بكين - «الخليج»
نشرت شركة صينية شريط فيديو يظهر طائرة مسيّرة تهبط في مكان ما، واضعة روبوتاً على شكل كلب، مزود بسلاح رشاش.
ويظهر الفيديو طائرة مسيّرة تهبط فوق سطح أحد المباني، حيث وضعت «الروبوت» وغادرت المكان، فنهض الروبوت تماماً كما ينهض الكلب على قوائمه وبدأ بالسير فوق السطح.
وكان واضحاً وجود الرشاش فوق هيكله، لكن لم يظهر الفيديو لقطات إطلاق نار من هذا السلاح.
ومن الواضح أن هذا الروبوت يمكّن القوات من تنفيذ عمليات قتالية دون الحاجة لوجود جنود.
ويعتقد أن السلاح الذي كان يحمله الروبوت من طراز «كيو بي بي- 97» الخفيف، بحسب موقع «thedrive» التقني.
وليس من الواضح ما إذا كان الفيديو صوّر أثناء تدريب عسكري صيني أم لا.
ونشر الفيديو على حساب شركة «Kestrel Defense Blood-Wing» الموثق على موقع «ويبو» الصيني الذي يشكل نظيراً لموقع التدوين المصغر «تويتر»، وتقله عنه موقع سكاي نيوز العربية.
وقال الحساب في تعليق مصاحب للفيديو إنه يمكن نشر «الروبوت الكلب» خلف خطوط العدو لشن هجوم مفاجئ.
كما يمكن نشره على أسطح المباني التي يتمركز فيها العدو لاحتلال المناطق المرتفعة، بما يؤدي إلى احتواء قوته النيرانية.
وأضاف الحساب أنه يمكن نشر هذه الروبوت في المناطق المدينة خلال العمليات العسكرية.
لكن كثيراً من تفاصيل هذه الأداة الحربية غير معروفة حتى الآن.
نشرت شركة صينية شريط فيديو يظهر طائرة مسيّرة تهبط في مكان ما، واضعة روبوتاً على شكل كلب، مزود بسلاح رشاش.
ويظهر الفيديو طائرة مسيّرة تهبط فوق سطح أحد المباني، حيث وضعت «الروبوت» وغادرت المكان، فنهض الروبوت تماماً كما ينهض الكلب على قوائمه وبدأ بالسير فوق السطح.
وكان واضحاً وجود الرشاش فوق هيكله، لكن لم يظهر الفيديو لقطات إطلاق نار من هذا السلاح.
ومن الواضح أن هذا الروبوت يمكّن القوات من تنفيذ عمليات قتالية دون الحاجة لوجود جنود.
ويعتقد أن السلاح الذي كان يحمله الروبوت من طراز «كيو بي بي- 97» الخفيف، بحسب موقع «thedrive» التقني.
وليس من الواضح ما إذا كان الفيديو صوّر أثناء تدريب عسكري صيني أم لا.
ونشر الفيديو على حساب شركة «Kestrel Defense Blood-Wing» الموثق على موقع «ويبو» الصيني الذي يشكل نظيراً لموقع التدوين المصغر «تويتر»، وتقله عنه موقع سكاي نيوز العربية.
وقال الحساب في تعليق مصاحب للفيديو إنه يمكن نشر «الروبوت الكلب» خلف خطوط العدو لشن هجوم مفاجئ.
كما يمكن نشره على أسطح المباني التي يتمركز فيها العدو لاحتلال المناطق المرتفعة، بما يؤدي إلى احتواء قوته النيرانية.
وأضاف الحساب أنه يمكن نشر هذه الروبوت في المناطق المدينة خلال العمليات العسكرية.
لكن كثيراً من تفاصيل هذه الأداة الحربية غير معروفة حتى الآن.
