أنهت بورصة نيويورك للأوراق المالية جلستها، الجمعة، على انخفاض مع تسجيل مؤشرات «وول ستريت» الرئيسية الثلاثة أدنى مستويات إغلاق هذا العام.
انخفض مؤشر «داو جونز» بنسبة 1,70%، حيث أغلق في أدنى مستوى له في نهاية التداول منذ مطلع تشرين الثاني/نوفمبر 2020، وخسر مؤشر «ناسداك» 1,51% فيما خسر مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» الأوسع نطاقاً 1,48% في أسوء مستوى إغلاق منذ تموز/يوليو 2020.
يأتي ذلك في شهر سادته مخاوف من ركود شديد نتيجة تشديد الاحتياطي الفيدرالي سياسته النقدية.
قال كريستوفر فيكيو من شركة «ديلي أف إكس»، إن «شهر أيلول/سبتمبر سيئ في الغالب بالنسبة للأسهم».
أما إدوارد مويا من شركة «أواندا» فذكر أنه «منذ منتصف آب/أغسطس كانت الحركة أحادية الاتجاه نحو الهبوط، باستثناء انتعاش سببه توقع أن يغيّر الاحتياطي الفيدرالي سياسته» والذي سرعان ما تلاشى. (أ ف ب)
انخفض مؤشر «داو جونز» بنسبة 1,70%، حيث أغلق في أدنى مستوى له في نهاية التداول منذ مطلع تشرين الثاني/نوفمبر 2020، وخسر مؤشر «ناسداك» 1,51% فيما خسر مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» الأوسع نطاقاً 1,48% في أسوء مستوى إغلاق منذ تموز/يوليو 2020.
يأتي ذلك في شهر سادته مخاوف من ركود شديد نتيجة تشديد الاحتياطي الفيدرالي سياسته النقدية.
قال كريستوفر فيكيو من شركة «ديلي أف إكس»، إن «شهر أيلول/سبتمبر سيئ في الغالب بالنسبة للأسهم».
أما إدوارد مويا من شركة «أواندا» فذكر أنه «منذ منتصف آب/أغسطس كانت الحركة أحادية الاتجاه نحو الهبوط، باستثناء انتعاش سببه توقع أن يغيّر الاحتياطي الفيدرالي سياسته» والذي سرعان ما تلاشى. (أ ف ب)
