريخية للقهوة في الجزيرة العربية، وطرق التجارة القديمة التي استُخدمت لنقلها، وتاريخ صناعتها وانتشارها في المملكة، وأبرز المواقف والأحداث التاريخية المرتبطة بها.
ويتناول المسار الثاني «التراث الثقافي غير المادي المرتبط بالقهوة السعودية» دراسة المعارف والمهارات المرتبطة بالتقاليد وأشكال التعبير الشفهي، وفنون الأداء والموسيقى، والممارسات الاجتماعية والطقوس والمناسبات الاحتفالية والحرف التقليدية الخاصة بالقهوة السعودية، والارتباط بين الإنسان والطبيعة ضمن المعارف والممارسات ذات العلاقة.
ويتناول المسار الثالث «تنمية المحتوى المحلي الثقافي» عبر أبحاث تهدف إلى تعزيز وتنمية القهوة السعودية المنتجة محلياً في المشتريات الحكومية، بما يحقق اقتصاداً سعودياً مستداماً ويحافظ على عناصر الموروث السعودي الأصيل.
وتأتي المنحة ضمن أنشطة وبرامج مبادرة «عام القهوة السعودية 2022» التي أطلقتها وزارة الثقافة بدعمٍ من برنامج جودة الحياة "أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وبالتعاون مع هيئة فنون الطهي، بهدف دراسة واقع السوق للقهوة السعودية، والحفاظ على الإرث الثقافي السعودي، والقيم الثقافية السعودية، وإبراز التراث غير المادي المرتبط بالقهوة السعودية، وتعزيز الهوية الوطنية، إلى جانب رعاية الإبداع والمبدعين في مجال القهوة السعودية، وتطوير صناعتها.
