دبي: «الخليج»
انضمت شركة «فارنك»، لإدارة المرافق الذكية والخضراء ومقرها الإمارات إلى مجموعة مختارة من الشركات الإماراتية الكبرى ووقعت تعهداً مسؤولاً تجاه المناخ لدعم حملة إزالة الكربون في دولة الإمارات بما يتماشى مع مبادرة الإمارات الاستراتيجية صفر كربون بحلول عام 2050.
جاء حفل التوقيع هذا خلال انعقاد فعاليات الحوار الوطني الخامس حول الطموح المناخي في أبوظبي، الذي استضافته وزارة التغير المناخي والبيئة، وكان من بين الشخصيات المشاركة في الحدث: مريم بنت محمد المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة، واللورد فينسنت كيفيني، عمدة مدينة لندن.
وقال ماركوس أوبرلين، الرئيس التنفيذي لشركة «فارنك»: «من خلال التوقيع على هذا التعهد فإننا قد التزمنا بتكثيف جهودنا لمكافحة تغير المناخ من خلال قياس انبعاثات غازات الاحتباس الحراري والإبلاغ عنها بشفافية والعمل على تطوير خطط طموحة، ولكنها واقعية قائمة على العلم لتقليل بصمتنا الكربونية ومشاركة هذه الخطط مع حكومة دولة الإمارات للمساهمة في تحقيق الأهداف الوطنية نحو الوصول إلى صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050».
وأضاف أوبرلين: «سنعتمد نهجاً شاملاً يشرك الشباب والنساء والفئات الضعيفة في المجتمع من خلال دمج مبادئ الاستدامة في عملياتنا».
انضمت شركة «فارنك»، لإدارة المرافق الذكية والخضراء ومقرها الإمارات إلى مجموعة مختارة من الشركات الإماراتية الكبرى ووقعت تعهداً مسؤولاً تجاه المناخ لدعم حملة إزالة الكربون في دولة الإمارات بما يتماشى مع مبادرة الإمارات الاستراتيجية صفر كربون بحلول عام 2050.
جاء حفل التوقيع هذا خلال انعقاد فعاليات الحوار الوطني الخامس حول الطموح المناخي في أبوظبي، الذي استضافته وزارة التغير المناخي والبيئة، وكان من بين الشخصيات المشاركة في الحدث: مريم بنت محمد المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة، واللورد فينسنت كيفيني، عمدة مدينة لندن.
وقال ماركوس أوبرلين، الرئيس التنفيذي لشركة «فارنك»: «من خلال التوقيع على هذا التعهد فإننا قد التزمنا بتكثيف جهودنا لمكافحة تغير المناخ من خلال قياس انبعاثات غازات الاحتباس الحراري والإبلاغ عنها بشفافية والعمل على تطوير خطط طموحة، ولكنها واقعية قائمة على العلم لتقليل بصمتنا الكربونية ومشاركة هذه الخطط مع حكومة دولة الإمارات للمساهمة في تحقيق الأهداف الوطنية نحو الوصول إلى صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050».
وأضاف أوبرلين: «سنعتمد نهجاً شاملاً يشرك الشباب والنساء والفئات الضعيفة في المجتمع من خلال دمج مبادئ الاستدامة في عملياتنا».
