الشارقة: «الخليج»
استقبل مركز إكسبو الشارقة على هامش فعاليات النسخة الـ50 من معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات الذي تقام فعالياته في المركز حتى التاسع من أكتوبر الجاري، وفوداً رسمية من عدة دول، اطلعت على فعاليات المعرض، وبحثت التعاون في مجال تنظيم أحداث مشتركة وتوفير خدمات ومزايا للعارضين والزوار وسبل تعزيز المشاركة وتوسيع مجالاتها.
وكان من أبرز تلك الوفود التي التقى بها سيف محمد المدفع الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة، وفد من مجموعة (WSN) الفرنسية المتخصصة في تنظيم المعارض، برئاسة فريديريك موس الرئيس التنفيذي للمجموعة، وساندرين مزيان رئيس التطوير والترويج الدولي في المجموعة، كما التقى المدفع بوفد من إيطاليا برئاسة ساورو بياجيوتي المدير المالي لشركة Artex، وأنطونيو فرانشيسكيني رئيس مكتب الترويج والسوق الدولي في National CNA.
وبحثت الوفود مجالات التعاون مع مركز إكسبو الشارقة، وتعزيز حضور الشركات الإيطالية والفرنسية المتخصصة في صناعة الذهب والساعات وتوسيع أجنحتها المشاركة في دورات معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات المقبلة، إلى جانب تنمية آفاق التعاون والاستفادة من الإمكانيات والخبرات الكبيرة لإكسبو الشارقة في تنظيم واستضافة واحد من أكبر المعارض التجارية المتخصصة على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأشادت الوفود الزائرة بالتنظيم المتميز لنسخة اليوبيل الذهبي من المعرض وبحجم المشاركة الواسع من مختلف دول العالم وأبرز الأسماء والصانعين واللاعبين في عالم الذهب والمجوهرات والساعات الفاخرة، مؤكدين على المكانة الكبيرة والسمعة الإقليمية والعالمية التي يتمتع بها معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات، والتي اكتسبها بفضل الخبرات المتراكمة لدى مركز إكسبو الشارقة، والإمكانيات الكبيرة والخدمات رفيعة المستوى التي يقدمها المركز للشركات العارضة، والتسهيلات والحوافز الكثيرة التي يقدمها للعارضين.
وأعرب سيف محمد المدفع عن ترحيبه بالوفود الزائرة للمركز، وقال: إن معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات أصبح حدثاً عالمياً رفيع المستوى تتسارع إليه كبرى الدول الفاعلة في هذه الصناعة وتتسابق للمشاركة فيه واكتساب الخبرات، وهذا ما تجسده النسخة الخمسين من المعرض التي تشهد مشاركة أكثر من 900 شركة عالمية ومحلية، حتى أصبح اليوم منصة مميزة تستقطب أبرز خبراء قطاع المجوهرات على مستوى العالم للتعرف عن قرب إلى سوق المجوهرات النابض بالحياة في المنطقة، ومدى التنوع الذي يميز العارضين المشاركين وشريحة الزوار النخبوية، التي يستقطبها المعرض.
استقبل مركز إكسبو الشارقة على هامش فعاليات النسخة الـ50 من معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات الذي تقام فعالياته في المركز حتى التاسع من أكتوبر الجاري، وفوداً رسمية من عدة دول، اطلعت على فعاليات المعرض، وبحثت التعاون في مجال تنظيم أحداث مشتركة وتوفير خدمات ومزايا للعارضين والزوار وسبل تعزيز المشاركة وتوسيع مجالاتها.
وكان من أبرز تلك الوفود التي التقى بها سيف محمد المدفع الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة، وفد من مجموعة (WSN) الفرنسية المتخصصة في تنظيم المعارض، برئاسة فريديريك موس الرئيس التنفيذي للمجموعة، وساندرين مزيان رئيس التطوير والترويج الدولي في المجموعة، كما التقى المدفع بوفد من إيطاليا برئاسة ساورو بياجيوتي المدير المالي لشركة Artex، وأنطونيو فرانشيسكيني رئيس مكتب الترويج والسوق الدولي في National CNA.
وبحثت الوفود مجالات التعاون مع مركز إكسبو الشارقة، وتعزيز حضور الشركات الإيطالية والفرنسية المتخصصة في صناعة الذهب والساعات وتوسيع أجنحتها المشاركة في دورات معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات المقبلة، إلى جانب تنمية آفاق التعاون والاستفادة من الإمكانيات والخبرات الكبيرة لإكسبو الشارقة في تنظيم واستضافة واحد من أكبر المعارض التجارية المتخصصة على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأشادت الوفود الزائرة بالتنظيم المتميز لنسخة اليوبيل الذهبي من المعرض وبحجم المشاركة الواسع من مختلف دول العالم وأبرز الأسماء والصانعين واللاعبين في عالم الذهب والمجوهرات والساعات الفاخرة، مؤكدين على المكانة الكبيرة والسمعة الإقليمية والعالمية التي يتمتع بها معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات، والتي اكتسبها بفضل الخبرات المتراكمة لدى مركز إكسبو الشارقة، والإمكانيات الكبيرة والخدمات رفيعة المستوى التي يقدمها المركز للشركات العارضة، والتسهيلات والحوافز الكثيرة التي يقدمها للعارضين.
وأعرب سيف محمد المدفع عن ترحيبه بالوفود الزائرة للمركز، وقال: إن معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات أصبح حدثاً عالمياً رفيع المستوى تتسارع إليه كبرى الدول الفاعلة في هذه الصناعة وتتسابق للمشاركة فيه واكتساب الخبرات، وهذا ما تجسده النسخة الخمسين من المعرض التي تشهد مشاركة أكثر من 900 شركة عالمية ومحلية، حتى أصبح اليوم منصة مميزة تستقطب أبرز خبراء قطاع المجوهرات على مستوى العالم للتعرف عن قرب إلى سوق المجوهرات النابض بالحياة في المنطقة، ومدى التنوع الذي يميز العارضين المشاركين وشريحة الزوار النخبوية، التي يستقطبها المعرض.
