أبوظبي: «الخليج»
نظمت الأمانة العامة لدول مجلس التعاون الخليجي، حفل تكريم لمحافظي البنوك المركزية الخليجية السابقين. وخلال الاحتفال، جرى تكريم عبدالحميد سعيد الأحمدي ومبارك راشد المنصوري، محافظي مصرف الإمارات المركزي السابقين على هامش الاجتماع التاسع والسبعين للجنة محافظي البنوك المركزية لدول مجلس التعاون الخليجي الذي عُقد في مدينة الدمام - في المملكة العربية السعودية، لدورهما البارز في تعزيز الاستقرار النقدي والمالي وتطوير القطاع المصرفي خلال فترة عملهما.
وبهذه المناسبة، أشاد خالد محمد بالعمى، محافظ مصرف الإمارات المركزي، بالدور البارز لكل من عبد الحميد سعيد الأحمدي ومبارك راشد المنصوري بما تحقق من إنجازات مهمة، خصوصاً في مجالات تعزيز الإدارة النقدية والاستقرار المالي، وتطوير منظومة الإشراف والرقابة، وترسيخ بنية تحتية مالية قوية مع اعتماد التكنولوجيا الرقمية، إضافة إلى تقوية دور الإمارات الحيوي في الحفاظ على استقرار وسلامة النظام المالي العالمي، ما عزز من جاهزية الدولة لاحتواء التداعيات الاقتصادية الناجمة عن جائحة كوفيد-19، نتيجة للاستجابة المبكرة، واتخاذ الإجراءات والقرارات المناسبة.
وأكد على السياسات والبرامج المتقدمة التي اعتمدها المصرف المركزي، وقال: «تعكس الإنجازات التي تم تحقيقها فاعلية النهج الذي يسير عليه المصرف المركزي في تطوير القطاع المالي في الدولة وتعزيز تنافسيته عالمياً، وسنواصل تكثيف وتيرة العمل وطرح الخطط والمبادرات الجوهرية تنفيذاً لرؤية القيادة الرشيدة لتحقيق التنمية الشاملة وأهداف المصرف المركزي».
نظمت الأمانة العامة لدول مجلس التعاون الخليجي، حفل تكريم لمحافظي البنوك المركزية الخليجية السابقين. وخلال الاحتفال، جرى تكريم عبدالحميد سعيد الأحمدي ومبارك راشد المنصوري، محافظي مصرف الإمارات المركزي السابقين على هامش الاجتماع التاسع والسبعين للجنة محافظي البنوك المركزية لدول مجلس التعاون الخليجي الذي عُقد في مدينة الدمام - في المملكة العربية السعودية، لدورهما البارز في تعزيز الاستقرار النقدي والمالي وتطوير القطاع المصرفي خلال فترة عملهما.
وبهذه المناسبة، أشاد خالد محمد بالعمى، محافظ مصرف الإمارات المركزي، بالدور البارز لكل من عبد الحميد سعيد الأحمدي ومبارك راشد المنصوري بما تحقق من إنجازات مهمة، خصوصاً في مجالات تعزيز الإدارة النقدية والاستقرار المالي، وتطوير منظومة الإشراف والرقابة، وترسيخ بنية تحتية مالية قوية مع اعتماد التكنولوجيا الرقمية، إضافة إلى تقوية دور الإمارات الحيوي في الحفاظ على استقرار وسلامة النظام المالي العالمي، ما عزز من جاهزية الدولة لاحتواء التداعيات الاقتصادية الناجمة عن جائحة كوفيد-19، نتيجة للاستجابة المبكرة، واتخاذ الإجراءات والقرارات المناسبة.
وأكد على السياسات والبرامج المتقدمة التي اعتمدها المصرف المركزي، وقال: «تعكس الإنجازات التي تم تحقيقها فاعلية النهج الذي يسير عليه المصرف المركزي في تطوير القطاع المالي في الدولة وتعزيز تنافسيته عالمياً، وسنواصل تكثيف وتيرة العمل وطرح الخطط والمبادرات الجوهرية تنفيذاً لرؤية القيادة الرشيدة لتحقيق التنمية الشاملة وأهداف المصرف المركزي».
