شاركت «هيئة الشارقة للكتاب» في فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب، وفتحت أمام الناشرين والكتّاب والمبدعين المشاركين في المعرض المجال للاطلاع على الجهود التي يقودها مشروع الشارقة الثقافي على المستوى الإقليمي والعالمي، وعرضت في جناح خاص بالهيئة أبرز الفعاليات والجهود التي تتولاها للنهوض بصناعة الكتاب في المنطقة والعالم.
واستعرضت الهيئة خلال مشاركتها في المعرض، الذي انطلق في 29 سبتمبر الماضي، الفرص المتاحة أمام العاملين في صناعة الكتاب من خلال مبادراتها وجوائزها والتسهيلات التي تقدمها على مستوى البنى التحتية، وخدمات الطباعة، والتسويق، إذ شاركت في «مؤتمر الناشرين» الذي عقد قبل انطلاق المعرض.
واستقبل جناح الهيئة عدداً من الشخصيات الرسمية والمسؤولين وكبار الكتاب والمثقفين والإعلاميين العرب والأجانب، حيث قدمت الهيئة تجربتها في تنظيم «معرض الشارقة الدولي للكتاب» الذي سجل تاريخ أكبر معرض على مستوى العالم في العالم 2021، وعرضت الهيئة رؤية الشارقة في تنظيم حدث نوعي لافت مثل «مهرجان الشارقة القرائي للطفل».
وعرّفت الهيئة الناشرين والرسّامين والمؤلفين على الجوائز التي تقدمها للتحفيز على تطوير محتوى كتب الأطفال، ووفرت للمهتمين بالاستثمار في مجال الصناعات الإبداعية معلومات حول أنواع التراخيص والامتيازات والتسهيلات الجاذبة التي تقدمها «المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر».
وقدم وفد الهيئة استعراضاً لآليات الاستفادة من «وكالة الشارقة الدولية للحقوق الأدبية» والخدمات التي توفرها لضمان أعلى معايير الحفاظ على حقوق الملكية الفكرية وتوثيقها على نطاق دولي لمختلف أطراف العملية الإبداعية.
وقال فاضل حسين بوصيم، مدير مكتب الهيئة في المنطقة الشرقية: «شاركنا في معرض الرياض لنطلع الناشرين والعاملين في صناعة الكتاب من مبدعين ورسامين ومؤلفين على الفرص التي تتيحها الشارقة للنهوض بقطاع النشر في المنطقة العربية والعالم».
وأضاف بوصيم: «إن الهيئة ا بما تنظمه من معارض وما تطلقه من مبادرات تمثل مركزاً أساسياً للحراك الثقافي والإنتاج المعرفي عربياً وعالمياً، من هنا فإنها تؤمن بأهمية التفاعل والتواصل مع المعارض التي تقام في الخليج والمنطقة العربية».
واستعرضت الهيئة خلال مشاركتها في المعرض، الذي انطلق في 29 سبتمبر الماضي، الفرص المتاحة أمام العاملين في صناعة الكتاب من خلال مبادراتها وجوائزها والتسهيلات التي تقدمها على مستوى البنى التحتية، وخدمات الطباعة، والتسويق، إذ شاركت في «مؤتمر الناشرين» الذي عقد قبل انطلاق المعرض.
واستقبل جناح الهيئة عدداً من الشخصيات الرسمية والمسؤولين وكبار الكتاب والمثقفين والإعلاميين العرب والأجانب، حيث قدمت الهيئة تجربتها في تنظيم «معرض الشارقة الدولي للكتاب» الذي سجل تاريخ أكبر معرض على مستوى العالم في العالم 2021، وعرضت الهيئة رؤية الشارقة في تنظيم حدث نوعي لافت مثل «مهرجان الشارقة القرائي للطفل».
وعرّفت الهيئة الناشرين والرسّامين والمؤلفين على الجوائز التي تقدمها للتحفيز على تطوير محتوى كتب الأطفال، ووفرت للمهتمين بالاستثمار في مجال الصناعات الإبداعية معلومات حول أنواع التراخيص والامتيازات والتسهيلات الجاذبة التي تقدمها «المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر».
وقدم وفد الهيئة استعراضاً لآليات الاستفادة من «وكالة الشارقة الدولية للحقوق الأدبية» والخدمات التي توفرها لضمان أعلى معايير الحفاظ على حقوق الملكية الفكرية وتوثيقها على نطاق دولي لمختلف أطراف العملية الإبداعية.
وقال فاضل حسين بوصيم، مدير مكتب الهيئة في المنطقة الشرقية: «شاركنا في معرض الرياض لنطلع الناشرين والعاملين في صناعة الكتاب من مبدعين ورسامين ومؤلفين على الفرص التي تتيحها الشارقة للنهوض بقطاع النشر في المنطقة العربية والعالم».
وأضاف بوصيم: «إن الهيئة ا بما تنظمه من معارض وما تطلقه من مبادرات تمثل مركزاً أساسياً للحراك الثقافي والإنتاج المعرفي عربياً وعالمياً، من هنا فإنها تؤمن بأهمية التفاعل والتواصل مع المعارض التي تقام في الخليج والمنطقة العربية».
