دبي: محمد عباس
ارتفعت معظم أسواق الأسهم في الخليج، خلال جلسة الاثنين، متجاهلة خسائر الأسواق الآسيوية، بدعم ارتفاع أسعار النفط، بينما يترقب المستثمرون خطة مالية ستعلن عنها بريطانيا وتقارير الأرباح بحثاً عن أدلة على قوة الشركات وسط مخاوف بشأن ارتفاع أسعار الفائدة والركود المحتمل.
وتراجع مؤشر سوق أبوظبي بنسبة 0.37% إلى 9705.18 نقطة وسط تداولات بـ1.2 مليار درهم. بينما ارتفع مؤشر سوق دبي المالي بنسبة 0.01% إلى 3376.95 نقطة، وسط تداولات بـ245.64 مليون درهم.
وفي السعودية، ارتفع مؤشر السوق بنسبة 1.41% إلى 11566.38 نقطة، وسط تداولات بـ4.3 مليار ريال.
وأغلقت مؤشرات بورصة الكويت، الاثنين، على ارتفاع جماعي للمؤشرات الرئيسية، وارتفع مؤشر السوق الأول 0.13%، والمؤشر العام 0.15%، كما صعد المؤشران الرئيسيان بـ0.21%، و50 بنسبة 0.34%، وسط تداولات بـ33.7 مليون دينار.
وفي قطر، صعد المؤشر العام بنسبة 0.04% ليصل إلى النقطة 12640.12، وسط تداولات بـ4705.05 مليون ريال.
وفي سوق مسقط، انخفض مؤشر الأسهم بنسبة 0.44% إلى 4510.23 نقطة، وسط تداولات بـ3.4 مليون ريال.
وانخفض مؤشر الأسهم في البحرين بنسبة 0.04% إلى 1866.94 نقطة، وسط تداولات بـ773.8 ألف دينار بحريني.
وتراجعت معظم الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، الاثنين، مع تأثير مخاوف الركود في توقعات استمرار تشديد السياسات النقدية في جميع أنحاء العالم.
وأغلق المؤشر نيكاي الياباني منخفضاً 1.16 في المئة في بورصة طوكيو للأوراق المالية الاثنين مسجلاً 26775.79 نقطة، في حين تراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.98 في المئة إلى 1879.56 نقطة.
واستمر الدولار الأمريكي في التحليق عند أعلى مستوياته في 32 عاماً مقابل الين الياباني، وسجل في آخر تداول سعر 148.71 للدولار.
وانخفض مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 0.62% بينما خسر مؤشر التكنولوجيا 1.84%. وفي البر الصيني، قلص مؤشر شنغهاي خسائره السابقة واكتسب 0.2%، في حين أن مكون شنتشن كان مرتفعاً بشكل هامشي.
وفي أستراليا، كان مؤشر إس آند بي الأسترالي متراجعاً 1.4%، مقابل ارتفاع 0.2% لمؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية.
ارتفعت معظم أسواق الأسهم في الخليج، خلال جلسة الاثنين، متجاهلة خسائر الأسواق الآسيوية، بدعم ارتفاع أسعار النفط، بينما يترقب المستثمرون خطة مالية ستعلن عنها بريطانيا وتقارير الأرباح بحثاً عن أدلة على قوة الشركات وسط مخاوف بشأن ارتفاع أسعار الفائدة والركود المحتمل.
وتراجع مؤشر سوق أبوظبي بنسبة 0.37% إلى 9705.18 نقطة وسط تداولات بـ1.2 مليار درهم. بينما ارتفع مؤشر سوق دبي المالي بنسبة 0.01% إلى 3376.95 نقطة، وسط تداولات بـ245.64 مليون درهم.
وفي السعودية، ارتفع مؤشر السوق بنسبة 1.41% إلى 11566.38 نقطة، وسط تداولات بـ4.3 مليار ريال.
وأغلقت مؤشرات بورصة الكويت، الاثنين، على ارتفاع جماعي للمؤشرات الرئيسية، وارتفع مؤشر السوق الأول 0.13%، والمؤشر العام 0.15%، كما صعد المؤشران الرئيسيان بـ0.21%، و50 بنسبة 0.34%، وسط تداولات بـ33.7 مليون دينار.
وفي قطر، صعد المؤشر العام بنسبة 0.04% ليصل إلى النقطة 12640.12، وسط تداولات بـ4705.05 مليون ريال.
وفي سوق مسقط، انخفض مؤشر الأسهم بنسبة 0.44% إلى 4510.23 نقطة، وسط تداولات بـ3.4 مليون ريال.
وانخفض مؤشر الأسهم في البحرين بنسبة 0.04% إلى 1866.94 نقطة، وسط تداولات بـ773.8 ألف دينار بحريني.
وتراجعت معظم الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، الاثنين، مع تأثير مخاوف الركود في توقعات استمرار تشديد السياسات النقدية في جميع أنحاء العالم.
وأغلق المؤشر نيكاي الياباني منخفضاً 1.16 في المئة في بورصة طوكيو للأوراق المالية الاثنين مسجلاً 26775.79 نقطة، في حين تراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.98 في المئة إلى 1879.56 نقطة.
واستمر الدولار الأمريكي في التحليق عند أعلى مستوياته في 32 عاماً مقابل الين الياباني، وسجل في آخر تداول سعر 148.71 للدولار.
وانخفض مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 0.62% بينما خسر مؤشر التكنولوجيا 1.84%. وفي البر الصيني، قلص مؤشر شنغهاي خسائره السابقة واكتسب 0.2%، في حين أن مكون شنتشن كان مرتفعاً بشكل هامشي.
وفي أستراليا، كان مؤشر إس آند بي الأسترالي متراجعاً 1.4%، مقابل ارتفاع 0.2% لمؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية.
