الشارقة: ضمياء فالح
كشف جراهام بوتر مدرب تشيلسي الجديد، سر التغيير الذي طرأ على مظهره مؤخراً لدرجة أن المشجعين شبهوه بشخصية «جيمس بوند» و«ميلك تراي مان» لكنه سخر من التشبيه وقال: «ميلك تراي مان؟ هل هذا هو من تسلق النوافذ؟ أحدهم قال لي قبل يومين إن وجهي متوهج، لا أعرف إن كان هذا تحولاً إيجابياًَ على الصعيد الشخصي.حلقت شعري عند حلاق اللاعبين وربما هذا هو ما صنع الفارق، لا أدري ربما، لكن كلفة الحلاقة كانت أكثر مما توقعت».
وحرص بوتر على ارتداء تي شيرت بولو برقبة عالية على خط التماس لكنه قال: «أرتديه منذ زمن بعيد وهو ليس جديداً، ليس قديماً جداً لكنه ليس جديداً أيضاً، أتذكر أنني ارتديته عندما فزنا على توتنهام لذا أعتبره تي شيرت الحظ. أريد أن تكون النقاشات عن شيء آخر غير قصة شعري وملابسي».
ومن المؤكد أن بوتر بدأ يركز على النظر لنفسه في المرآة أكثر مما كان عليه الحال في برايتون فالكاميرات تركز على دكة تشيلسي أكثر.
وعن التغيير قال:«أصبحت أكثر انشغالاً وأدركت أنني لا أستطيع الخروج كثيراً من المنزل، أصبحت أكثر شهرة بعض الشيء ووجهي للأسف يظهر كثيراً على شاشات التلفاز. لا بأس من عدم الخروج كثيراً فأنا أصلاً مشغول جداً، لا توجد عندي حياة خارج إطار العمل وأركز فقط على الاستعداد للمباريات المقبلة. لا أحب مشاهدة نفسي في التلفاز، يداي تعرقان وأفضل الذهاب لطبيب أسنان على الوقوف على خط التماس لكن هذا هو الحال وما باليد حيلة».
كشف جراهام بوتر مدرب تشيلسي الجديد، سر التغيير الذي طرأ على مظهره مؤخراً لدرجة أن المشجعين شبهوه بشخصية «جيمس بوند» و«ميلك تراي مان» لكنه سخر من التشبيه وقال: «ميلك تراي مان؟ هل هذا هو من تسلق النوافذ؟ أحدهم قال لي قبل يومين إن وجهي متوهج، لا أعرف إن كان هذا تحولاً إيجابياًَ على الصعيد الشخصي.حلقت شعري عند حلاق اللاعبين وربما هذا هو ما صنع الفارق، لا أدري ربما، لكن كلفة الحلاقة كانت أكثر مما توقعت».
وحرص بوتر على ارتداء تي شيرت بولو برقبة عالية على خط التماس لكنه قال: «أرتديه منذ زمن بعيد وهو ليس جديداً، ليس قديماً جداً لكنه ليس جديداً أيضاً، أتذكر أنني ارتديته عندما فزنا على توتنهام لذا أعتبره تي شيرت الحظ. أريد أن تكون النقاشات عن شيء آخر غير قصة شعري وملابسي».
ومن المؤكد أن بوتر بدأ يركز على النظر لنفسه في المرآة أكثر مما كان عليه الحال في برايتون فالكاميرات تركز على دكة تشيلسي أكثر.
وعن التغيير قال:«أصبحت أكثر انشغالاً وأدركت أنني لا أستطيع الخروج كثيراً من المنزل، أصبحت أكثر شهرة بعض الشيء ووجهي للأسف يظهر كثيراً على شاشات التلفاز. لا بأس من عدم الخروج كثيراً فأنا أصلاً مشغول جداً، لا توجد عندي حياة خارج إطار العمل وأركز فقط على الاستعداد للمباريات المقبلة. لا أحب مشاهدة نفسي في التلفاز، يداي تعرقان وأفضل الذهاب لطبيب أسنان على الوقوف على خط التماس لكن هذا هو الحال وما باليد حيلة».
