تنظم وزارة تنمية المجتمع، الثلاثاء 11 أكتوبر الجاري، المعرض المشترك للأسر الإماراتية والسعودية المنتجة في قاعة النجمة بدبي مول، بحضور حصة بنت عيسى بوحميد، وزيرة تنمية المجتمع، ويجري افتتاحه بالتعاون مع بنك التنمية الاجتماعية في المملكة العربية السعودية، ويستمر لستة أيام، بمشاركة 24 أسرة منتجة من البلدين، 12 أسرة إماراتية، جنباً إلى جنب 12 أسرة سعودية منتجة.
يجسد المعرض، رؤية التعاون الخليجي، وشراكة البلدين (الإمارات والسعودية) لتعميم وتوسيع تجربة نجاح الأسر المنتجة، ودعم انتشارها وتطوير مشاريعها ومنتجاتها على المستويين المحلي والإقليمي. كما يسعى لتنمية وتحفيز روح المبادرة لدى الأسر المنتجة، وتعزيز تبادل الخبرات والممارسات، بما يرتقي بالمنتجات والمشاريع المتناهية الصغر، على أسس أكثر تنافسية. حيث يجري تنظيم المعرض في «دبي مول» الذي يمثل تجربة تسويقية استثنائية تعكس رؤية وزارة تنمية المجتمع لتمكين وتعزيز نجاح الأسر المنتجة.
وستعرض الأسر الإماراتية والسعودية، العديد من المنتجات، التي تشمل: المطبوعات، وملابس الأطفال، والجلابيات، والعبايات، والعطور، والدخون، والأواني المزخرفة، والبهارات المصنعة بأيادٍ إماراتية، والعسل المحلي والزيوت الطبيعية والحلويات، وسواها.
ويعكس المعرض المشترك للأسر الإماراتية والسعودية المنتجة، مجموعة من الأهداف التنموية ذات الصلة بالجوانب الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، إلى جانب قيمته المعنوية التي تؤكد الأخوة الراسخة انطلاقاً من رؤية التكامل والتعاون بين دولتي الإمارات والسعودية في شتى المجالات.
ويتيح تنظيم المعرض المشترك للأسر المنتجة في «دبي مول»، الفرصة لأفراد المجتمع والجمهور من كافة الفئات والجنسيات، للزيارة والتسوق في محاله المتنوعة، إضافة إلى التعرف إلى أهم ما يقدمه من منتجات تقليدية وعصرية، مصنوعة من قبل الأسر المنتجة، ومستوحاة من وحي الثقافة والتراث الخليجي.
تأتي تجربة المعرض المشترك للأسر الإماراتية والسعودية المنتجة، بعد النجاح الذي حققه المعرض المشترك للأسر الإماراتية والكويتية المنتجة، الذي نظمته الوزارة في (دبي مول) على مدى 5 أيام من 16 إلى 20 يوليو 2019، بمشاركة 24 أسرة منتجة من الدولتين. وكذلك بعد مبادرة الدولتين (الإمارات والكويت)، في تنظيم المعرض الأول المشترك بين الأسر الإماراتية والكويتية المنتجة بمشاركة 25 أسرة، خلال الفترة من 31 يناير إلى 4 فبراير 2019 في مركز الأفنيوز بدولة الكويت.
يجسد المعرض، رؤية التعاون الخليجي، وشراكة البلدين (الإمارات والسعودية) لتعميم وتوسيع تجربة نجاح الأسر المنتجة، ودعم انتشارها وتطوير مشاريعها ومنتجاتها على المستويين المحلي والإقليمي. كما يسعى لتنمية وتحفيز روح المبادرة لدى الأسر المنتجة، وتعزيز تبادل الخبرات والممارسات، بما يرتقي بالمنتجات والمشاريع المتناهية الصغر، على أسس أكثر تنافسية. حيث يجري تنظيم المعرض في «دبي مول» الذي يمثل تجربة تسويقية استثنائية تعكس رؤية وزارة تنمية المجتمع لتمكين وتعزيز نجاح الأسر المنتجة.
وستعرض الأسر الإماراتية والسعودية، العديد من المنتجات، التي تشمل: المطبوعات، وملابس الأطفال، والجلابيات، والعبايات، والعطور، والدخون، والأواني المزخرفة، والبهارات المصنعة بأيادٍ إماراتية، والعسل المحلي والزيوت الطبيعية والحلويات، وسواها.
ويعكس المعرض المشترك للأسر الإماراتية والسعودية المنتجة، مجموعة من الأهداف التنموية ذات الصلة بالجوانب الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، إلى جانب قيمته المعنوية التي تؤكد الأخوة الراسخة انطلاقاً من رؤية التكامل والتعاون بين دولتي الإمارات والسعودية في شتى المجالات.
ويتيح تنظيم المعرض المشترك للأسر المنتجة في «دبي مول»، الفرصة لأفراد المجتمع والجمهور من كافة الفئات والجنسيات، للزيارة والتسوق في محاله المتنوعة، إضافة إلى التعرف إلى أهم ما يقدمه من منتجات تقليدية وعصرية، مصنوعة من قبل الأسر المنتجة، ومستوحاة من وحي الثقافة والتراث الخليجي.
تأتي تجربة المعرض المشترك للأسر الإماراتية والسعودية المنتجة، بعد النجاح الذي حققه المعرض المشترك للأسر الإماراتية والكويتية المنتجة، الذي نظمته الوزارة في (دبي مول) على مدى 5 أيام من 16 إلى 20 يوليو 2019، بمشاركة 24 أسرة منتجة من الدولتين. وكذلك بعد مبادرة الدولتين (الإمارات والكويت)، في تنظيم المعرض الأول المشترك بين الأسر الإماراتية والكويتية المنتجة بمشاركة 25 أسرة، خلال الفترة من 31 يناير إلى 4 فبراير 2019 في مركز الأفنيوز بدولة الكويت.
